أنا فتاة اسمي نهلة وابلغ من العمر الخامسة والعشرين عاماً. أعشق الجنس جداً، وأحب أن أتناك من الطيز أكثر من النيك في الكس، وأجمل شئ عندي عندما يقوم اثنان بممارسة الجنس معي، أي يكون أحدهما بنيكي في كسي والآخر من طيزي. آه إنها المتعة الحقيقية. وأحببت أن أجرب ممارسة الجنس بهذه الطريقة، لكن كيف السبيل إلى ذلك وأنا متزوجة من ابن عمي. كنا نقوم بالدراسة في الخارج، وتحديداً في فرنسا. وكان ابن عمي منفتح في تصرفاته، وكنا نسهر سوياً في أيام كثيرة على الأنترنت، حيث كنا مشتركين بأحد جروبات السكس، وتعرف زوجي على أحد الرجال من الجروب، وهو الذي حدثت هذه القصة معه. المهم في أحد المرات قال لي تعالي نذهب إلى أحد المطاعم لنتناول العشاء، ونذهب إلى السينما، وأرتدي أفضل الثياب لديك. أجبته بالموافقة، وكان لدي قميص ذهبي بلا أكتاف مع جيبة ذهبية بها خيوط لونها أسود، وكانت الجيبة قصيرة جداً لدرجة تظهر معها فخاذي. وبالطبع الملابس الداخلية كانت تتمثل في سونتيانة هاف كاب لونها ذهبي مع كيلوت هاف بخط مع هيلهوب حتى الفخاذ و الحمالات التي تمسكه. وبالطبع كان شعري أيضاً مفتوح، وقد وضعت مكياج خفيف.
خرجت مع ابن عمي، وركبنا السيارة، وذهبنا إلى المطعم. وكان مطعم لبناني. المهم دخلنا إلى المطعم،وطلبنا طعام العشاء، وكنا نتمازح، ونتحدث سوياً وكنا سعيدين جداً. أنتهينا من الطعم، وأثناء خروجنا رأى اين عمي صديقة فهد. كان فهد شاب وسيم متناسق القوام، طويل وذو جسم رياضي مثير. بالطبع سلم على زوجي، وحين تقدم ليسلم على قبل يدي، وقال لي ما هذا الجمال كله؟ شكرته على مجاملته. سألنا إلى أين نحن ذاهبين؟ قال له اين عمي ذاهبين إلى السينما لكي نشاهد أحد الأفلام. عرض علينا أن نذهب معه إلى منزله أفضل فهو لديه كل الأفلام الجديدة. المهم سرنا حتى منزله، وكان المنزل جميل ومرتب، ولديه حديقة منسقة مع حوض للسباحة رائع. دخلنا إلى الصالة، وقال لنا خذوا راحتكم. قلت لابن عمي “حبيبي لنجلس لبعض الوقت ثم نذهب إلى منزلنا لإنني أريدك بشدة، وأشتهي أن تنيكني في هذه الثياب.” المهم قدم فهد علينا وسألنا ماذا تشربون؟ قلت له أنني أريد عصير ليمون، وابن عمي طلب مشروب غازي. سار فهد إلى المطبخ وأحضر العصير، وأمسك بجهاز التحكم في التلفاز، وشغل فيلم سكس. بدأ يتجول بنظره ما بين الفيلم وبيني،وأنا ما يودور في بالي هو أن يقوم زوجي بنيكي وتبريد النار التي بداخلي. بدا على زوجي التعب، وقال أنه سيذهب إلى الحمام ويعود ثانية. سار زوجي إلى الحمام، وجلس فهد إلى جواري وقال لي أنني لن أتركك اليوم إلا بعد أن أنيكك لإنك دخلت رأسي.
بدأ يمص في شفتي، وعاد إلى مكانه عندما عاد زوجي من الحمام وجلس إلى جواري. بدأ يضع يده على وركي، ويمص في شفتي. عندما رأى فهد هذا الوضع، قال نا أنه سيذهب لينام لنأخذ راحتنا وكأننا في بيتنا. دخل إلى الغرفة، وبدأ زوجي من شفتي ثم نزل إلى صدري، وبالطبع كان يقبلني من فوق القميس، وبدأ يلعب في صدري وشفتي ونزل إلى تحت على كسي، ويحرك لسانه منفوق الهاف. بالطبع أنا كنت هجت ونزلت شهوتي من رؤية فيلم السكس. قام زوجي بلحس كسي بطرف لسانه، وبيده الثانية على مؤخرتي بأطراف أصابعه. فتحت القميص والجيبة، وأصبحت بالملابس الداخلية. بعدها قام زوجي وأخرج قضيبه ووضعه بين كسي والهاف وبدأ يدخله ويخرجه ويدخله ويخرجه، وأنا بالطبع كسي أصبح مبلل، وهو يقوم بنيكي أدخل أصبعه في مؤخرتي. بدأت أتألم وهو أدخله أكثر، وأنا نائمة علىظهري. بعدها قام بنيكي على جانبي، ثم قال لي قومي وأجلسي على قضيبي الآن. قمت وجلست على قضيبه وأنا موجهة مؤخرتي ناحيته، وكان قضيبه في كسي، وهو يلعب في مؤخرتي، وأنا ممحونة وكان في تفكيري أن يأتي فهد وينيكني من مؤخرتي. بدأت أصعد وأهبط على قضيبه بقوة، ولم أشعر بنفسي وهو يضع الكريم على مؤخرتي ويدخل أصبعه في فتحتها. وأنا بالطبع ممحونة جداً، والنار مشتعلة في فتحاتي، ولم أشعر إلا وشئ قوي يدخل في قضيبي، وصرخت بقوة، وحاولت أن أقوم لكن من دون فائدة. لقد كان فهد يتابعنا، وقام بإدخال قضيبه فب مؤخرتي ويخرجه، بينما زوحي ينيكني من كسي وظللت على هذه الحالة لربع ساعة، وبعدها قام زوجي عني وأدخل قضيبه في فمي، وفهد أدخل قضيبه في كسي ونكني بعنف أكبر، وأصبح مثل المجنون يخرج قضيبه من كسي ويدخله في مؤخرتي. وكان قضيبه بالفعل أكبر وأغلظ من قضيب زوجي. وظل الأثنين ينيكون في وأنا معجبة جداً بهذا التجربة الجميلة، ثم استبدلا الوضع حيث صار زوجي في طيزي وفهد في كسي حتى أنزلا المني في كسي وطيزي وتركوني لا استطيع الحراك من شدة النيك …. بالطبع نمنا أنا وزوجي وفهد حتى الصباح وكانت أجمل تجربة نيك في حياتي.