أصبحت ديوث عشية راس السنة الماضية فهي ليلة فارقة في حياتي؛ فليلتها راحت زوجتي تتناك من شاب أسود زبه كبير, فأصبحت ديوث باختياري إذا أردت الدقة. مضى على زواجي بزوجتي الجميلة ناني واحد وعشرين عاما مرت بسلام وأنجبنا خلالها طفلين صبي وفتاة وهما اﻵن متزوجان قد استقلا بحياتهما الخاصة فارتحت أنا وأمهما فكانت فرصة لنستكشف نواحي جنسية عديدة قد أغفلناها. على مر سنين زواجنا كنا نستمتع بخيالاتنا الجنسية و بالفعل حققنا بعضها سوياً إلا أن إحداها بقى معلقاً محذوراً نذكره و نشتهيه ولا نفعله على أرض الواقع. كان لك الخيال أن تتخذ زوجتي ناني عاشقاً لها عاشقاً أسود اللون زنجيا! منذ أن رحل عنا أبنائنا قررنا أن الوقت قد حان لذلك وكنت أنا في الخمسينيات من عمري و زوجتي أربعينية. كانت ناني تعمل مديرة في مصنع إلكترونيات قريب من سكننا في وظيفة تحبها حيث كونت صدقات اجتماعية عديدة كان أحدهم شاب أسود يشبه أبناء السودان هو أصلاً من أسوان طويل عريض ودود طيب. كان جابر مثلي يحب كرة القدم ويشجعها غلى أقصى حد فتعارفنا من خلال زوجتي و تصادقنا فكنا نحضر مباريات كرة القدم سوياً نحن الثلاثة.
كذلك كنا نذهب إلى الملاهي و المتنزهات وهنالك اعترف لي بأن زوجتي ناني من أكثر النساء جاذبية جنسية. حينها شكرته وابتسمت له وقلت أداعبه و اشجعه:” تعجبك زوجتي..أذا خذها ههههه…أنت قذر يا جابر…ههههه..” ضحك جابر وعرف نيتي أو ارتاب فيها. بعدها بأيام في البيت فاتحت زوجتي فحدقت إلي ثم ابتسمت:” حبيبي هل أنت متأكد؟” قلت لها:” قطعاً فذلك ما رغبناه من سنين. هذه فرصة ذهبية حبيبتي…” ذات ليلة كنا أنا وجابر في بار فاتصلت بزوجتي أؤكد عليها فأقنعت زوجتي فاقتنعت ودعوت جابر على حفل عشية راس السنة وأخبرته أن ناني زوجتي تدعوه للحضور. استجاب جابر وسألني إذا ما كان مدعوين آخرين فقلت له لا أعرف و أنما هي تدعوه هو فقال ضاحكاً ملمحاً:” أعتقد هي تريدين أنا فقط….” ضحكنا معاً واحتسينا البيرة في صمت. كنت ناني في انتظارنا لابسة لباس نوم طويل فضفاض رقيق رأيت من خلاله كيلوتها فرأتني وقالت باسمة:” أرجو أن تعلم ما تفعله جيداً بعيداً عن استثارتي وجعلي داعرة لذلك الحد…” ضحكت وقلت:” أنت ستجعلينني ديوث عشية راس السنة أليس كذلك؟” صاحت:” هو ذلك بالضبط يا روحي…أصعد لتتحمم و تستعد…” ابتسمت زوجتي وكلها مكر وشبق فهي أي زوجتي تتناك من شاب أسود زبه كبي وستذوق طعم آخر للنيك. صعدت و تحممت بالفعل ونزلت لابساً روبي وقد استفقت من أثر البيرة وقد انتصب زبي مقدماً.
لمعت عينا ناني وهي تسلمني زجاجة البراندي وتبتسم:” ليلة واعدة يا روحي…” سألتها:” أخبريني إلى أي حد أنت داعرة شبقة الليلة؟” قالت باسمة:” أكثر دعرا و شبقا منك يا عزيزي..” ابتسمت واتسعت بسمتها ثم قالت:” قلي لي..ماذا أخبرك جابر عني…” قلت:” قال أنك أكثر النساء جاذبية في عيونه…” جلست على الأريكة فانحسر عنها الروب فبدت سيقانها اللامعة و كيلوتها الرقيق يظهر كسها الفخيم فقالت بدلع:” أتعتقد أنه سيروقه أن يراني كذلك؟” تصاعدت نشوتي و وقف زبي من دلعها وفرط توقعي وقلت:” نعم نعم…تروقينه و تروقين الآلاف غيره…..” أزاحت بيدها طرف كيلوتها فبان كسها لي وأفرجت ساقيها بقوة وظهرت فخوذها الجميلة الملتفة وهمست بلبونة:” أو يحب هذا؟” قلت صارخاً:” حبيبتي ..كم أنت داعرة شبقة الليلة أليس كذلك؟!” قلت و غصصت راكعاً على ركبتي بين فخذيها فقالت تؤكد:” نعم شبقة داعرة جدا…” ثم شدت رأسي وادنتها لكسها وتنهدت بمحنة:” نعم…أوووه انفاسك تلهبني…” صحت بها:” أريد جابر قبل مني…” قفزت صورة جابر وأنا اخرج لساني ألحس كس زوجتي فانا أريد أن اصبح ديوث عشية راس السنة و أن أرى زوجتي تتناك من شاب أسود زبه كبير كما حلمنا من قبل! تخيلتها وقد ركع قبالتها جابر كما أركع فيذوق طعم كسها طعم كس زوجتي أم عيالي حب حياتي الكبير! رحت الحس بنهم وأنا مستثار من خيالي وهي تتمحن:” جامد قوي قوي يا حبيبي…جوا جوا كماااان…” أوجلت لساني بقوة فأحسست برطوبته فقد أقذت . تصاعدت أنفاسها المتثاقلة إذ رحت امص بظرها المتطاول فتقوس ظهرها ودفعت بكسها إلي أكثر فأكثر فتقاصرت أنفاسها و تعالت وهش تشهق شهقات حادة صائحة. علمت أنها تأتي نشوتها بقوة فصاحت بحشرجة صوت:” نيكني اﻵن نيكني هيا…نيكني كما سينيكني جابر…” احست بيديها تقبضان فوق زبي فاطلق آهة و أنة وأظافرها تخمش لحمه وهي تغيظني وتثير حميتي:” أراهن أن زبه زب وسيم زبه كبير اسود..” فقلت لها اشعلها:” نعم زب كبير رائع كبير جدا أسود لقد رأيته… زب ضخم سيشقك نصفين…” صرخت:” لا أطيق أنتظاراً أدخله في كسي…” قالتها وهي تتنهد بقوة حالمة بجابر و زبه فيما أنا أدفع بزبي داخل كسها الرطب ليأتي جابر ونقضي الليلة حتى الصباح نحن الثلاثة فتكون الحقيقة أحلى و أعظم من الخيال.