ما زالت أتذكر ذلك اليوم الذي انتشيت فيه كما لم أنتشي من قبل يوم رحت أذوق اللذة و الشهوة الحارقة مع صاحبتي الخبرة في غرفة نومها وهي تجريني لطريقها ذلك المعبد بالمتعة الجنسية بين الإناث وبعضهن البعض. كنت حينها في السادسة عشرة من عمري وكنت من أكفا بنات فصلي بل مدرستي.كنت فتاة فكاهية ضحوكة جميلة في المرحلة الثانية الثانوية ألهو مع زميلات فصلي وأجالسهن فنجري المقالب في بعضنا بعضا و نتضاحك على بعض المواقف الطريفة لتمر أيام قليلة وأتعرف خلال الدروس على فتاة تكبرني بعامين وتدرس بصف أعلى من صفي في الصف الثالث وكانت جميلة جدآ وقد أحببتها كثيرا وتعلقت بها وكنت نهاية كل حصة أذهب إليها في صفها لأراها وأنعم برفقتها قليلاً.
ذات مرة عرضت علي أن أزورها في بيتها الذي لم يكن يبعد عن بيتي سوى عشر دقائق بالمواصلات وأخبرت أهلي فوافقوا شريطة عدم التأخير فلبست ثياب الخروج و وضعت من الميكاب الخفيف وقصدت صاحبتي را فاستقبلتني محربة وهللت وأحضرت لي الكيك و الشاي وتبادلنا الحديث لأنهض معها فتريني غرفة نومها وكن هنالك جهاز كمبيوتر صغير أدارته فإذا به فيلم سكس!كنت أول مرة تقريباً أشاهد مثل تلك الأشياء فأشحت بوجهي قليلاُ فسألتني عن حالي فأخبرتها أني أول مرة أتفرج على السكس فضحكت وأخبرتني أننا لوحدنا فلأتخفف من ثيابي كما ستفعل فراحت هي تبدل ثيابها ولبست ملابس شفافة من دون لباس أو ستيان وجلست بجانبي ثم أخرجت من دولابها ملابس لغرض لبسها فنزعت ملابسي وفجأة وضعت صاحبتي الخبرة يدها على مؤخرتي وقالت جسمك جميل يجنن فأبدلت ثيابي وجلسنا نكمل الفيلم وكان رجل وامرأة يمارسون الجنس الذي كنت أسمع عنه ولكنني لم أراه مطلقا وطول مشاهدتي كنت احس ببلل بين فخذي وفي كيلوتي وشعرت بالخدر في جسمي فنهضت بصعوبة ورميت نفسي على السرير فقد دوخت من المشاهدة ورحت أذوق اللذة و الشهوة الحارقة مع صاحبتي الخبرة في غرفة نومها إذ ألقت بنفسها علي وقالت آآآه كم جسمك ناعم وجميل…
ثم ألقت صاحبتي الخبرة بيدها على بطني وأخذت تحركها يمنة ويسرة ثم نزلت على كسي ووضعت أصابعها على بظري وبدأت تحكه فبدأت تزداد حرارتي ثم وضعت فمها بفمي وبدأت تقبلني ويدها تتحرك على بظري ونزلت إلى فتحة شرجي بعد أن بللتها بالسائل الذي كان ينزف من كسي حيث بدأت أتهيج وأشتعل حرارة وكذلك هي فانهالت علي بالتقبيل في فمي ورقبتي وأنفاسها الحارة تلفح أذني وخدي فزادني ذلك هياجآ وأخذت تداعب بزازي الصغيرة التي انتفخت وتلحس حلماتهما بلسانها فأحسست نارا قد شبت في جسدي فقالت انبطحي على ظهرك ففعلت فقامت بفتح فخذاي ووضعت لسانها بين شفتي كسي وبدأت بلحسهما ثم وضعت أصبعها الوسطى على فتحة طيزي بعد أن غمسته بسائل كسي وبدأت تدفعه إلى باطنيي فتأوهت وجعاً ففهمت فجلت الكريم ودهنت أصبعها ودفعته من جديد فأحسست بلذة عارمة وأخذت أصيح آآآه آآخ آآي ثم جعلت صاحبتي الخبرة تدخله وتخرجه حتى أنها وضعت أصبعها الآخر ولم أكن أشعر به من شدة اللذة فأحسست بأصبعيها تدخلان كلها في طيزي فقلت فأحسست بالمتعة لذلك وكانت لا تزال تلحس بظري الصغير بقوة فسألتها من أين تعلمت ذلك فقالت من أفلام البورنو لأجدها بعد لحظات تلتقط زبا أصطناعيا يشبه الذي رأيته في الفيلم ولكنه أمتن وأطول وفتحت ساقيها ووضعته بين أشفار كسها ودفعته ببطء حتى دخل كسها كله ثم أخذت تدخله وتخرجه وهي تصيح آآآه آآيه وكانت ترتعش بشدة ورفعت رأسها فوجدت يدي تتحرك عابثة في كسي الصغير فقالت أتودين تجربة لذته فقلت لها نعم فلم أعد قادرة على أن أمنع عن نفسي اللذة ولم تكن تعلم أن غشاء بكارتي لم يفض بعد وأنا قد تجاهلت ذلك من كثرة شهوتي فبدأت تمص شفتاي وتلحسهما وكان جسدها العاري يلامس صدري ثم نزلت الى كسي تلحسه فقامت بوضع أصبعها الأوسط بين شفري كسي وبدأت تدفعه داخل كسي ولسانها كان لا يتوقف عن لحس بظري وكنت لا أزال أتفرج على الفيلم وأسمع تأوهات الفتاة فاتحة ساقيها تحت الشاب الوسيم الذي كان يدخل ويخرج زبه في كسها وأدركت صاحبتي الخبرة ذلك وأحست ببلوغي لحظة الهياج القصوى فسحبت أصبعها من كسي ووضعت رأس الزب الاصطناعي بين أشفار كسي اللاهب المبتل الجائع ورحت أذوق اللذة و الشهوة الحارقة مع صاحبتي الخبرة في غرفة نومها إذ دفعته ببطء حيث كانت قد ملآته بالكريم في البداية أحسست بحجمه المرعب وشككت أني سأستحمله إلا أنه وبعد دخول رأسه وقليلا منه بدأت أتحرك بلهفة ورفعت ساقي إلى الأعلى أكثر مع فتحهما الى أقصى حد فكنت أريده كله داخلي فدفعته كله مرة واحدة عندها صرخت آآآه آآآآخ آآآي آآووووه ومع أدخاله وسحبه تعالت صيحات اللذة الحقيقة وأطبقت عيني من قوة الرعشة.