بهاء شاب في التاسعة و العشرين من عمره يعمل محامي من ست سنوات تحت التدريب. شاب يسكن بمفرده بالقرب من عمله قرب محكمة القاهرة. عمله روتيني إلا انه يهتم به ليس في حياته من جديد سوى تلك الحادثة التي يعتز بها كلما تمر بباله وهو أعزب يستمتع بنيك الأرملة الغنجة في عيد الحب, سمر تلك الأرملة التي ناكها من عامين واستمتع بين زراعيها بأسخن لحظات الجنس الدافئ و يتمنى لو أنها لم تعزل من المنطقة.
كانت سمر الأرملة الأربعينية سيدة عبوسة تعمل في خزانة المحكمة التي يقصدها بهاء وكان يحس بالغثيان من تكشريها المتواصل إلا انه يسخن حين يرى كسرات لحمها الطري أسفل التنورات أو يستمتع بنيك الأرملة الغنجة في عيد الحب البلوزات التي تخفي بضاضة جسدها. فهي بالرغم من أنها تخطت الخامسة و الأربعين آنذاك إلا أنها كانت امرأة وتكة شديدة لها ملامح وجه مثيرة تشي بمدى شبقها الجنسي. ذات مرة و أثناء خروجه من المحكمة وجدها تنتظر في موقف الأوتوبيس وسط الازدحام فقرب منها بسيارته ونادها : أتفضلي يا مدام سمر أوصلك في طريقي…ابتسمت له وكانت تلك فاتحة خير وشكرته:لا شكرا أنا مستنية الأوتوبيس…أخبرها بهاء: مفيش أتوبيسات …فى حادثة في الطريق…صعدت الأرملة سمر إلى جواره وهي تقول: مش عاوزة أعطلك يا أستاذ بهاء…بهاء: لا يا ستي ولا عطله ولا حاجة أنا تحت أمرك…من ساعتها صارت سمر صديقة لبهاء بل انه أصبح يوصلها غلى المحكمة في طريقه ثم يعود بها وعرف منها انها أم أرملة من 4 أعوام ولها أبن متزوج في السويس ويعمل هناك في بنك وهي تعيش بمفردها منذ رحل عنها زوجها. صار بهاء يحدثها على الأنترنت ليل نهار حتى ساعات متأخرة من الليل بل و تطور الحديث إلى النواحي الجنسية الصريحة لنرى بهاء هكذا أعزب يستمتع بنيك الأرملة الغنجة في عيد الحب إذ خطط لذلك مسبقاً.
كان عيد الحب قد اقترب وكانت علاقة بهاء بسمر قد توطدت و جمعتهما علاقة رومانسية فأخبرته ذات ليلة: مش عاوزو تيجي تشوف بيتي و تقعد معايا شوية…أنا لوحدي على فكرة…بهاء: طبعاً…بس ممكن نخليها ليومين كدا…سمر: يومين ليه يعني اشمعنى ! بهاء: عيد الحب … كل عيد حب وسمر طيبة وسعدية…ضحكت سمر: حبيبي ربنا يخليك ليا… بالفعل دب إليها سمر ذلك الويم 14 مارس وحمل هدية ورود و شيكولا وكانت سمر قد تغيبت من المحكمة ليومين تجهز شقتها ونفسها وتعد الشموع و الجو الرومانسي وهو ما كان! صعد بهاء لها في طابقها الرابع من العمارة ليجدها لابسة روب ساتان احمر امرأة أرملة جميلة متهللة الأسارير ففرحت: كل ده..مكنش له لزوم تكلف نفسك…بهاء وهو داخل الصالون: هو فيه أعز منك يا سمر…فلقتا بزازها أثارت شهية بهاء الجنسية. لم ينتظر العشاء بل قبلها في جبهتها ثم نزل بشفتيه لفمها وهي ترتعش وتهمس: طيب نتعشى الأول ..طيب أصبر شوية…بهاء: لا أنا شبعان…كفاية انتي بين ايديا…كان جسمها ساخن جداً و التحم لسانه بلسانها وتقاربت الأنفاس وأخذ يمص شفتها السفلية المكتنزة مصاً أثارها بقوة نزل لصدرها يقبل ويدس أنفه ووجه في مفرق صدرها الكبير حتى همست له سمر: كفاية كفاية أنا تعبت…خدني غرفتي…بقوة شاب مشتعل الرغبة حملها بهاء بين زراعيه القويتين وهمس: فين يا حبيبتي…همست وهي مغمضة يمين آخر الطرقة…التقم شفتيها يمصهما بقوة وهو في طريقه للسرير حتى وضعها برقة فتعلقت برقبته تقبله بجنون أرملة قد اشتعلت شهوتها! في لا وقت رأى بهاء عريها ورأت عريه ورأت ذلك المتأرجح الكبير الدسم بين فخذيه فأخذ تتمحن وبدون وعي تسللت يدها إلى ما بين فخذيها تداعب منتوف كسها! أعتلاها بهاء و اخذ يقبل كل شبر في لحم جسدها الطري الساخن فيلحس و يتشمم حتى عرق إبطها ويلحس بزازها ووهي فارت و هاجت تباعد بين ثقيل صقيل فخذيها وتهمس: كل دا حب…كل دا! همس بها: ولسة أنتي شوفتي حاجة…انسحب حتى سرتها يداعبها وحتى فرجها يلحسه و يمصزنبوره المتطاول فصرخت صرخات هائجات ساخنات واتتها رعشتها بقوة!! صعد من جديد يقبلها شفتيها ويلحس عرق وجهها الغض الذي أشبه النوار المتفتح وراح هكذا أعزب يستمتع بنيك الأرملة الغنجة في عيد الحب فأولج زبه في كسها التي التحمت مشافره بجانبي فخذيها مما يشي بمدى شبقها! ادخله بقوة فصاحت شاهقة ثم أخرجه فاتبعت شهقتها بزفيرها الساخن وتعلقت برقبة بهاء ليسخن بشدة ويدكك معاقل كسها في عيد الحب فيرتوي من تلك الأرملة الغنجة إي ارتواء و ليرويها من نهر منيه الفوار! أخذ ينيكها لدقائق طالت حتى اقتربت من عشر دقائق فواتتها رعشتها من جديد وهو لا يزال فحلاً! بالطبع بها كان قد عمل حسابه فتناول من الحبوب ما يكفي لإشباع شهوة تلك الأرملة الغنجة فهو يدري أنه أعزب و انها أرض ليست بكر بل في حاجة إلى كثير من الحرث و التقليب و البذر. من ساعتها و بهاء ياتي تلك الأرملة حتى تم انتقالها إلى السويس حيث يسكن أبنها.