أغرتني ببزازها المملوء و بكلامها المغري جدا حينما كنت أعمل في فرع من أكبر و أشهر الفروع بالمغازات العالمية. و ما كنت لأعمل ههنا إلا لإضطراري الشديد لكسب المال فهو عمل سهل رغم عدم توفر خبرة لدي لذلك ، حيث أنقل السلع من المخزن الكبير للمواد الغذائية الخاص بالمغازة إلى حيث يقع بيعها في القاعة الرئيسية للحريف. فكانت الفتاة التي أعمل معها مسؤولة عن نقص أي منتوج و كان عملها تنظيمه و ترتيبه و إعلامي عن كل ما تحتاج إليه من بضائع. فالفتاة كانت جميلة جدا ، رشيقة الجسم ، مسبوكة الساقين ، ضامرة البطن ، كبيرة البزاز ، نحيفة الخصر ، متوسطة الطول ، ضعيفة الفخذين.. إلا أنه ضعف أضاف لجسدها رونفقا فأحدث جوف بين فخذيها و برز لها حجم كسها الممتلئ ، طيزها لاتيني مستفز آخذ بالطول ، و الذي جعل طيزها يبدو كذلك ذاك الإنحناء المذهل في أسفل ظهرها. فأنا بذلك لا أنكر أني حينما أتعمق في النظر إليها أهيج و أشعر برغبة جامحة في لمسها أو تمرير إصبعي في شق كسها أو أن ألتصق بها من الخلف و بما أن عملي غير مباشر مع الحريف يقتصر على نقل السلع فقط على عكس عملها المرتبط بالتعامل المباشر مع الحريف كانت ملتزمة بقوانين داخلية تتحتم عليها أن تلبس لباسا موحدا و أن تشد شعرها إلا الخلف و أن لا تلبس أيضا الكعب العالي و أن لا تلبس بنطلون “الدجين” أو قمصان ليلي ثمين.و بهته الأسباب جعلتها تظهر في جمال أكبر و أكبر ، في نعومة رقبتها البيضاء جدا ، و في بنطلونها القماشي الأسود الممطوط الذي أحكم في إبراز تفاصيل إنحاء طيزها و شق كسها بإمتياز ، و في قميصها الضيق جدا و المنفتح بأزراره الفوقية الذي بين شق بزازها العميق و الامع و و كبس عليه فأظهر حجمه من تحت. و أمام كل هته المزايا اللذيذة جدا لم أكن في راحة نفسية تجعلني أبادلها نفس شعورها بالإعجاب تجاهي أو أن أهتم حينما أغرتني ببزازها و بإنحنائها المتعمد في توجيهها طيزها أمام مرأى عيناي أو بكلامها المغري المجامل عن روعة جسدي المفتول و في أحد أيام العمل دخلت المغازة من بابها الخلفي كالعادة المرتبط بالمخزن الذي أعمل فيه في الصباح الباكر جدا قبل وصول بقية العملاء المشرفين على آلة البيع الإلكترونية قبل ساعة واحدة و غيرهم كي أشرع في ترتيب صناديق المنتوجات و تنظيمها فوجتها أمامي في لباسها العادي، و جدنها في تنورة سوداء تصل حد ركبتيها الملساء و في قمصان حريري شفاف بان تحته القستان الأبيض و بكعب طويل جميل.. فعم الصمت بيننا للحظة ثم هتفت و قالت لي في ابتسامة خجولة”صباح الخير. جئت باكرا كي أساعدك في العمل و أرشدك عما ينقص المغازة من بضائع” فقلت لها” صباحك أجمل. لكني أرى وقت عملك لم يحن بعد..شكرا على العموم” حينئذ تداخلت في فكري خيالات جامحة و ذهبت بي إلى تخيل كسها الرقيق و طيزها الرخو و بزازها المملوء و اجتاحت جسدي مشاعر ساخنة ملهفة كالشعور بلذة النيك و بقيت أفكر بإستغلال هته الهدية التي منحتني إياها الفتاة لتقدم لي جسدها ذو الرائحة المنعشة. لأني فهمت أن مجيئها المفاجئ لم يكن بغية مساعدتي في العمل و إنما لشعورها بلهفة النيك و شوقها بأن تلمس زبي و ترضعه و تدخله في كسها الضيق و لم أستطع أن أباشر في العمل. فإقتربت مني في هدوء و وضعت يد في خصري و يد أخرى في صدري و هي تتملس عليهما بأطراف أصابعها و قبلتني قبلة واحدة رقيقة بشفتيها الغليضة الملساء بين خدي و شفتاي.. فسخن