همست لها وقلت :…هي ماما فين ؟” فقالت لي: في الحمام .. ..” لأسرع أنا وألقي بيديّ فوق خصرها الهضيم لأسحبها تجاهي الى السرير فوقعت من هول المفاجأة وهي تزعق زعيقاً مكتوماً:” بتعمل أيه يا مجنون … فأجبتها:” ده انتي اللي جننتيني ..” و دفعتني بيديها ونهضت من فوقي وهي تهرول الى خارج الحجرة بدأت ارتعش خشية أن تحكي لأمي وأقع في الحرج ورحت أهدئ من ثائرة ذبي ورحت أضغط عليه . ما هي إلا دقيقة أو اثنتين حتى دخلت هيام الشابة الريفية على ّ مرة أخرى ووقفت عند باب حجرتي.. وقالت : بصوت عالي …. طيب يا حودة محتاج حاجه قبل ما أروح شقتي …” فأجبتها أيوة يا هيام…” فقالت:” قوول … عاوز اه…” فقلت مستنكراً:” يعني مش عارفة عايز ايه؟؟” فضحكت في كيد وقالت :” لأ مش عارفه .. …” فأحببت أن ارد الخبث بالخبث ورفعت عني الغطاء فجأة وقلت:” بصي …. عاجبك كدا…”فرأت ذبي قد انتصب كالعمود وخرج من السليب وقد تورمت واحمرت رأسه. حملقت هيام فيه ثم قالت:” اختشي يا حودة…. مش كدة….. “ فأجبتها:” جمالك ضيع كل اختشا…. أنت ضيعتيني …. ارحميني بقا…” .ثم فضحكت هيام الشابة الريفية كاتمة ضحكتها بان رفعت راحتها اليمنى إلى فمها وقد اقتربت من فراشي .. ر ووضعت يدها على رأس ذبي تتحسسه بأناملها. فوضعت انا كذلك يدي على خصرها الضامر .. وجذبتها لتجلس على حافة السرير … فجلست ومترقبة قلقة عينها على الباب فقلت:” ايه خايفه …؟” فقالت:” أمك ممكن تشوفنا تبقى مشكلة يا حودة…” فطمأنتها فنهضت من الفراش وأغلقت الباب وقبضت على يديها ونهضت أنا كذلك وضممتها إلى صدري وبدأت في تقبيل عنقها متحفزاً لبدأ بأول نيكة في حياتي وهي تتمايل وتحاول أن تتخلص مني وتطلق لآآآآآآآآآآت كثيرة إن دلت فإنما تدل على مقولة يتمنعن وهن الراغبات!!
أغمضت هيام الشابة الريفية عينيها واستسلمت قليلاً مهمهمة:” آآهه لأ يا حودةعيب كده انا ست متجوزه …أي أي..” لتشعل آهاتها رغبتي زيادة وعلمت بأنها متجاوبة معي في أول نيكة في حياتي والثانية لها إذ كنت ما زلت إلى تلك اللحظة بكراً!! رفعت طرف قميص نومها من الخلف … ولكنها في محاوله منها تريد أن تنزله ولكني بدأت في تحسيس على فلقتي طيزها و كيلوتها الأسود الرقيق ….وجذبتها الى سريري وأخذت أتحسس جسدها وأرفع طرف قميصها من خلفها ورحنا نتباوس ونتهارش وعينا هيام الشابة الريفية على ذبي المنتصب فنظرت اليه هيام الشابة الريفية وبدأت في التحسيس فوقه فطلبت منها:” مصيه ببقك…” فاشمأزت بشدة وقالت ناظرة لي باشمئزاز وهي تضع يدها على فمها :” .ايه بتقول ايه يا مقرف …؟؟؟ فضحكت وقلت لها :” خلاص … خغسلة برة وجاي….” . فخرجت .. بعد أن لبست بنطالي وذهبت الى الحمام الذي يقع بجوار غرفة أمي .. فنظرت الى أمي فوجدتها نائمه وظهرها إلى باب غرفتها .. فطمئنت بأنها لم تسمع ولم تلاحظ وجود هيام معي في الحجرة . .. ودخلت الحمام وقد بدأت اشعر بتحسن من أعراض البرد …فدخلت الحمام وغسلت ذبي بالصابون … وبدأت احسس عليه فوجدت بأنه نشط وعدت إلى حجرتي فوجدت هيام وهي جالسه على حافة سريري وقد وضعت يدها على خدها في ترقب … فدخلت عليها وأنا فرح وقفلت باب حجرتي .. بالمفتاح .. فنظرت لي هيام بشيء من الطمأنينه وقالت :” أمك فين ؟؟” .. فقلت لها :” في سابع نومه …” فابتسمت و بدت الراحة على وجهها وابتسمت وقالت :” أهو يا حودة.. وريني عايز ايه فقلت لها : ” خدي ذبي ومصيه علشان يقف… عشان السخونة مخلياه مش ولا بد ههه..”
ضحكت وانتصب ذبي والتقمته هيام الشابة الريفية بفمها الساخن لتقرشه فاستطال وتمدد حتى كادت تختنق به! ضحكت ثم أخرجته من فيها وقالت هيام:” وبعد كده… انت عايز أيه تاني…” فأجبتها وقد ارتجفت أوصالي من سؤالها لأني لم أكن قد نكت إمرأه متزوجه من قبل … ولكني كنت قد فرشت كثير من البنات ولكني لم أشرع بأول نيكة كاملة من قبل ولم أدخل ذبي في كس امرأة قط. أجبتها هاجماً عليها:” هو ده اللي عاوزه…” وانقضضت عليها وحضنتها ولكن في هذه المرة لم تقاوم بل أحاطت جسمي العاري ذراعيها … وقد بدأت في تطبيق تجاربي مع البنات في هيام ….في محاولة مني لإثبات شقاوتي في الجنس وبدأت في تقبيل عنقها فأحسست بها وقد بدأت ذراعيها العاريتين في التحبب من شدة القشعريرة. الحقيقة أني كنت مستثار من اطياز هيام الشابة الريفية الكبيرة . ثم إني بدأت احك في ذبي بيدي …وقد كان جامدا وكأنه صخرة وقد انتفخت أوداج رأسه المحمر .. فخلعت عني السليب وبدأت في شد كيلوتها إلى اسفل وهي تنظر إلي وكأنها تريد معرفة مدى خبرتي في ممارسة السكس… يتبع..