أنا أبلغ من العمر الثانية والعشرين وقضيب عادي بطول 6 بوصة عندما يكون في قمة تألقه و أبنة عمتي رشا في الثانية والعشرين أيضاً لكنها في منهى الإثارة لإن بزازها بمقاس 38D. والآن دعنا ننتقل إلى القصة. مى أكثر من شهرين منذ التقيت أنا ورشا لأخر مرة وكنا نتحرق شوقاً لكي نلمس بعضنا البعض بعد لقائنا الساخن ليومين والذي جعلنا نشتهي بعضنا. وبما أن في هذا الوقت كان وقت أجازة الصيق أتصلت بها وطلبت من والدها أن يرسلها إلى منزلها حتى نستطيع الاستمتاع بالإجازة معاً هنا. وهو لا يدري الحقيقة وافق وادها وأرسلها إلينا. ونحن نعيش في منزل من ثلاث غرف حيث ينام أبي وأمي في غرفة واحدة بينما أنا وأخي ننام في غرفتين منفصلتين. وعندما حضرت تقرر أن أمي وهي سينامان معاً وأنا بمفردي وأبي وأخي في غرفة واحدة فنني أميل إلى المذاكرة في الليل. كان هذا أكثر شيء محبط لإنه حطم كل خططنا في أن نحظى ببعضنا البعض في هذه الليلة تحديداً. وبما أن أمي وأبي كليهما يعملان وأخي لديه الكلية والمحاضرات ليحضرها فلذلك كان لدينا وقت حتى المساء لنستمتع بأنفسنا. لذلك في اليوم التالي بعد أن غادر أبي وأمي وأخي في الساعة السابعة والنصف أستيقظت وبدأت في روتيني اليومي من التمارين ومن ثم قررت أن أوقظ أبنة عمتي. وعندما دخلت إلى الغرفة كانت أبنة عمتي رشا مستلقية بسلام وبزازها كلها متجهة نحوي وحلماتها منتصبة (كانت دائماً تنام من دون حمالة صدرها) ذهبت بصمت نحوها وأمسكت ببزازها هذه وقبلتها من فوق الفستان ومن ثم ذهبت إلى رقبتها وأعطيتها قبلة اليوم والتي جعلتها تستيقظ مصدومة وسمتمتعة. وبينما تستيقظ صعدت عليها وبدأت أقبل رقبتها وكتفيها وأذنيها بينما أدلك بزازها.
وبعد ذلك نزلت وأعطيتها أجمل قبلة وتفرقنا لكي تحظى بالشاور. وبينما كانت تأخذ الشاور في الحمام أعدت الشاي لنا. وبما أنه لن يأتي أحد قبل ثلاث ساعات كنت أعلم أننا لدينا الكثير من الوقت لكي نستمتع ببعضنا البعض. بعد الفطار لإنها كانت مسغولة بغسل الماجات هرعت من خلفها وحضنتها ومسكتها من بزازها بينما أقبلها على ظهرها وهي من المفاجأة تأوهت لإنها كانت في حالة من المتعة لا توصف بعد أربعة أشهر من الحرمان. القيام بكل ذلك جعل قضيبي يدخل مباشرة إلى مفرق مؤخرتها والذي جعله ينتصب في ثواني لإنه كان كلينا هيجان جداً منذ المرة الأخيرة التي التقينا فيها. بعد أن حسست على بزازها لبعض الوقت أدرتها وأعطيتها أجمل قبلة ممكنة على شفايفها بينما كنا نحسس على جسم بعضنا. وبما أننا كان لدينا ساعتين قبل أن تأتي الخادمة قررنا أن نمارس أول جنس لنا أثناء الشاور في الحمام. بمنتهى السلاسة عرينا بعضنا البعض وهرعنا إلى الحمام وبدأنا القبل والتحسيس على بعضنا البعض تحت الشاور. وبما أن أبنة عمي تعرف كم أحب حلبها لقضيبي ومداعبتي لهذه البزاز الناعمة والكبيرة نزلت بسرعة جداً على ركبتها وقبلت قضيبي المنتصب بالفعل وبدأت تحلبه وبعد بضعة مرات أخته في فمها ومصته ما جعلني أشعر بالجنة على الأرض. ومن ثم بدأت تحلق بلسانه على رأس قضيبي بينما تمصه. وحينما أردكت أنني على وشك القذف لأنني لم أمارس العادة السريةة منذ أكثر من أسبوع لذلك كنت على وشك القذف بعد ثلاث دقائق فقط من المص. أخبرتها بذلك وهي زادت من سرعتها وبدأت تدخل قضيبي عميقاً في حلقها وبعد ثلاث أو أربع مرات قذفت في حلقها كما لم أفعل من قبل.
كنت أعلم أنني سأخذ بعض الوقت لكي ينتصب قضيبي مرة أخرى لذلك أغلقت الشاور وجعلتها تستلقي على الأرضية وبدأت أم حلماتها بينما أدلك بزازها. وببطء حركت يدي للأسفل إلى كسها النظيف والحليق وبدأت أدلكها بأن أدخلت أصبعين في كسها. وببطء بعبصتها بكل بطاقتي وهي قذفت على يدي. وأنا من ثم نزلت إلى الأسفل لكي أمص كسها بينما هي أخذت أصبعي لكي تلحس حليبها من على يدي. وبينما أن أمص بظرها تحركت يدي إلى بزازها التي دلكتها بينما كنت أمصها بقوة في هذا الوقت. أقتربت من فمها ودفعت قضيبي في فمها وجعلتها تمص لدقيقة. وبعد ذلك صعدت إلى بطنها وبدأت أدعك قضيبي بين بزازها وهي فهمت ودفعت بزازها معاً لكي يحيطا بقضيبي لذلك يمكنني أن أنيكها بسهولة ومن ثم بدأت أحلب قضيبي بكل سعرتي بينما أنيك بزازها بقوة لدقيقتين أو ثلاث. ومن ثم استلقيت وطلبت منها أخيراً أن تضاجعني بأقوى ما تستطيع. وبما أن أبنة عمتي لم تكن عذراء وكانلديها الخبرة الكافية بسرعة صعدت علي وأخذت قضيبي وجلست علي لبعض الوقت قبل أن تبدأ في مضاجعتي بكل قوتها وبينما كانت تضاجعني كانت بزازها الكبيرة تقفز. وبعد خمس دقائق من المضاجعة دفعتها إلى الأسفل وجعلتها تستلقي على بطنها وصعدت فوق مؤخرتها الكبيرة التي كانت مثيرة جداً لي. ولإنني كنت على وشك القذف أنتظر لبعض الوقت بهذه الطريقة. وبعد ذلك نكتها من الخلف حتى قذفت في داخلها.