دمي و هاج زبي و بدأ بالإنتصاب.. فمسكتها بيدي و قربتها نحوي برقة و شرعت أقبل شفتيها الرقيقتين بجنون و أتذوق لعابها الذيذ ثم مررت نزولا برقبتها و أخذت أمرر فيها قبلات هادئة تحت أذنيها و أشم رائحة شعرها المثير و كانت تتأوه بنغمة جميلة جدا و تشد شعري بقبضة يديها من قوة لهفتها و طوقها شوقا بلمس جسدي المفتول. و عندما شعرنا بالهيجان الشديد أخذت تنزع لي قمصاني بلهفة سريعة و مجنونة ثم غرست شفتيها في صدري تقبله وتلحس حلمتيه فشعرت بلذة جميلة زاد بها زبي انتصابا و دمي غليانا ، فقمت بنزع قمصانها بسرعة و قستانها المذهل و حشوت رأسي بين بزازها الكبير الدافئ أمصه مصا عنيفا و هي تتملس على خصري و تضغط عليه بأضافرها ثم أشده بيدي بقوة كي ينتصب حلمتاه ذو اللون الوردي و بدأت أرضعهما بشغف كبير وهي تتأوه بنبرة مستفزة تقول”آه..ما أروع ذلك!كم أنت رائع!.” جعلتني حينها أنزع بنطلوني بسرعة مستغلا الوقت الذي شارف على اقتراب موعد العمل و دخول بقية العملاء كي أمتع كسها الهائج بزبي فبقيت عاريا و بدأت هي بذاتها تنزع ملابسها و ساعدتها بسرعة حتى أصبحت عارية تماما أمامي وكم ذهلت عندما رأيت سترينغها الأسود المثير و الرقيق الذي غاص في شق كسها و الذي حينما لمسته بيدي أحسست أنه مبتل بإفرازات كسها الساخنة. وقتئذ أجلستها على طيزها فوق صناديق السلع المتراكمة بالطول ثم فتحت ساقيها بشدة حتى انفرجت بالكامل و بان ثقب طيزها و ثقب كسها الأحمر المنزلق و النقي من الشعر الذي يلمع بالإفرازات الخارجة منه ثم ثنيت ركبتاي و انحنيت إلى الأسفل و بأدت أشفط بضرها شفطا حارقا جعلتها تتأوه بلا توقف و تتلذذ بقوة مفرطة و أتذوق طعمه الرائع و أبلعه بلذة و أحاول أن أدخل لساني السميك في ثقب كسها كي أتلمس لحمه الساخن فجن جنونها وقالت لي في تلذذ”آه.. أرجووووووك أدخل زبك بقوة و نكني بعنف” فوقفت و قابلت بزبي اليابس مقدمة ثقب كسها الساخن و المستفز ثم مسكته و حشوته بالكامل دون سابق إنذار فتعالى صراغها الجميل و اللذيذ جدا الذي جعلني أدخل زبي و أخرجه بسرعة مفرطة اشتعلت بها جوانب كسها و انتفخت. و كم أحسست بمتعة النيك حينما أسمع ذاك الإرتطام الهائل بين طيزها و عضلات فخذي و خاصة ضيق كسها من الداخل الذي تمزقت عضلاتها العميقة بفرط قوة النيك ، أما توحوحها المستفز و صراخها جعلاني أهيم و أنسى وقت العمل و كل شيء من حولي و كانت تقول لي دون توقف”كم أنت رائع..آه كم أنت مذهل..هكذا..آه أجل..أرجووك لا تتوقف” فمدت يداها إلى طيزي و أخذت تدفعني إليها بقوة… و ما إن أنهت كلامها إلا و شعرت بالمني يتدفق إلى زبي فزاد هيجاني و زاد ضغطي القوي في نيك كسها و أخذت أتأوه دون توقف” آوه..آوه..آه.. الآن ..الآن آآآه..” فخرجت زبي بسرعة و قذفت المني على بطنها و قلت”آوه ياااااااه كم كان هذا رائع” أما هي فقد استسلم جسدها بالكامل و ذابت كما تذوب الشمعة في النار بقوة إحساسها العميق بالمتعة التي منحتها لها بزبي و أخذت تتأوه بنبرة خفيفة جدا أكاد لا أسمعها.. كأنها شعرت بنشوة حادة حينئذ توجهت نحو زبي و أخذت تمصه داخل فمها و تلحسه بلسانها و قطرات المني تهبط إلى بضرها. و عندما انتهينا قلت لها” لقد كنت رائعة جدا..كم أنت حلوة يا فتاة!” فقالت لي لنفعل ذلك كلما أردنا و اشتهينا النيك… أرجوك” فقلت في نفسي” أغرتني ببزازها.. فنكتها بمتعة..فها هي الآن تريد المزيد”