تقف مراتي الجميلة أمام المرأة في غرفة نومها لتستعد للخروج معي للنزهة فأشاركها لبسها و اختياراتها فامسك فستان شبه عاري مفتوح الصدر و الظهر قصير واهمس و أنا أدنو من خلفيتها: أيه رأيك يا روحي…هياكل منك حتة..تتعجب مراتي وتضحك: أنور…أنت بتكلم بجد…أنا وكل رغبة في ان تبدو جميلة شبه عارية للناس: ايوة..دا انتي هتبقي فيه فرسة…تكف عن تمشيط شعرها وتلتفت إلي وبزازها الكبيرة ترشف في صدري: انت بجد عاوزني اخرج بالفستان ده…أنا وزبي قد قام من فرط الاستثارة و أنا أخالها شبه عارية موضوع رغبة و استثارة الرجال في الشارع: أيوة يا حبيبتي..فيها ايه دي…أنا عاوز أشوفك جميلة في كل حتة…أقبلها وقد هجت فألتقم شفتيها فالق الشفاة و امصها و أكبش ممتلئ صدرها الطري الناعم و اتحسس مفاتنها فتتدلع وتسال: بس الناس هتشوفني كدا…أنا ضاحكاً: وأيش يا خد الريح مالبلاط..خليهم يتفرجوا… عشان يشوفوا أنا مجوز مين وتهني ازاي…مراتي هاجت هي الأخرى: لا بجد…أقبلها قبلة و أخرى و أضمها إلى صدري ثم أمارس معها الجنس الشديد و أنا أخال انها يتم ركبوها من غيري من الرجال! احترت في تفسير حالتي فلم أجدني إلا أن أعترف باني أنا ديوث على مراتي الجميلة و اشتهي عرضها على الرجال وقد استفحل أمري معها بقوة!
هذه هي حالتي مع مراتي وقد بلغت مدة زواجي منها فوق العشرين عاما! نعم فانا. صابر موظف حكومي و كذلك زوجتي, أبلغ من العمر 47عام لدي منها ثلاثة لاد أما زوجتي فعمرها 43 عام أمرأة انثى بحق ذات تكوين جسد مثير مثل زجاجة الكوكلا لطيف من أعلى يمتلئ كلما نزلت للأسفل حتى يجابهك هضبتان من لحم ردفيها المتماسك المشدود الناصع المغري للشهوة بقوة ثم فخذين مبرومين ثم ساقين ناصعي البياض !! أحبها بقوة غير أني لم اعد أشعر بالغيرة عليها كما من قبل بل بالعكس يلذني عرضها على عيون الرجال فانا أشعر بالإثارة الجارفة عندما يحاول أحد الرجال التحرش بها و أن أشاهد في عيونه النظرات الجائعة لجسدها الرائع فأحاول بكل طريقة أن آخذها في أماكن مزدحمة حتى يتحرش بها أحدهم وهذه هي الطريقة الوحيدة التي تثيرني عليها وتوقف من قضيبي وتجعلني أمارس معها ومن غيرها أشعر ببرود وفتور شديد ناحيتها. نعم أنا ديوث على مراتي الجميلة وقد اتهمتني هي بذلك إذ ذات يوم زرانا ابن خالتها معه امه والتقتهم هي بملابس خفيفة على أساس أنهم من الأهل فظللت طول الجلسة أتابع نظرات ابن خالتها لها وهو شاب في منتصف الثلاثينات لم يتزوج بعد وبمجرد انصرافهم سحبتها من يدها ودخلت بها غرفة النوم وظللت أمارس الجنس معها حتى كانت تهرب مني وتدفعني حتى أبتعد عنها!! كيفتها بقوة ذلك اليوم حتى أنها شعرت بذلك وصارت تلمح لي لي أنها تعرف أني ديوث عليها وذلك حينما تأتيني تثيرني تداعبني وتعرض نفسها علي للمارسة فأعتذر فتعلق: أنت مالك اليومين دول تعبان ولا محتاج ابن خالتي يزورنا!!
أمضيت فترة بعد ذلك عبر شبكة الأنترنت فيها تعرفت على شاب اعزب فحكيت له عن مشاعري اتجاه مراتي الجميلة فانا لا أخشاه لأنني أدردش مع شخص لا يعرفني على الحقيقة و لا أعرفه فقط دردشة فلم أخجل من التكلم معه وبدأت أرسل له صور مراتي الجميلة بعد أن أقوم بإخفاء وجهها ولكن مع الوقت تأكدت أنه أمين على هذه الصور ومع زيادة صداقتي به بدأت أرسل له صور مراتي وهي بقمصان النوم وكان يثيرني جدا عندما يتغزل في جسدها أمامي ويعبر لي عن رغبته في النوم معها وظل يحثني على التمتع بها من الخلف! بالفعل سمعت كلامه وحاولت أن أمارس معها في دبرها لكنها رفضت بقوة ونهرتني: صابر!! انت مجنون!! لا دا انت شاذ رسمي بقا…أنا: حبيبتي دا نوع من ال…مراتي تهددني: بلا نوع بلا زفت…عارف لو مبطلتش عمايلك المقرفة دي…انا هافضحك وسط العيلة…خشيت فعدت إلى الممارسة العادية وإن كنت في كل مرة أمارس فيها مع مراتي الجميلة يطرق خيالي أن ذلك الشاب الافتراضي ينيكها بدلا مني أو يشاركني نيكها !! مجرد الفكرة تثيرني و تجعلني ألتذ وبالتالي تلتذ زوجتي معي دون ان تعلم ان الفضل لي ولخيالاتي!! اعلم أني أنا ديوث على مراتي الجميلة ولكن مجرد فكرة الدياثة تلذني بقوة! منذ فترة يصر علي صديق الإنترنت الافتراضي أن أعرفه على مراتي لأنه لا يعرف اسمي الحقيقي ولا مكان سكني ولا يعرف حتى رقم تليفوني فكل اتصالي به عن طريق الإنترنت!! يريد ان يعرفها كي يغريها بطريقته ويستدرجها للممارسة طالما أني اقبل أن أتشارك زوجتي مع شخص آخر! عرض مغري مثير جداً إلا أني ارفضه في الوقت الحالي وأكتفي بالخيالات أو تحرشات من نظرات الرجال بها أمامي في الأماكن المزدحمة! ولكن ما زال يراودني وبقوة عرض ذلك الشاب فهو من الممكن أن يغويها و أن يأتي بها إلى فراشه وساعتها لن تعترض بل سأمسك عليها ذلة.