هذه هي قصتي مع أمال أخت خطيبتي مي. تبدأ أحداث القصة عندما ذهبت لزيارة خطيبتي في أحد الأيام في منزلهم. وعندما أنفتح الباب، وجدت أمامي أمال أخت خطيبتي ، وهي ترتدي ملابس داخلية فقط؛ أي اللباس وحمالات الصدر، وكان لونهما أسود، وهي بشرتها بيضاء، ومثيرة جداً، وهي مغرية على الآخر في كل حركاتها، وجلستها ومشتيها. كل هذا يدل على أنها شخصية لعبية جداً. كانا نهديها مستديرين، وقوامها ممشوق مثل عارضات الأزياء، ومؤخرتها مستديرة، وشعرها الأسود الناعم ينسدل على كتفيها حتى منتصف ظهرها. كنت عندما أذهب لزيارة خطيبتي، تتعمد أخت خطيبتي أن ترتدي ملابس مثيرة أمامي، وبالطبع كان قضيبي ينتصب عليها. وكنت أشعر أنها تشتهيني، وهو تنظر إلى قضيبي المنتصب. وكنت عندما أراها في ملابسها المثيرة، أدخل إلى حمام منزلهم، وأقوم بممارسة العادة السرية، وأحياناً كانت تترك كيلوتها في الحمام، فكنت أفرغ شهوتي على كيلوتها. وكنت أعلم أنه كيلوتها لإنها كانت تتعمد أن تريني أياه. المهم في هذا اليوم فتحت الباب، وتظاهرت بأنها مكسوفة، وأختبأت وراء الباب، وسألتها عن مي. قالت لي أنها ذهبت هي وزوجة أخوها ليبتاعوا بعض الأشياء من وسط البلد. وبالمناسبة كانوا يسكنون في مدينة نصر، وأمال متزوجة من ثري عربي لا يأتي إليها إلا مرة واحدة كل عدة أشهر. قلت لها إذن سأذهب الآن وأتي مرة أخرى. قالت لي لماذا أدخل لتنتظرها فهم على وصول. قلت لها هذا لا يصح لإنه من الواضح أنه لا يوجد أحد غيرها في المنزل. قالت لي وهل أنت غريب، من العيب أن تأتي إلى منزلنا ولا تدخل. وأمسكت بيدي وجذبتني إلى الداخل. دخلت وجلست في الانتريه، وقالت لي سأحضر لك شئ لتشربه. نظرت إليها، وهي تتهادي في مشيتها أمامي بدلعها المعتاد. ونظرت إلى مؤخرتها، وهي تمشي. كانت مؤخرتها جملية جداً، وبالطبع أنتصب قضيبي عليها عن آخره. وحاولت أن أخفيه، فوضعت وسادة كانت إلى جواري عليه.
جاءت إليّ بعد قليل، وهي تحمل المشروب، وفوجئت أنها مازالت لا ترتدي أي شئ آخر، وظلت باللباس وحمالة الصدر. وجلست أمامي. ونظرت إلى كسها، فوجدت بظرها وشفراتها منتصبة من تحت اللباس مما يدل على أنها تمارس الجنس باستمرار. طلبت منها أن تقوم، وترتدي أي شئ يستر جسمها. قالت لي ألم ترى فتاة ترتدي المايوه من قبل. قلت لها وهل ما ترتدينه هو المايوه. أجبتني بالإيجاب وأنها دائماً ما تنزل اللبحر به والناس تراها هكذا يعني هذا شئ عادي معها أن تجلس في المنزل وتستقبل أي أحد به المهم أن لا يكون غريب عنها أم تعتبر نفسك غريب عنا. واستمر الحوار بيننا عن العلاقة بين المرأة والرجل، وعلمت أنني لم ألمس فتاة قبل ذلك، أما هي فقصت لي عن زوجها، وكيف يهجرها وهي مازالت صغيرة، وتشتاق إلى الجنس مثل أي فتاة وتشعر بالحرمان في غيابه. سألتها وكيف تطفئ شهوته من دونه. لم تجب عليّ وسألتني لماذا أضع الوسادة على رجلي هل أنا مكسوف منها بينما هي غير مسكوفة مني. قلت لها لأنني لا يصح أن أرفعها عني. قالت لي إنها معتادة على ذلك عندما تذهب إلى مصيف من الرجال الذين يكونوا على الشاطئ عندما يروها بالمايوه أرفع الوسادة عن رجلك وأريني ماذا تخبئ عني.
ورفعت بيديها الوسادة وتنهدت من منظر قضيبي المنتصب وقالت لي كل هذا قضيب كنت تخبأه تحت الوسادة. وقالت لي أنها تعلم أنني عندما أتي إليهم في المنزل، أدخل إلى الحمام وأمارس العادة السرية عندما أراها، وأن ترى لبي على ألبستها التي تتركها في الحمام، وهي تظل تلحس اللبن من عليها وهي تتمنى أن تشربه ساخناً من رأس قضيبي في فمها. وفتحت سوستة البنطلون وأخرجت قضيبي، وبدأت تمص فيه، وأمسكت أنا في نهديها الجميلين أتلاعب بهما، وأرضع منهما كأنني مازالت طفل صغير يرضع من نهدي أمه. نزعت جميع ملابسي، وأتخذنا أنا وهي وضعية 69 بناءاً على إرشاداتها. فأنا فعلاً هذه هي أول مرة ألمس فتاة بهذه الطريقة. كان أقصى شئ أقوم به مع مى هو الأحضان والقبل، وأمسك بنهديها من تحت الملابس. وأخذت أنا وهي نلحس لبعضنا البعض. كانت تعلمني كيفية اللحس والمص، وكنت في البداية مستغرب إلا أنها اشترطت عليّ أن أقوم بمثل ما تقوم به للإنها لا تشعر بالشهوة في النيك إلا عندما يتم لحس كسها. طلبت مني أن أمص حلمات نهديها، وشفرات كسها وبظرها. وعندما بلغت نشوتها على الآخر، قالت لي أنها تريد أن تتناك وأن أدخل قضيبي في أعماق كسها، لتشعر بالنيك الذي لا تستطيع أن تبعد عنه. فقد علمت فيما بعد أنها لا تتوقف عن ممارسة الجنس في غياب زوجها مع الجيران والأصدقاء. المهم أدخلت قضيبي في كسها المتسع من كثرة النيك، ونيكتها بقوة لدرجة أنها انزلت شهوتها ثلاث مرات، وعندما أقتربت من تنزيل لبني. طلبت مني أن أنزل لبني في فمها. وبعدما أنتهينا من النيك في الصالة دخلنا إلى الحمام، ونيكتها في الحمام مرة أخرى حتى قالت كفى هذا لإن مى على وصول. أرتديت ملابسي، وتركتها في الحمام تنظف نفسها. وجلست أنا في الأنتريه حتى حضرت مي.