أيام بيت الطالبات لا تعوض. أيام بيت الطالبات ليتها تعود. آنذاك رأيت مع حبيبي كل أشكال المتعة الجنسية وذقت طعم العشق لأول مرة و كنت في التاسعة عشرة من عمري. وعلى الرغم من كوني اﻵن متزوجة فوق الحادية و الثلاثين وأم لأطفال إلا أنني لم أر مثل ما رأيت على يدي صفوت الشاب الذي كان يسكن بيت الطلبة الذكور.
كان صفوت معنا في نفس القسم من كلية آداب جامعة القاهرة وقد كان يسكن بيت الطلبة في نفس المبنى الذي يحوي بيت الطالبات كذلك. تعرفت عليه و الحقيقة أنه أعجبني كونه وسيماً فارع الطول جذابا لبقاً مهندم. كنت أنا الذي سعيت أليه للمعرفة رغم أن الكثيرين من الشباب كانوا يحاولون الاحتكاك بي لإقامة علاقة. كان صفوت وسيم و كذلك كنت أنا نجوى فتاة غضة ملفوفة صاحبة جمال هندي و عينين سوداوين واسعتين و جسم رطب أبيض بنهدين منتصبين دائما و شفتين مكتنزتين قليلاً وهما ما أحسد عليهما. بدأت قصتي أنا وحبيبي وكل أشكال المتعة الجنسية أيام بيت الطالبات في بداية الترم الثاني فكنا مثل العشاق الآخرين نلتقي كل ليلة بعد تناول وجبة العشاء في غرفة من غرفات بيت الطالبات تارة أو في شقة من شقق أصحابه الخارجية تارات أخرى فكنا نظل حتى الصباح أحياناً فنتجاذب أطراف الحديث و نتبادل القبل و ضم الأجساد في بعض الأحيان لكن دون ممارسة الجنس بالرغم من أن حبيبي كان يود ذلك ورغم أنه أحيانا كان يكاد يفقد سيطرته على نفسي و انا كذلك إلا أننا كنا نتمالك ةأنفسنا في اللحظة الأخيرة!
استمرت لقاءاتنا الليلية خارج أسوار بيت الطلبة في شقة إحدى إصحابه فكنا نكاد لا نفترق نهار مساء وفي كل ليلة نكاد أن نمارس الجنس الكامل إلا أنني كنت أسيطر على الوضع خصوصا أني أطمع في الزواج منه و أعتقد بأن القيام بذلك سيؤدي إلى فقدانه كما تحكي لي بعض صديقاتي من تجارب بعضهن لان ذلك يقلل من شان الفتاة في عين عشيقها او حبيبها. ذات ليلة من ليالي الشتاء القارسة البرودة جعلت حبيبي يتسلل إلى غرفتي في جناح البنات خصوصا و أن صديقتي لم تكن تلك الليلة لأنها ذهبت لتزور عائلتها فدخل خلسة دون ان يرانا أحد وبالطبع انه تم إرشاء الأمن ولكنه لم يشر إليه إلى مكان هو ذاهب.تناولنا من الجوز و اللوز وبعض الحلوى التي كانت لدي و بدأت أمازحه جسديا وألاعبعه و كنت ساخنة فأمسك بيدي يداعبها ويقبلني على شفتي كما كان يفعل دائما أحسست بيديه تلمس نهودي وعنقي ثم مؤخرتي التي كان دائما يلمسها و يعصرها فوق الثياب! إحساس حلو مر بجسدي فأمسكت بيده و تقدمت به نحو السرير وأطفأت الضوء الخفيف الذي كان مشتعلا ربما استحياء منه لأنها المرة الأولى التي أخلع ثيابي أمام رجل فجلسنا في ظلمة فوق السرير فبدأ يخلع ثيابه ويمرر لسانه على صدري كأنه يرضع مني وبدأ يلحس كل بقعة من جسمي و أنا مستلقية على ظهري أدخل رأسه بين فخذي الممتلئين و بدأ بلمس مشافري برأس لسانه و أحسست بتيار يمر في جسدي فرحت أتأوه و أصرخ من شدة المتعة فقال لي بأن البنات سيسمعنني فقلت له بأني لا أستطيع أن أتمالك نفسي وسرعان ما أدارني و وضعت نفسي في وضعية الكلبة وبدأ يمرر لسانه على فتحة مؤخرتي فأصبت بهستيريا من شدة المتعة التي كنت فيها بعد ذلك أحسست بشيء غريب قرب وجهي لمسته فإذا به قضيبه الذي كنت ألمسه من فوق الثياب في بعض المرات السابقة لكن أحسست بأنه غريب هذه المرة و أنا ألمسه مباشرة فطلبت منه أن يضئ النور في الغرفة لأنني أريد أن أراه ! وفعلا أشعل النور وقال خذي أنا أريد أن يدخل في فمك تفاجأت إلى شكله لأنه فعلا قضيب منتصب طويل وسميك كاد أن ينفجر من شدة انتفاخه حاولت أن أدخله في فمي بعد أن مررت لساني فوقه عدة مرات لكني لم أستطع إدخاله كاملا لأنه كان قوي غليظاً! أدخلته بصعوبة وبعد حركات عدة قال لي بأنه سيقذف منيه فأمرته بأن يقذفه في فمي فعلا ما فعل و أدخلت كل منيه إلى أحشائي و أحسست به يدخل بلعومي…ارتمى بجانبي و ارتميت على صدره نتحدث قليلا وبدأت مرة أخرى في لمس القضيب سرعان ما انتصب ثانية مثل عصا و بدأت بمصه وطلبت منه بأنني أريد أن يدخله في أحشائي و أحس به و بدأ يضرب به أشفر مهبلي سرعان ما أحسست بسوائلي تسيل و أصيح أححححح وطلبت منه أن يدخله إلا انه رفض بدعوى أنني ما زلت بنتا فقلت له إني لم أعد أحتمل لكنه رفض…..و أمام إصراري قال لي بأنه سيضع كريما على فتحة مؤخرتي لكي يقوم بذلك من الوراء فحسنا ما فعله فقد أدخل قضيبه باحترافية في مؤخرتي وأحسست بمتعة لم أر مثلها قبل وبعد حركات ذهابا و إيابا قذف بمنيه في أحشائي و أحسست به يسيل كأنه سيصل إلى معدتي وأخذت أنا أنا وحبيبي نمارس كل أشكال المتعة الجنسية في بيت الطالبات دون ان يقرب بكارتي وذلك حتى قرب الصباح.