مرحبا أنا اسمي ليالي، أبلغ من العمر واحد وعشرين عاماً. كنت عائدة من الشاطئ بسيارتي، ووصلت غلى جراج السيارات، وكان الوقت متأخر قليلاً. كانت الساعة تقريباً الحادية عشر مساءاً. رن جرس الهاتف وكانت والدتي على الخط، وأخبرتني أنهم مسافرين لمدة ثلاثة أيام في رحلة ضرورية عند أقاربي. تمنيت لها السلامة، وانا كنت أعيش بمفردي مع أهلي، وىلآن أصبحت وحيدة لمدة ثاثة أيام، وليس معي أي أحد يؤنس وحدتي. وأنا أقوم بركن سيارتي في الجراج، سمعت صوت سيارة أخرى تقتربي ناحية. في البداية شعرت بالخوف، لكن بعد ذلك أنطافأت أنوار السيارة، ونزل منها شابين جميلين جداً، وذوي أجسام ضخمة، ومثيرين بملابسهم وأجسادهم الرياضية. سألاني عن أحد الجيران في العمارة. فأخبرتهم أنه لا يوجد أحد بهذا الاسم، ولاحظت في عيونهما نظرات الشهوة إلى كسي ومؤخرتي إلي لإنني كنت أرتدي فستان دانتيلا قصير، وأرتدي تحته كيلوت شفاف لون أحمر خيط، وشعري ناعم ذو لون أسود يصل إلى منتصف ظهري، ولون بشرتي أبيض، وعيوني سوداء. باختصار كنت مطمع للرجال في هذه الساعة المتأخرة. سألوني هل أنا بمفردي هنا. وأنا لإنني كنت خائفة جداً ، لم أنتبه وأنا أقول لهم نعم. عرفوني بأسمائهم، كان أحدهما يدعى مازن والآخر يدعى حسام، وتعرفوا على أسمي، وطلبوا مني بعض الماء إذا كان لدي. وأنا أتجه ناحية السيارة لكي أحضر المياه، وجدت مازن من خلفي، وحسام من أمامي. قالا لي لا تخافي لكنك جميلة ومثيرة جداً، ولا نستطيع أن نقاوم هذا الجمال، فما عليك إلا أن تختاري إما أن تقاومي ونغتصبك فتتألمي ـو تستسلمي وتستمتعي بأحلى تجربة نيك في حياتك.
في الحقيقة تحركت شهوتي ورغبتي وأنا أستمع إلى كلامهما، وخاصة أنهما يتمتعان ببنية قوية، وبالتأكيد يملكان قضيبين كبيرين، وإذا حاولت أن أقاوم فلن ينقذني أحد منهما وساتألم، لذلك قررت أن استمتع. أخبرتهما أنه لا يوجد أحد في منزل، ويمكننا أن نقضي الليلة هناك على راحتنا. لم أكد أفتح الباب، حتى وجدتهما خفي، وأغلقوا الباب، وقالا لي لا يوجد لكي مهرب منا اليوم، ليلتك ستكون كلها نيك وسكس حتى الصباح. وفي لحظة واحدة أصبحت ملابسهما على الأرض بسرعة غريبة. وأنا بدأت أتطلع إلى قضيبي مازن وحسام. وياه لم أرى أجمل من هذا. فمازن وحسام يملتلكان قضيبين كبيرين وطويلين وضخمين وعريضين، والهم من ذلك أنهما كان منتصبان على الآخر، وأنا أقف في مكاني، استدارا حولي وبدأ في خلع الفستا عني، وكما أخبرتكم كنت أرتدي كيلوت شفاف فقط، ونهداي منتصبين، وبيضاوين، ومشدودين، وكبيرين، بإختصار مثيرين للغاية. جاء مازن من خلفي، وحسام من أمامي، وبدأا في تقبيلي، ومصمصتي وعضي ولحسي. حملني مازن، ونزع حسام عني الكيلوت حتى بدا كسي وطيزي وأصبحت عارية تماماً. كان يستند حسام على الحائط، وحملني مازن إلى مازن، ورفعاني الأثنين رفعة بسيطة، وصارا رجلي حول مؤخرتي حسام، وكان قضيب حسام على كسي، وقضيب مازن في مؤخرتي، وبدأو يدخلون قضيبيهما في كسي ومؤخرتي وأنا اتأوه واتألم لكنه ألم ممتع، ويدخلون ويخرجون وأنا وحسام ومازن في صوت واحد آآآآووووه آآآآه آآآآمممممم.
بعد ذلك وضعاني على السرير، وأخذ كل واحد منهما ناحية من جسمي، واستلم كل منهما نهد، وبدأا يمصمصا ويعضا ويرضعا، وأنا يداي على قضيبيهما ألعب بهما. آآآآه تجربة مثيرة جداً، فمرة يرضعا من نهدي ومرة من شفتاي، وبالطبع مع تنهدات ساخنة. بعد ذلك نام حسام على ظهره، وأنا فوقه ظهري على صدره، ومازن من فوقي. وأدخل حسام قضيبه في مؤخرتي، وأدخل مازن قضيبه في كسي. وبدأنا نحن الثلاثة نهتز ونخرج وندخل ويدي حسام على نهداي، وشفتاي مازن على شفتاي آآآآه آآآآآووووهه، وبدأ عسل كسي ينزل على قضيب مازن وحسام، وقام مازن من فوقي، ووضع قضيبه في مؤخرتي، وحول فمي ناحية حسام. أصبح مازن يدخل ويخرج قضيبه في، وأنا أمص في قضيب حسام وأرضعه أممممممم طعم حلو، وبعد ذلك تبادلا، وأصبح قضيب حسام في مؤخرتي، وقضيب مازن في فمي أرضع منه. بعد ذلك قام مازن وحسام، وجلس مازن على نهداي، وأصبح يضع قضيبه بين نهداي وعلى حماتي بينما حسام يلحس في كسي، ويدخل بلسانه فيه، وأنا لم أعد في هذه الدنيا. كنت مستمتعة جداً. تبادلاالوضع مرة أخرى وأصبح قضيب حسام بين نهداي ومازن يلحس في كسي ويرضع من بظري، والحليب ينساب على فخذاي. بعدما تسطحا حسام ومازن على السري، جلست فوق الأثنين لإنهما كانا قريبين من بعضيهما، وبدأت أمص في القضيبين معاً قضيب مازن، وقضيب حسام. بعد ذلك أصبحت أضع القضيبين في فمي، وكانت مؤخرتي موجهة ناحيتهما، وأحدهما يده في طيزي ووالآخر يده في كسي، وأنا أرضع القضيبين. كانا القضيبين ضخمين أخذا عقلي. بعد ذلك قام مازن فتح رجلي ووضع قضيبه في كسي وبدأ يدخله في أعماقي وخرجه حتى قذف بداخلي. وبعد ذلك وضع حسام قضيبه في مؤخرتي وقذف حليبه فيها. كانت ليلة ولا ألف ليلة كلها نيك وسكس ومحنة في كسي ومؤخرتي .