سميرة كانت أكثر امرأة مثيرة في مكتبنا وأنا كنت أصغر موظف في المجموعة. وعندما التحقت بالعمل في الشركة كان لي الحظ بأن أكون أصغر موظف وغير متزوج. تقريباً جميع العاملين بالشركة بما في ذلك الرجال كانوا متزوجين ومن النوع الجاد أيضاً. أما أنا فلم أكن كذلك على الإطلاق. وسميرة كانت السكرتيرة التنفيذية في المكتب التي قدمتني إلى جميع من بالمكتب. كانت قنبلة سكس، قوامها لا تستطيع الكلمات حتى أن تعبر عنه. ومع ذلك يجب أن أوصف جمالها، وحينها فقط ستكون هذه القصة مثيرة للاهتمام. كانت جميلة دائماً ما ترتدي ملابس وتمشي في المكتب كما لو كانت موديل على ممشى عرض أزياء. وكانت تعرض نصف جسدها لنا وتغري جميع من بالمكتب. وجميع الرجال المتزوجين في المكتب كانوا يضعون أعينهم عليها لكنها كانت تتجاهلهم جميعاً. والعديد منهم كانوا يخشونها لإنها كان مقربة جداً من المدير التنفيذي للمكتب. لذلك من المرجح أنهم كانوا جميعاً يمارسون العادة السرية وهم يفكرون فيها لكنهم لم تكن لديهم الشجاعة لإغوائها. من الممكن أن المدير التنفيذي هو الوحيد الذي يستمتع بجسدها. بعد أن أنضممت إلى المكتب، كانت تفعل نفس الشيء معي أيضاً، مثل أن تغريني بالكلام وكلما دخلت إلى المخزن كانت تقترب مني وتحاول أن تلمس جسدي. ولم تعرف أبداً من أنا. أساساً قبل إنضمامي إلى هذا المكتب كانت لي تجارب جنسية كافية مع سيدات ناضجات وكانت لي علاقة مع اثنتين. ولم أقع في شباكها أبداً وهذا أزعجها فبدأت تثيرني بكامات أكثر حدة وتدعي أنني شيخ وضعيف فميا يتعلق بالجنس. لكنني لم أرضخ أبداً لتعليقاتها. لكنني كنت أقول في نفسي هذه الفتاة سترى غرفة نومي قريباً جداً، وسأريها من أنا في هذا اليوم.
بسبب صدي لهاـ توقفت السكرتيرة عن إغوائي وهنا بدأ نوع من القلق يتسرب إلى عقلي. لم تعد تقترب مني. وفي يوم من الأيام جاءت إلى المكتب وهي ترتدي ملابس مثيرة جداً. كان الجميع يحدق فيها ويثني على ملابسها عندما جاءت أمامي وسألتني: “أيه رأيك في الفستان؟” ابتسمت وقلت لها أن الفستان فخورا جداً أن واتته الفرصة ليغطي سيدة جميلة مثلك. هذه الكلمات صدمتها فعلاً وقالت لي: “ما أنت بتعرف تكسب قلب الستات أهو، ليه بقى كنت صامت طول الوقت ده كله.” من هذا الوقت فصاعداً تغيرت الأمور وأصبحت مدمنة على كلماتي الساحرة وفي كل مرة تريدني أن أعلق عليها. ولاحقاً بدأت تتحدث معي على الهاتف. جعلت كسها يتبلل من على الهاتف من خلال إلهابها بمشاعري المثيرة. لذلك سألتني: هتعمل ايه لو جتلك على البيت؟” قلت لها: “هأعملك زي الملكة وأخدك على الجنة. ” هذه الكلمات جعلتها تسقط في شباكي وأنتظرت للمناسبة السعيدة. وفي أحد الأيام طلبت سميرة الأذن لمغادرة المكتب وأتصلت بي في المكتب وقالت لي: “أنا عايز أبقى ملكتك النهاردة.” حصلت على الإذن من المكتب وهرعت إلى شقتها. وكانت هي تنتظرني هناك على أحر من الجمر. هااااا! تأملت فيها وقلت لها: “هو ده الجمال اللي وقع عشاق كتير.” أحمر وجهها من الخجل وجرت علي لكي تحتضني. وبكلتا يدي أمسكت بمؤخرتها الكبيرة وجذبتها نحوي وجعلتها تشعر بقضيبي المنتصب وهو يلمس كسها.
شعرت بقضيبي المنتصب وأنا دفعتها على الأريكة ومن ثم جننت بجسدها. وفي غضون ثواني معدودة قذفت فستانها بعيداً وقبلتها من أعلى رأسها إلى أخمص قدميها. مصيت حلماتها ببطء وداعب حلماتها بين شفاهي، ولحست كسها وبعبصتها في نفس الوقت. كانت تتأوه بصوت عالي من المتعة وتصرخ في لكي أنيكها وأريحها من عذاب كسها لكنني استمريت في لحس كسها حتى قذفت شهوتها. كان لساني يدور بقوة حول كسها وينلق بين شفراته ويضغط على بظرها. وهي أنفجرت في دقائق معدودة وكانت تلهث للحصول على الهواء. قبلتني ومصت شفاهي وكانت كلماتها متلعثمة بسبب المشاعر التي منحتها أياها. سألتها إذا كان من الممكن أن تمص قضيبي. أخذت قضيبي ولحست رأسه وبدأت تمصه حتى أصبح قضيبي في قمة إنتصابه وشدته أيضاً. نامت جميلة على ظهرها على الأريكو واستراحت برأسها على إبطي. باعدت ما بين ساقيها ودفعت بقضيبي في داخلها …. آآآآآآههههه …. بدأت تتأوه مرة أخرى، ومن ثم بدأت أنا أنيكها ببطء، وأخذت كلا ساقيها ووضعتهما على كتفي واستمريت في نيكها مرة أخرى. ظللت أغير الأوضاع كل خمس لعشر دقائق وهي كانت مستمتعة بكل حركاتي ولم تكن هي قادرة على التحمل لكثر من ذلك فأنفجر حليبها مرة أخرى. كنت ما أزال على قوتي، وهي جعلتني أنيكها ما بين نهديها حيث قذفت أخيراً على نهديها المثيرين والكبيرين. حضنتني وقالت لي: “أنت أستاذ في النيك، ومن النهاردة أنا عبدة عند زبك.” ومن هذا اليوم ونحن عشاق لا نتوقف عن ممارسة السكس والنيك في أي يوم حتى أنني نيكت السكرتيرة في مخزن المكتب مرة دون أن يلاحظ أحد.