استسلمت لزوجي تماما و أسلمته جسدي يفعل به ما يشاء. أزال عني قميص نومي ثم ألحق به حمالة صدري و كيلوتي بطريقة أخافتني لوهلة فاعتقدت أنه سيمزقه عني تمزيقاً. كان زوجي من فرط شهوانيته عنيفا معي. انا أيضا خلعت عنه الأندروير خاصته وركعت عن ركبتيه واستلمت قضيبه المشدود الغليظ ودسسته في فمي وشرعت في مصه فزاد من انتصابه و غلظته فبدأت أصعد به لأعلى وأقبله ثم أقبل سرة حبيبي وصدره وحلمتيه و شفتيه مجدداً. ملأت كأسين من النبيذ فأخذت رشفة خمر من أحدهما ثم قبلت زوجي فبخخت النبيذ في فمه وقد اختلط بريقي. رشفنا عدة رشفات على هذا المنوال يبتعه التقبيل و البوس ثم خطرت لي فكرة فأنفذتها سريعا و صببت الفوديكا فوق صدري فبدأ زوجي يشتعل ويرشفها من فوقه ويلحس بزازي. كان ذلك يزيده ثملا فوق ثمل و شبقا فوق شبق. الآن حان دوري بان أستمتع فبدأ زوجي بصب النبي فوق قضيبه المنتصب قليلا السمين المستدير الأنحاء. رحت ألتقمه و أمصصه أمارس الحب مع زوجي في الفندق وأنا سكرانة كفتاة مجنونة مع عشيقها لأول مرة فلم أتذكر كم من الكؤوس جرعنا ليلتها فانتهينا حتى شعرنا باننا سكرنا طينة. وصلنا السرير ثملين جدا حتى أني لم أكن قادرة على المشي فرفعني فوق زراعيه وألقاني على الفراش بالرغم من وجد ياسمينة الراقدة في سلام فوقه.
بالرغم نوم ابنتنا إلى جورانا أدخل زوجي قضيبه في مهبلي الرطب. لشطر من الثانية تساءلت هل من الملام ان نقوم بذلك إلى جوار ابنتنا المراهقة البالغة؟! غير أن شهوتي العالية و سكري غطى على صوت عقلي وتحسبي ففازت الشهوة و الخمرة بالمعركة العقلية التي كانت دائرة في رأسي لبرهة وغلبت عاطفة الأمومة. نعم غلبت شهوة الزوجة حدب الأمومة ورعاية الأمومة فرحت أمارس الحب مع زوجي في الفندق وأنا سكرانة كفتاة مجنونة مع عشيقها لأول مرة بجانب ياسمينة النائمة فتلذذنا بأعنف سكس وأشهاه. كان زوجي يدخله عميقا داخلي. تلقيت الكثير من اللطمات و الصفعات فوق مؤخرتي الممتلئة والعديد من العضات في رقبتي وثديي. كان يعضضني برقة في حلمتي وصدري وعلى باطن فخوذي وفي عنقي. كنت أشعر جراء ذلك لذة الألم أو ألم اللذة!! عادة لما كان زوجي يبلغ ذروته كنت أمتص زبه و أشرب كل منيه ولكن تلك الليلة كان زوحي شديد الغلمة كثير الشبق ولا يمكن إيقافه عما يريده فأتى منيه داخلي. بعد ذلك تداعبنا مداعبات أخيرة ونمنا عرايا. لم اعرف إذا ما كانت ياسمينة راتنا ونحن نمارس سوياً أم لا ولكن ما أعرفه أنني وزوجي كنا نهمين للممارسة فلم نبال بها. أصبح الصباح فاستيقظت متأخرة نتيجة لسكر ليلة البارحة.
كنت لازلت أشعر بثقل في جسدي فقد جعلت أمارس الحب مع زوجي في الفندق وأنا سكرانة كفتاة مجنونة مع عشيقها لأول مرة. لما نظرت حولي فزعت لما لم أرى ابنتي ياسمينة ليست في موضعها! فكلانا أنا و زوجي قد بتنا عاريين ليلة أمس!! الواقع أننا كنا ثملين جدا لدرجة أننا لم ننتبه لذلك فنمنا عرايا ولم نهتم بياسمينة ففكرت أننا سنصحو قبلها ونلبس ملابسنا ولكن ذلك لم يحدث من أثر السكر. المهم أنني نهضت من فراشي سريعا و ألقيت فوق كتفي قميص نومي وروبي وبحثت عنها في الحمام فلم تكن هنالك فأقلقني ذلك قليلاً وتساءلت أين يمكن أن تذهب في هذا المكان الغريب عنها. أخبرت زوجي فقال بإهمال:” لا تقلقي ستأتي حالا.” خرجت لأبحث عنها هنا و هناك فلم عثر عليها. كنت أجري باحثة عنها فقال لي أحد عاملي الفندق أنه يمكنه مساعدتي فأخبرته بالموقف فقال لي ان ياسمينة كانت في مطعم الفندق فقصدت إلى هنالك ورايتها جالسة في ركن تتناول ساندوتش. نال مني الدهش و الغضب من عبث تلك الفتاة بنا! عنفتها :” ألا تعتقدين أنه كان يجب أن تخبرينا قبل النزول فقد أقلقتني عليك وأزعجتني أتفهمين معنى ذلك؟!” أجابتني :” أيو يا ماما أفهم ولكن لما صحيت رأيتك و بابا مستلقيين عاريين فقلت أنه من غير اللائق أن أوقظكما ولأخبرك الصدق كنت خجلة قليلا من رؤية بابا عاريا لذلك انتظرت هنا في المعرض لدقائق ولكني شعرت بالجوع فأتيت آكل…” تبدد كل غضبي وأنا أستمع إليها. فالبنت فعلت ما كان ينبغي أن يفعل في حالتنا تلك. أكملت ابنتي إفطارها ثم طلبت منها أن تلحق بي فر غرفتنا فقالت لي أنها ستنتظر هنا ريثما يصحو أبوها ويستعد. فهمت مبررها لذلك صعدت الغرفة وأيقظت زوجي فأشرت إليه بدخول الحمام ويستعد ويحتشم وناديت ياسمينة لتدخل لنستعد ثلاثتنا للخروج من جديد إلى الشاطئ. كان الشاطئ بديعا وتجربته الرائعة جعلتنا نتحفز لأن نزوره مجددا ونزور شواطئ أخرى إلى جواره…يتبع…