مراتي نهال تحت مني أنيكها و تثيرني بقوة لما أسألها على طريقتي: مين ينيكك..فتتأوه بدلع و لبونة: أنت رامي…وبعدين ادوس و اسألها و أكبش بزازها فتصوت: ومين كمان….تقوم تصرخ و تان: كل الناس..كل الشباب..أنا متناكة من طوب الأرض..الكل ينيكني ويحسس على طيز و كسي…ألتهب اكثر و أشتعل بقوة اشد و أحس ان كلامها يلهب شهوتي زي راكب الحصان صاحبه يلهب ظهره بالسياط فيحمحم ويسرع أكثر و يشتد سيره. دي كانت لعبتنا في الجماع أنا ونهال وهي قبلت بكدا على أساس أنها لعبة وطريقة للمتعة لا اكثر ولا أقل ولكنها متعرفش أني نفسي أشوفها بتتناك من غير بجد. متعرفش أن أمنية حياتي أن أستمتع بكوني ديوث و مراتي المثيرة تتناك من الرجال من غيري ولكنه لا تقبل الفكرة و أحياناً تتعارك معي فاترك لها البيت و أبيت في محل عملي لأنني أعمل خياط فبي منطقتي.
أتمنى أن مراتي المثيرة تمتعني وتلبي لي رغبتي الوحيدة وتجعلني أستمتع بكوني ديوث وأشوفها بين أحضان آخر ينيكها ويرعشها قدام مني. مش عارف إن كان حد من الناس يشاركني الرغبة دي أو لا بس أعترف أني اشتهي بقوة ظهور مراتي شبه عارية أمام الناس لأن ده يمثل ليا متعة ملهاش حد فانا بحس أن شهوتي بقت عظيمة أوي لما أشوف حد من الناس يبص لها! في مرة من المرات نزلنا من المواصلات و مراتي المثيرة كانت لابسة بودي محرق وملزق فوق بزازها وبطنه وتنورة قصيرة لحد سيقانها فلقيت حد بيعاكسها: جمل…قلبي في الكوارع دي…مراتي ضحكت وبصت ليا فهمست وابتسمت: عاجبك كدا…همست ليا: عشان تعرف أن أنت معاك فخده بلدي هههه…فعلاً ساعتها دي كان هاين عليا أنط فوق مراتي و أنيكها في الشارع!! ساعتها دي اشتدت غريزتي وأصبحت في حالة من اللذة مش عارف أسبابها أيه لأول مرة حسيت باني نفسي أستمتع باني ديوث و مراتي المثيرة تتناك من الرجال و أنا أشوفها بعيوني وهما بينيكوها وعرفت أن دي رغبة ملحة تفاصيلها قديمة ترجع تاريخها لطفولتي و أنا صغير في سن المراهقة.
من سنين لما كنت مراهق كنت بحاول أني احسس فوق جسم أختي واشتهيها و كمان أبوسها. مش بس كدا لا كنت باشوف أخويا الأكبر وهو بيقفش في لحم بنت عمتي الصغيرة وكمان بنت خالي اللي مكملتش خمستاشر سنة و كان يقولي: دول وزاويرز ياض..موووز قشر وكل … كان كتير يكلمني عن السكس و يقولي: شايف مرات خالك لهطة قشطة أزاي…عليها سمنات تخبل…كنت أضحك وأقله: جرى أيه دي مرات خالك…كان يضحك ويمسك دماغي بين كفيه ويبض في عيوني: ياض انت مش بتفهم في النسوان…اي واحدة حلوة تنفع تتناك أنشالله تكون مين…ساعتها كنت بحس أن زبري بيقف على منرات خالي سعاد اللي كانت تلبس عبايات مقورة فوق رقبتها ولحم صدرها الأبيض الملبن يبان وجوز بزازها الكبار يخلوني ابلع ريقي بالعافية. حسيت ساعتها دي أن كل الستات دي تنفع تتناك و تتركب من أي راجل يعني الأم تتناك من ابنها الأخت من أخوها مرات الخال من ابن أخت جوزها مرات الأخ من اخو جوزها كدا يعني.كمان ابتديت أتحرش باختي الصغيرة وبقيت أستمتع بيها و أقنعتها ان اللي بعمله معاها من بوس و احضان وتفريش عادي من باب الحب. عملت كل حاجة معاها إلا أني افتحها لدرجة اني بقيت بعشقها اوي لدرجة أني مبقتش أستمتع بأي بنت إلا أختي! وصلت عشرين سنة وفتحت محل ترزي واشتهرت في منطقتي وبسبب شغلتي اتعرفت على بنت مزة أوي فردة فخدة بلدي اليل هي مراتي دلوقتي. اخدتها بعد التعارف لكوفي شوب في وسط المدينة وبوستها هناك وزنقتها و اسمتعت بملمس اسخن جسد شوفته وعرفته. عجبني اوي جسمها اللي كان زي أجساد الفرنسيات مليان من تحت ورقيق من فوق غير جمال وشها الأبيض المحمر وشفايفها المقلبة شوية و غمازت خدودها اللي تخبل. مرة روحتلها البيت ومن شدة شهوتي ليها بقيت افعص فيها و أبوسها جامد وأشبعت رغباتي منها. كنت باروحلها لما اهلهها يكونا برا البيت بس فمرة أمها قفشتها وهي بتكلمني عالموبايل فكلمتني عشان تعاتبني فقولتلها أني عاوز اخطبها وفعلاً بعت امي وطبتها ليا،. في فترة الخطوبة انفردت بيها في كوفي شوب برده وخلتها ترفع طرف التنورة عن سيقانها اللي فرحت بيهم جامد اوي لأنها مغرية فأعجبتني الفكرة! ياما تعاركت معها في فترة الخطوبة غلا أني مسبتهاش وكان السبب جمال جسدها المغري أوي. قبل الفرح بشهر كنت اكلمها عن ليلة الدخلة وشهر العسل والملابس اللي هتخرج بيها وطلبت منها ان تكون جميلة ومغرية و فعلا بعد الجواز بقت أخرج معاها وهي بملابسها الفاضحة العريانة لمغرية ومن ساعتها بقيت أتمتع بنظرات الشباب لجسدها الرائع لدرجة أني بقيت أتفرج أفلام الدياثة يعني راجل ينيك مرات راجل قدام منه!! الفكرة تملكتني وبقيت أحاول أن أعرض الفكرة عليها بطريقة غير مباشرة و وصلت لمرحلة أني فعلا أرغب أن تجامع رجل غيري. مشاكلنا البيتية العادية كترت وبقينا نتعارك يوميا بس مكنتش افكر أني طلقها لأنها مغرية للناس و انا استلذذ بكدا. بقيت أستمتع باني ديوث و مراتي المثيرة تتناك من الرجال ولسة بردة بشوف أفلام البورنو اللي تي تخص موضوع الدياثة، ألأنها بقت تجري في دمي.