لم أصدق أن يأتي اليوم الذي أكون فيه أنا ديوث أتشارك زوجتي العاهرة مع زميلها و أتلذذ برؤيتها تتناك من غيري أمامي فاحمل مشاعر متناقضة. فقد اتناكت زوجتي مؤخراً من احد زملاء عملها وتمكنت من رؤيتهما بنفسي! نعم, كانت زوجتي جد ساخنة و جد مغرية وجد قحبة كما لم اعهدها معي من قبل فكأنها تحولت إلى امرأة أخرى!! كان زميلها أدهم يعرف كيف يمتعها فمن نظرات وجهيهما حين دفع زبه في كسها تبين لي كم هي ملتذة مستمتعة ملتاعة معه! غضبت بشدة وقلت أقتلها ولكني ترجاعت و وجدت في نفسي ميلاً آخر! من حينها قررت أن اضع خطة كي أراها تتناك مجدداً منه ولكن برؤية قريبة وليست رؤية نتلصص يسترق النظر في الخفاء. فادهم يعمل مع زوجتي فمن السهل أذن أن أتعقب طريقه فلقيته و عرفته بي ودعوته أن يزورنا في البيت وقد صارحته بمعرفتي بعلاقته بزوجتي فبهت واصفر وجهه إلا أنني هدأت من روعه فقال متلجلجاً:” إذن أنت رأيتني أنيك زوجتك وتريدني أن ..ان أجامعها مجدداً؟؟!! ابتسمت له و شرحت له شعوري الصادق وأخبرته انه بعد ان ناكها أهدتني ليلة من الجنس أحلى من العسل فكانت تتنايك و تستجيب معي بشبق وسخونة لعدة أيام مما لم أعرفها عنها و كانها استحالت امرأة أخرى أكثر روعة!
حدثته كذلك أنني أريدها أكثر سكسية وأريد أن أراهما معاً في مشهد أكثر سخونة و أشد شقاوة. كان أدهم قلقاً في البداية إلا أنني طمأنته وأنني سأراقبهما من بعيد. عرف أدهم اني أنا ديوث أتشارك زوجتي العاهرة مع زميلها فقبل بذلك فأخبرت زوجتي أن ترتدي تلك الليلة ما خف وشف من الثياب بحيث تكون شديدة الإغراء لأني سأحضر لها مفاجأة ستحبها. خرجنا تلك الليلة وكانت الرجال تكاد تأكلها بنظراتهم من جمالها في الطعم و النادي فلما تأخر بنا الوقت أخبرتها أنه جان وقت رواحنا و ان المفاجأة بانتظارها. كنت قد رتبت كل شئ مع أدهم فدخل الشقة بمفتاح قد صنعته له نسخة من مفتاحي فكان جالسا بغرفة المعيشة بينما جلست وزوجتي في الصالون على الأريكة. خرج علينا فاندهشت زوجتي و أخذت تدير طرفها في وفي أدهم وهي تبتسم محمرة الوجه فضحكنا جميعاً التفت إليها وأخبرتها بالقواعد و أعلمتها أني غير ممانع فأنا أتلذذ برؤيتها تتناك من غيري أمامي فعاد أدهم لغرفة المعيشة فيما أخبرتها أن تدخل عليه و كأنني غير موجود و كانها تخونني. راحت تمشي إليه تتمايل بجسدها الجميل وطيزها ترتج خلفها مغرية بقوة بفستانها الأحمر فدخلت عليه. بدأت تعانقه و تقبله فرفع ساقها الايسر وبدأ يفرك فخذها. راحت يدا أدهم تتحسس جسد زوجتي فيلمس بزازها فوقف زبي فناديتها .
وافتني زوجتي سريعاً ورحت أقبلها بدوري بقوة وأحتضن بقوة فلقتيها الكبيرتين بين راحتي فأخبرها كم هي سكسية و جميلة ومغرية وسألتها إذا ما كانت تريد زبه فقالت بشغف نعم. قلت لها أن تلتفت كي يراها فخلعت لها فستانها فبقيت بالبرا الأحمر والكيلوت بذات اللون. شددت بزازهابقوة و ناديت أدهم:” عاوز البزاز دي…عارف المرة اللي فاتت مشبعتش منهم…” أجابني بنعم مباشرة وهي يتلهف عليها فقلت لها:” لما لا تذهبين إليه وتراقصيه كي يشبع كسك؟” مشت إليه كالفراشة وأخذت ترقص رقص إغراء شديد أمامه فلم يصبر وأحتضنها و ولاها باتجاهي وقد كبشت يده في بزها فراح يفرك برفق ويعصر فقال لي:” ألا تحب ذلك؟ يثيرك أن نرى يدا رجل غريب اعصر بزاز زوجتك؟ أتريد أن تراها تمص زب رجل آخر, أليس كذلك؟ كذلك يلذك أن تراها تتناك بقوة, أليس كذلك؟” عندها فار دمي وحميت غيرتي ولكني قلت له نعم وانه مقبل على نيكة العمر وأنا أنظر بعيني! تصلب زبي وتشنج. أخذت يداه طريقهما إلى كس زوجتي العاهرة وأولج أصبعاً بين مشفريها. أنت زوجتي فكان كسها رطباً كما قال لي. أردت زوجتي بقوة تلك اللحظة. أردت أن تخفف عني توتر زبي فناديتها كي تمصني. وافتني فركعت على ركبتيها وبدأت تمص زبي فبدأت برأسه تلعقها ومنها إلى جسم قضيبي تلحس و تلعق حتى بيوضي. كان لسانها زرباً مثيراً فكنت على وشك القذف ولكني أردت أن أبقى لوقت أطول لذا سحبت زبي من فمها. أخبرتها أني أعلم أن كسها نار وأنهت تشتهي زب أدهم فوافقتني الرأي بشغف وأخبرتني أنها تتلهف عليه وأنها لا تطيق صبراً عنه! حقيقة أني أنا ديوث أتشارك زوجتي العاهرة مع زميلها و أتلذذ برؤيتها تتناك من غيري أمامي كانت تلهب مشاعري أكثر وتؤلمني وتشبعني بذات الوقت! أعلم أنها مشاعر متضاربة ولكنها حقيقية وأحس بها. أطلقتها كي ترتاح من زب زميلها فأسرعت إليه وارتمت عند ركبتيه تلتقم زبه المتصلب الدسم الجسيم. راح أدهم زميلها يأن من فرط رعونتها و سخونتها وهي تخبره كم زبه حلو و كم مثير وكم كبير و كذلك أدهم يخبرني كم زوجتي العاهرة رائعة المص تمتع نياكها! أخبرته أنه المحظوظ من بين الجميع لانه اﻵن سينيك زوجة رائعة مطلوبة الرجال جميعاً ويدس زبه في كسها الساخن ويلتذ بها.