عادت هيام الشابة الريفية فعاود ذبي الانتصاب وبدأ وظل شامخاً تلك المرة .. وكأنني لا اقصد رفعت كفي وحططت بها فوق بزازها فنظرت لي وهي تبتسم لتقول باسمة معاتبة:” بطل شقاوة يا حودة..” . فضحكت .. فاذا بها تضع اصبعها على شفتي وتهمس:” وطي صوتك ” فعرفت أنها جاءت الى حجرتي من مخالسة أمي فزاد ذلك من رغبتي بدء أول نيكة معها لتكون أول نيكة في حياتي أطأ فيها كس امراة وليس فقط أحضان وقبلات وتفريش من الظاهر. ثم وقعت عيناي على كسها الناصع البياض الناعم كالحرير فبدأت في التحسيس بيدي اليسرى خصرها في منطقة العانة التي كان ملمسها أنعم من الحرير ..ثم أنزلت أنزلت اصبعي الى أسفل فاذا بإصبعي يلامس بظرها وفي تلك اللحظة أمسكت هيام بكفي وضغطت عليها في كسها وكأنها ترشدني ماذا أصنع وبدأت في حك كسها بيدي طلوعاً ونزولاً … وقد غرز ذبي فيسرتها وكاد أن يخرق بطنها من شدة تصلبه … فسحبتني بيدي الى الفراش ونامت على ظهرها وفتحت ساقيها وظهر كسها أمامي ببياض سوتها واحمرار شفريها وقد رأيته وكأن به شيء لزج فوضعت يدي عليه وبدأت في تفحصه وكأني أرى الكس لأول مرة . وفعلاً كانت تلك أول نيكة لي في حياتي وكان ماؤها قد غطى أصابع يدي بلزوجته.. إن كسها يختلف من تلك الاكساس التي رأيتها في بعض الفتيات ……… فمنهن ذوات شعره خفيفه وكأنه ظهر الكتكوت الصغير ..وبعضهن ذوات عشره تقيله وكأنه لحية .
غير أن هيام الشابة الريفية لم يكن كسها به شعرة واحده وكان كأنه مغطى بقماش من الساتان الناعم …فيبدو أن هيام كانت من النوع الذي يهتم بأموره الداخلية أكثر من الخارجية . المهم أني شرعت انتفض من شدة الرغبة … فأنزلت ذبي بيدي اليسرى بينما أنا معتمد بيدي اليمنى على السرير وهيام من تحتي تمسك ذبي بيدها اليسرى أيضاً لمساعدتي في إدخاله في كسها .. وفجأة شعرت بسخونه قد سرت في ذبي وكأني قد أدخلته في أتون:” … آآآآآههههههههه…” ندت عني تلك التنهيدة بصوت خافت من شدة اللذة التي شعرت بها فضمتني هيام الشابة الريفية إليها وقد بدأت في تحريك ردفي من أعلى إلى اسفل وذبي في أول نيكة لي في حياتي يخرج ويدخل في هذا الآتون الملتهب وبدأت هيام في الشدّ على ظهري بيدها وهي حاضنة لجسدي الذي بدأ يعرق من شدة حرارة كسها وحرارة جسدينا الملتصقين وبينهما العرق الذي ملأ جسدي من مفعول هذه الحرارة وأعراض البرد والريفو الذي من خواصه زيادة العرق من أجل اطفاء حرار سخونة نوبة البرد الصيفية . ثم بدأت هيام تتأوه …آآآآه… آآآآه ه يا حودة… أيوه …ايوه …أووووووف…” وكأنها تدربني على أصول النيك لتدفعني فجأة بيدها من أكتافي الى أعلى .. فرفعت رأسي من رقبتها التي كنت امطرها بوساً…فتملص ذبي من كسها وانتصبت و قالت بلهجة الآمر المتحكم الذي بيده عجلة القيادة وقد ضاع خجله ورهبتها : ” نام على ضهرك يالا…” فانصعت واستلقيت أسفلها فوق ظهري مطيعاً وقد اشرأب ذبي في أول نيكة ساخنة لي في حياتي مع هيام الشابة الريفية التي علمت انها عاقر كما اعترفت لي بعد هكذا نيكة.
كان ذبي كالعمود المشرع في وسط جسدي ينتظر أن سيتقبل كس هيام. صعدت هيام بساقيها على سريري وأنا أنظر اليها فبدأت في الجلوس على ذبي وهي تمسك به بيدها اليسرى لإدخاله في كسها المبتل بماء شهوته بينما تعتمد بيدها اليمني على بطني ذات العضلات فانزلق ذبي داخل كسها وهي تطلق آآآآآآهة :” آآآآههههههه…” ثم لتسحب وترفع فيخرج ذبي منها محدثاً صوتاً مثيراً كصوت اليد التي تخبط في جردل الماء. خرجت مني وهي مغمضة العينين . فبعد أن تأكدت بأن ذبي اصبح بكامله داخل كسها فقد ثنت ركبتيها على الفراش وبدأت في تحريك فردتي طيزها الثقيلتين بحركه دائرية وكأنها رحاية لطحن الدقيق لترتفع تارة وتهبط أخرى فوق ذبي وأنا ممسك بنهديها البارزين بكلتا يديّ الاثنتين أعصر فيهما … غير أنها أبعدت كفيّ وراحت تنبسط بصدرها الساخن فوق صدري تلفح أنفاسها الحرى عنقي وشعر صدري وبدأت أنفاسها في التصاعد التدريجي وبدأت تثقل:” … هه هه هه هه هه ..” وشرعت تشهق وكأنها تنازع فطوقتها بكلتا يدي وأطبقت على شفتيها تقبيلاً غير أنها شالت براسها تارة أخرى وبدأت في تحريك مؤخرتها المكتنزة تلك لمرة الى الأمام والخلف مع الضغط بكسها فوق شعر عانتي الأسود الكثيف وكأنه الغابة الملتفة . ثم أنها شرعت تشخر كالضأنة الذبيحة وبدأت في التأوه وكذلك أنا انا الآخر وما هي الا وقد أطلقت وأنا معها :” آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه… أحووووووووو… اوووووووووووف وكأنها تجود بروحها في أحر نيكة لي ولها باعترافها . لحظات معدودة وبدأت حركة الشابة الريفية هيام في الهدوء وقد أنزلت مائي الساخن في كسها وارتميت فوقي بلا حراك وقد كان العرق يتصبب مني ومنها وكأني وإياها كنا نرفع الأثقال . ثم شالت ونزعت عني وارتخى ذبي وهدأت ثورتي بانتهاء أول نيكة لي في حياتي وبدأت هيام وبدأت في تنظيف كسها بالتي شيرت خاصتي وفاهت لاهثة:” أيه اللي احنا عملناه ده؟؟! فابتسمت لاهثاً كذلك وأجبت:” نكتك ونكتني … واستمتعنا شوية … “.