كان الشاطئ ساخناً في يوم صحو للغاية؛ فالشمس تسطع بشدة على سطح المياه وقد انتشرت الصخور التي تضربها الأمواج كنقاط سوداء بطول الشاطئ الإسباني. كذلك كان الهواء رخواً منساباً فجرفتني المياه وأنا ارفع بثيابي حتى أسفل وسطي مستمتعة بالمياه الباردة حول ساقي ورجلي. رحت أحدق في زوج على الشاطئ وهو بين الحشائش الطويلة لأراه قد وضع برأسه فوق كتفه فينظرني بتلك النظرة المشتهية ويعلوني بها من فرعي لقدمي. عزمت أن أمارس الجنس الفموي على الشاطئ في شهر رمضان مع زوجي فمشيت إليه خارجة من المياه صاعدة ذلك الفرق بين اليابسة و المياه فكنت ألمح عن يمني وعن يساري. كان الشاطئ خالياً من المرتادين ذلك اليوم فأجريت أصابعي أتخلل بها خصلات شعري حتى أسفل خصري ممسكة بطرف ثيابي أشحله فوق رأسي فوقفت عارية تماماً في البحر فكشفت عن صدري وسطعت الشمس فوق جلدي الأبيض. نهض من جلوسه ونظر من حوله وأنا شاخصة إليه امشي ناحيته. لم يكد ينهض حتى دفعته للخلف على الحشائش الطويلة و بزازي حطت فوق صدره بقوة وأنا أبتسم ابتسامة واسعة فأهمس بأذنه: خلينا نستمتع في الجو الحلو دا…
ابتسم زوجي كذلك و لففت يدي حول عنقه فاستضاء وجهه ولمعت عيناه بمزيج من الخوف المبعث من التعري بين الحشائش مزيجة من البهجة. مددت شفتي لشفتيه أقبله بقوة وقد جري لساني برقة حول شفتيه ألحسهما ثم ليدخل في فمه يبحث عن لسانه فيلتف اللسانان و يتلاعقا. ضربت بظافري في لحم عنقه أجره إلي وقد بادت أضغط فوق قضيبه الذي استطعت أن أحس بانتصابه من فوق الجينز. رفعت التي شيرت لأكشف عن صدره وأتحسسه بيدي فتتسلل أناملي بين شعره الكثيف لأعود مجدداً أقبل رقبت وأعضضه برقة وألحسها بلطف. وقع لساني على حلمتي صدره فرحت أمصهما وألعقهما لعقاً بدوران فتنتصبان بقوة ويستثار زوجي لأشاهد رأسه تترنح للخلف فوق الرمال. استثرت بقوة عزمت ان أكمل و أن أمارس الجنس الفمويعلى الشاطئ في شهر رمضان معه فالتقطهما حلمة وراء حلمة بين شفتي لأرضع و أمتص بلطف ثم بقوة. تصلب قضيبه وضغط الجينز ودفع به للأعلي تجاه كسي! اعتدلت من فوقه وأقمت ظهري لافكك ازرار بنطلونه الجينز. كان زوجي على وشك فتح شفتيه ليمس بأمر ما حين انحنيت سريعاً فوقهما أقبلهما بقوة ويداي تعبثان بقضيبه وتحللان الأزرار ثم تسحبان البوكسر لأسفل لأطلق مارده. نهض منتصباً وشب بين فخذي فابتسمت مستمتعة معجبة بمنظر زوجي ساخناً هائجاً علي متلهفاً أن أركبه.
أخذت أتلمس بكفي جلده بلطف و استثارة فأتحسس محيط قضيبه وهو يتمدد و يتصلب فاشتهته شفتاي فحططت فوقه بهما أبوسه بحنية وشهوة وحب بالغ. شهق زوجي وجرت أصابع يديه في شعري وأنا احرك بزازي فوق قضيبه فأضعه بينهما وأضمهما عليه وأشعله وأعذبه وأناملي تتحسس وتثير خصيتيه المتورمتين. اعتدلت بظهري لتحدق عيناي بعينيه لأعود مجدداً فأنحني باصقة فوق قضيبه وخصيتيه فأداعبهما بأناملي فيما لساني يلتف و يدور حوالين رأس القضيب. رحت أمصص بلطف أتقفه بفمي فتراجعت رأس زوجي لللخلف وأغلق عينيه وبدت على وجه تلك التعابير بالشهوة العاجلة! راحت ألحس رأسه بلساني ألعقها أضريها أدور حولها على الحشفة قبل أن أفتح فمي و أزدرده حتى حلقي. رحت أمصص زبه وهو يشهق فأرضعه بقوة وأحس بتمدد قضيبه وكبره داخل فمي. كان ضخماً للغاية يملأ تجويف حلقي فأخذت أرحت راسي هبوطاً و صعوداً فيضرب لهاتي في كل دفعة. أخذت أمارس الجنس الفمويعلى الشاطئ في شهر رمضان مع زوجي الذي لم يكن مر على زفافنا شوى بضعة أشهر فكررت راجعة لرأس القضيب أمصها مجدداً بقوة ثم أمشي بطرف لساني على جانبه ومحيطه و لا زلت ادغدغ باناملي خصيتيه المنتفختين و وتتحسس ما بينهما وبين طيزه. أخذ يعبث بشعري بل يشده يستحثني أن اركبه لأعود من جديد أمص الزب بقوة واشدد قبضتي عليه فراح يشهق بقوة وأنا أنظر ليعينه المزموتين شهاقاًُ زافراً! شعرت انه يقرب من النشوة لأنتفاخ خضيتيه واختلاج جسده واطرافه فالتقمت قضيبه مجدداً بفمي أمصصه وكفي تدلك جذعه وخصيتيه حتى راح يكب منيه بأقوى وأشد مما كنت أتوقع!! فعضلات سوته تقلصت وهو يرفع بقضيبه للاعلى يدفعه بقوة في فمي! انداح قضيبه كله في فميفأخذت أمصص بلطف أحلب زبه وأستحلب كل قطرة منه فأبلعها بنهم جارف ثم اعتدلت أمشي أصابعي برقة فوقه أمسح المني العاق بشفتي وذقني بظاهر يدي. كانت الشمس تسطع فوقنا وبالقرب منا كلب يتشمم في الحشائش وأصحابه يتمشون على الشاطئ يستمتعون بأشعة الضحى. رقدت فوق الحشائش ساحبة طرف ثيابي فوقي لأغطي بزازي العارية ولأحدق في السماء الصافية. رحت أسترخي وأستمع للأمواج تصفق الصخور برقة وأستشعر دقات قلب زوجي بكفي وهو يخفق في صدره المشعر بقوة تحت رأسي فترتم على شفتي ابتسامة واسعة بذلك اليوم الساخن و التجربة و المعغامرة الأسخن .