كنت يومها في الإعدادية في الصف الثاني الثانوي, كنت ساعتها في مدرسة ريفية من مدارس محافظة البحيرة, مش لازم أذكر أسم القرية يعني هههه, و كان ليا واحد جارى اسمه ناجي كان فردتي يعني كنت بأروح أقعد معاه وهو يجي عندي و كمان أروح العب عنده أتاري لأنهم جابوه قبل مننا. الكلام ده كان من حوالي خمستاشر سنة أو اكتر شوية لاني أنا دلوقتي عندي 33 سنة متجوز و عندي عيال و أسرة. ساعتها مكنش لسة طلع البلاي ستيشن ولا الحاجات المنتشرة دي و مكنش عندنا أجهزة كمبيوتر . رحت اخبط على باب البيت بتاعه فلقيت امه بتفتح الشراعة- اللي هي زي فتحة في الباب بتفتح من جوا بس- بتاعت الباب وكانت لابسة روب ضيق مربوط عليها و عرفت أن أنا حودة, زي ما كانت بتناديني لان أسمي محمود, فراحت فاتحة الباب ورحبت بيا وقالتلى ناجي راح المركز وجاي. يعني ناجي راحة مركز الشباب اللي كان لسة معمول عندنا. المهم عزمت عليا أدخل وقاتل: أدخل استناه جوا…تعالى أشغلك الاتارى لحد اما يجي…الحقيقة مكنش يخطر على بالي أني أمارس الجنس لأول مرة مع أم صاحبي اللبوة ناجي مع اني كنت أموت و اعمل كدة مش معاها مع أي ست حلوة بس مش لدرجة أم صاحبي يعني!
بالفعل دخلت الأوضة اللي بنلعب فيها وشغلت الاتارى ورجعت تانى وهى في ايدها عصير بس المرة دي كانت قالعة الروب ولابسة شورت قصير واسع وبودى حمالات وتقريبا بزازها المدورة الكبيرة كلها كانت خارج البودي!! الست جميلة صغيرة يعني كان عندها حوالي أربعين سنة بس فرسة!! أنا شوفتها كده ومعرفش أيه اللي حصلي مكنتش قادر انزل عينى من عليها وطبعا هى لاحظت ودخلت لبست الروب وجات تانى! شافتني مكشر لما لقيتها لبست تانى الروب بس واضح أنها كانت بتلاعبني وبتسخني او بتشوف رد فعلى هيكون ايه! ركزت معايا و انا معاها ولقيتها بتقول: مش الجو سخن ..صح ولا ايه…انا حقلع الروب اللي محررني…بصتلها ومكلمتش فسألتنى: انت هتتكسف منى لو قلعت الروب..كانت فرصتي فقلت بسرعة: لا يا طنط خدي راحتك…فعلاً قلعته وبقيت أشتهي جسمها الأبيض اللحم و بزازها الكبيرة الطرية ملبن! كانت بزازها تتهز كانها بلوظة و النعمة!! بطنها بردو من تحت كانت باينة عشان البودى كان كل شوية بيترفع. مش بس كدا دي مكنتش لابسة لباس من تحت لاني شفت كسها الطخين المبرطخ مطبوع لما كانت توطي فزبي قام مني و بقيت عرقان و حالتي بقثت كرب خالص! في اليوم دا رحت فعلاً أمارس الجنس لأول مرة مع أم صاحبي اللبوة لأني حاولت أداري زبي الواقف فديرت نفسي وبقيت اخبيه فلقيتها بتسألني: انت بتلعب ايه ياحودة… يعني مش شايفة يعني. كنت بالعب لعبة عربيات! قربت مني: ممكن العب معاك… قولتلها حاضر يا طنط .
أم صاحبي بقت تلعب وشوية شوية أيدها تحسس فوق وركي وتميل عليا بصدرها وفجأة قالت ليا وهي بتمسك زبي: أيه ده!! اتلجمت وقالت: أنت سخنت عليا…فجأة زبي جاب بين أيديها فشهقت: ولد!! بصتلي وهي بتبتسم وانا بقول يا أرض أنشق وأبلعيني! وشي أحمر فهمست وباستني: متخفش…متخفش…تعالى..سحبتني من يدي وأخدتني اوضتها وقالت: انت سخنت صحيح…هزت دماغي يعين أيوة…قالتلي : أنا هابسطك بس وعد مفيش حاجة تحصل هنا تقولها برا…حلفت: ابدا صدقيني..خالص…راحت تبوسني وتلعب في جسمي وراحت نايمة مفشوخة وقالتلي تعالي ارتمي في حضني…اترميت وراحت مطلعه بزازها وقالتلي: خد ارضع…بقيت أرضع بز ورا بز وهي عمالة تقول اح أح اح اح وبعدين فتحت رجليها وراحت قالت يلا اقلع بنطلونك ودخله…فعلاً مكنتش عارف ادخله كان كسها سسخن مولع مشعر على خفيف بس طخين وحلو ومثير اوي! سحبتين بقوة وراح زبي راشق فيها ورحت أمارس الجنس لأول مرة مع أم صاحبي اللبوة ونزلت على بزازها بقيت اعصر فيهم جامد قووى وهى تتوجع وقالت اه بصوت عالى فانا خوفت لاكون وجعتها فقالتلى: لا يا حبيبي متخفش بس بلاش تعصر بزازي بالجامد ده خليك حنين شوية. فضلت ارضع من البزة دى للبزة دى وهى عمالة ااااااااه اوووووف مش قادرة كل ده يطلع منك ااااااااااااااه براحة شوية على لبوتك و و أخدتني فى حضنها جامد قووى وفضلت تبوس وتاكل شفايفى وتعضنى فيهم منها غير ااااااااااه اوووووووووووووف كسسسسسسسسسسى نيكنى يلا يا حبيبى لغاية لما نزلت فس كسها!! مش بس كدا زبري قام طوالي في كسها وراحت ضحكت وقالت: دا انت شقي أوي…يلا كمل…بقيت فعلاً أنيك من جديد و أحس من رطوبة كسها و سخونته زبي بيتقطع من شدة المتعة و السخونة و الحلاوة لحد اما جبتهم تاني و انا عمال ألهث وهي بتبتسم وتقول آآآآآح انت سخن اوي أوي!! اتهبدت فوق منها من التعب ولقيتها بتقطع شفايفي وتقولي: نام أنا هقومهولك تاني…ركبتني وبقت تحك كسها في زبي انايم لحد اما بنت اللبوة دخلته في كسها وبقت تحلبني وتنيكني لحد اما لقيتها ترتعشت وحلبتني فجبتهم للمرة التالتة!! بعدين قومتتني وقالت: كفاية كدا..قوم بسرعة روح اتشطف و أجبلك حتة جاتوه ولما يجي ناجي ولا حاجة حصلت…