كنت يومها هائج جداً فأخذت أمارس الاستمناء على وقع ذكرى الشفاة الممتلئة تمص زبي من النساء اللواتي عاشرتهن طيلة الثلاثين سنة من عمري. كان يوم صيف شديد الحر زاد من حره تعطل التكييف في غرفة النوم فأحسست بالكسل الشديد من فعل أي شيء. تغلبت على الوهج الشديد باستخدام عدة مراوح و لولا أني كنت على انتظار فني شركة يونيون آير للمجيء للتصليح لكنت خرجت من البيت من ساعات. كنت منتظراً و لم يكن لدي ما أفعله فسخنت حقيقة و مجازاً؛ أحسست بالشهوة تجري في عروقي فيتوتر لها قضيبي بقوة. يبدو أن حرارة الجو زادت من ولعي بممارسة الجنس فانا ممارس شديد الحب للجنس. قررت أن أريح نفسي وأهدئ من فرط توتر أعصابي فقلعت مل ملابسي وألقيت بأغطية السرير عنه و نقلت إحدى المراوح بحيث تكون أقرب ما يكون من السرير في محاولة لزيادة التهوية وتغيير جو الغرفة. فيما أنا راقد مسترخي فوق ظهري لا تداعبني رغبة النوم فلم تثقل جفوني جالت برأسي خواطر ورؤى الشفاة الممتلئة الجميلة تلك الشفاة التي تلتف حوالين رأس قضيبي فتمتعه و تلذه بشدة.
على الرغم من أن هواء المروحة كان يهب علي وعلى فراشي إلا أن ذلك لم يمنع صدري المشعر من أن يتعرق وينز عرق. كان قلبي آخذ في الخفقان فيصنع صوتاً رقيقاً يحاكي صوت ريشات المروجحة التي إلى جواري! كذلك كان العرق ينز من فوق جبهتي وأحس به في عظام ساقي وربلتيهما المشعرتين. كانت الأجواء ساخنة في شهر أغسطس في القاهرة الكبرى بصورة لا تطاق. رفعت يدي لأستدير بها فوق صدري و بطني فأمسح قطرات العرق المتجمعة بدأ قضيبي تدب فيه الشهوة ويرتفع برأسه فقد صرت هائج جداً متوترا!. كان زبي ينتصب ببطء ويتصلب ويستدير ويغلظ. لم يكن لدي اختيار سوى أن أظل سادراً في أفكاري الشقية العابثة فبدأت أمارس الاستمناء على وقع ذكرى الشفاة الممتلئة تمص زبي تلك الأفكار التي بدأت عن الجنس و المص و النساء. فعقلي مدرب على تذكر شفاة النساء التي مصتني من قبل. تلك الشفاة التي كانت تحيط حوالين راس قضيبي ببطء ودفء لتنزلق بعدها برقة ونعومة أسفل حشفتي. تنبهت الشهوة في قضيبي بالكامل فغدا ثخيناً دسماً فتناولته كفي فاستدارت الرأس وغلظت وأصبحت أكثر حساسية للمس فيما أصابعي تنزلق منها إلى أسفل. ظلت يدي تنزلق حتى قاعدته وانا ادلكها دلكة طويلة بطيئة مما دفع بالدم في عروقه و أوداجه. رغماً عني فرقت بين شفتي انة على أثر يدي تنزلق راجعة لقاعدة زبي. بيوضي ثقيلة الوزنه محملة بالمني الراغب في الخروج فكنت أستشعرهما يلامسان فتحة دبري. تناولت من فوق الكوميدينو إلى جواري زجاجة زيت تدليك الأطفال وكببت بعض منه فوق عانتي الحليقة ثم فوق حشفتي ثم فوق بيوضي.
بدأت أدلك بالزيت فكفي تروح و تجيء إلى الامام و إلى الخلف في دلكات ناعمة رقيقة. بدأت استدير بيدي واحدة تلو الأخرى فأدلك واحكك عالياً زبي ثم أسفلاَ محاولاً أن أخفف توتري وأخلصني من شهوتي المتزايدة. كنت هائج جداً فعملت على أن أمارس الاستمناء على وقع ذكرى الشفاة الممتلئة تمص زبي كي أحفز استثارتي. ثم لمعت رأس زبي و اندفق من إحليله قطرات المزي وهي مقدمة لسخونتي و دليل على دفقات المني القادمات لاحقاً قريباً. أطبقت جفوني وبدأ رتم دلكي يتسارع بنفسه فعرفني اختلاج لطيف رقيق في خصيتي أنني مقبل على القذف. كنت في حاجة إلى شفتيها الممتلئتين الرطبتين تتناول المزيد من حشفتي. ألقيت بيدي اليسرى إلى كامل بيضتي أهزهما في راحتي وأدلكهما ثم اصبح الدلك هز قوي وقد أسرعت يدي اليمنى من دلك زبي. كنت أراها امامي جالسة وقد انتشرت ساقاها فأوسعت بينهما وهي تمد يدها تداعب بظرها المنتفخ فتفرق ما بين شفتي كسها وتكشف عن باطن وردي يدعو للنياكة. أصلا فخذي بدئا في الرهز للأمام يريدان أن يدفقا المني من خصيتي. وصل زبي إلى أقصى تصلبه وأنا أشعر بقرب نشوتي قادمة. كنت آخرى رؤية لها وهي تدفن أناملها عميقاً في داخل كسها وظهرها آخذ في التشنج و الانحناء وهي تجد اللذة و المتعة مما يسبب انفجار المني من زبيفي نشوة بالغة الحلاوة. السائل الأبيض الغليظ كان يندفق في دفعات وراء دفعات من إحليل زبي فتطير كتله بالهواء فتهبط في كل مكان حولي. دغددغة و اختلاج أعلى معدتي و سوتي حتى بيوضي أشار إلى حمولة كبيرة ضخمة قد غادرتني. رقدت لدقيقة وقد راح المني يتساقط من حشفتي ويغطي خصيتي. كان زبي لا يزال واقفاً منتصباً منتبهاً وأنا ما أزال أتصورها وقد راحت تلتهم كل قطرة منه من عصيري الرائق. أرحت نفسي حينها وأطعمت جوعي الجنسي إلى حين وبصورة مؤقتة حتى يجمعني بها لقاء آخر.