سأقص عليكم قصتي أنا عادل وجميلة والكلوت وما دار بيننا من نيك ساخن في منتصف الليل ولكن لابد من أن أبدأكم بمقدمات قصتي. أحببت ان استقل عن منزل والدي فاتخذت لي شقة تمليك في الإسكندرية منطقة محرم بك في الطابق السادس آخر طابق لأعيش اعزب لا يشغل بالي سوى عملي و افلام السكس أشاهدها على اللاب توب خاصتي والخروجات والرحلات مع أصحابي. لم أعلم أن الحظ يخبئ لي نيك ساخن مع جميلة ،السيدة المسيحية، وهي جميلة اسما ورسما دون مبالغة. كانت تسكن في الطابق الخامس وكنت اراها كل صباح ترتدي بودي ضيق وبنطال جينز ازرق يجسّد جسدها كانها عارية.
كانت تستلطفني وتبتسم لي ابتسامة حسبتها عادية وليس وراءها شيئ في البداية ولكن تطورات الأحداث أثبتت أنها كانت مقصودة. كنت أبدأها كل صباح بتحية الصباح وهي ذاهبة إلى عملها وهي أيضاً لدرجة أننا كنا ننطقها في ذات الوقت فكنا نضحك من انفسنا. ولأن أسانسير العمارة التي نسكنها دائماً معطل وفي حاجة إلى صيانة فكنا غالباً ما ننزل السلالم في الصباح ونتحادث ثم نركب نفس الترام وتطورت علاقتنا فعلمت منها انّها لا تنجب وأن زوجها طبيب بيطري وهي موظفة في مصلحة الضرائب ومن المعروف أن لا طلاق في ديانتها وأن حياتها شبه خاوية. ذات مرة سألتني عني فقلت: ” لأ أنا شغال في شركة برمجيات… وعايش لوحدي …” استغربت بابتسامة وقالت:” بس لوحدك… مين بيغسلك هدومك,,, يأكلك,,, والأطباق…هههه.” فابتسمت أنا وقلت:” معلش بقا دا تمن العزوبية… وبعدين الغسالة الأوتوماتيك وغسالة الإطباق مخلتش الواحد يتعب هههه.” قهقهت جميلة بابتسامة غمرت كياني بالبهجة وقالت: ” قصدك يعني كل الحاجات ديت ست بيت شاطرة هههههه.” ابتسمت وأومأت بالإيجاب وافترقنا لأوقف لها تاكسي وأذهب أنا لعملي. صدقوني لم أكن أعلم ما إذا كانت جميلة خططت لما سيحصل بيننا من نيك ساخن أو لا ولكن ما اعلمه من نفسي أني اشتهيتها وودت لو اظفر بجسدها الفائر.
تلك المقابلات والالتقاءات سواء ف الشارع أو في الترام أو على سلالم العمارة أو الإسانسير على مدى شهرين وثق علاقتنا حتى صرنا كالأصدقاء فكانت أحايين كثيرة تنزل إلى شقتي وتقدم لي الكيك مثلاً أو أية حلويات تصنعها بيديها. ولأني خبير بأجهزة الحاسوب عموماً كان زوجها يطلب مني بعض الإصلاحات البرمجية على اللب خاصته دون حساب وكانت جميلة تنزل شقتي بالروب ووادي ما بين بزازها الساخن قد أهاج ذبي فكانت جميلة تلاحظ ويحمر وجهها وتبسم بسمة رقيقة. . كانت جميلة في الحادية والثلاثين وأنا في ا لسابعة والعشرين حين جمعت بيننا الأقدار في شقتي حين كان زوجها في بلدته كفر الدوار وقد بات ليلته هناك. في الحادية عشرة مساءاً في ليلة السبت وهو إجازتي وإجازة جميلة كانت جميلة تجمع الغسيل من فوق حبل بلكونتها فسقط كلوتها في بلكونتي وكنت انا جالس في الصالون. رايت شيئ سقط فأسرعت لأمسك به فأذا به كلوت جميلة الواسع. ضحكت في نفسي وأمسكته ورحت اتشممه وذا بجميلة ترن جرسي وتاتي بقميص نومها!! اتت شبه عارية وكلوتها في يدي فقالت: ” انا آسفة يا عادل ممكن ال…” فخبات الكلوت خلف ظهري وقلت مغيظاً ممازحاً: ” ممكن ايه… أتفضلي بس الأول…ههه.” فتقدمت خطوتين وأغلقت الباب وحملقت عيناها في الشورت ورأت أنتصاب ذبي فاحمر وجهها مجدداً. قالت باسمة: ” يعني انت مش عارف…” فاجبتها: ” لأ مش عارف…. لازم تقولي..” فهجمت عليّ تمد يديها خلفي لتمسك به فضممتها غليّ بذراع ورفعت الكلوت بالذراع اﻵخر فازداد احمرار وجنتيها وسقطت عيناي على فلقة ما بين بزيها ونزلت بشفتيّ ألحسه. ” لأ لأ عادل…. مينفعش…. لأ لا …” وأخذت تقاوم مقاومة من يستزيد لأضممها غليّ بشة فتنضغط بزازها إليّ وقد اطبقت على شفتيها بشفتيّ لنشرع في نيك ساخن كان الكلوت قد اشعل شرارته.دفعتها غلى الحائط ورحت اعتصر بزازها بيديّ وركبتي تصعد لتدعك كسها ولتباعد جميلة بين فخذيها موسعة لي الطريق وتبدأ آهاتها واناتها: ” آآآآه ارجوك رجلبي بتسيب مني..” حملتها سريعاً إلى حيث فراش العازب وقد خلعت شورتي في لا وقت فرأت ذبي وكانها ارتاعت فانحنيت عليها وهمست: ” انت بتاعتي الليلة جميلتي…” فعلقت عينيها بي وهمست وقد القت بذراعيها حول عنقي: ” بتاعتك…” فشرعت أمتص لعابها بلساني يغزو فمها لانسحبإلى بزازها فاتناولهما دعكاً ومصاً ولعقاً وانزل غلى كسها الرقيق جداً فأننفخ فيه فتصرخ وتهمس : ” آآآآه.. عادل أرجوك يالا متتعبنيش كفاية تعبي …” . وكأنها كانت تنتظر تلك اللحظة فرحت أبعبص كسها بإصبعي الوسطى لينغمس في ماء شهوتها وتتقلب أسفلي وتتردد ما بين ىهاتِ وأناتِ ووحوحات وقد اوسعت مابين فخذيها لتستقبل ذبي. أولجت رأسه في كسها وسكت فراحت تدفع بنصفها وكأنها قد فقدت سيطرتها على نفسها فشرعت أدفع ذبي حتى اسكنته في عقار كسها الجميل الرقيق. اصطكت بيضتاي بخرق طيزها ومشفريها واحسست بارتعاشتها وتصلب أطرافها وقذفت شهوتها . كانت سريعة جداً في تأثرها ورحت أنا اسحب ذبي وأدفعه سريعاً حتى أتيت مائي داخلها لتطلق تأففات نشوة وليس تأففات تذمر وضيق وكانني أطفأت نارها. في تلك الليلة احييتها في نيك ساخن جدا مع جميلة لتنسى عندي الكلوت ولترجع تأخذه فيتكرر ذلك حتى مساء اليوم التالي.