هذه هي قصتي مع الجنس الممتع والقضيب المنتصب في كسي الهائج، وهي قصة حقيقة فعلاً. حدثت هذه القصة لي منذ أربعة أشعر حيث أعجبني جاري أستاذ عماد، وكانت زوجته صديقة مقربة لي، وكنت أحب أن أذهب إلى شقتهم لكي أشبع عيني من نظراته لي ولمساته على جسدي الهائج، ونحن نتمازح سوياً، وفي أحيان كثيرة كان يوجه لي كلام مثير وخارج على سبيل المزاح، وصارحني بإن جارتي مستمتعة جداً جنسياً معه، ولكنه لا يشعر بالمتعة معها لإنها لا تلبي رغباته ولا تروي عطش قضيبه من كسها. كان مجرد سماعي لهذا الكلام يزيد هيجاني، ويجعلني أسرع إلى شقتي لكي أمارس ال عادة السرية، وأنا أتخيله وهو يمارس الجنس معي لأنني أيضاً لم أكن مستمتعة مع زوجي لإنه لا يعرف كيف يشبعني من القبل واللحس والمص، وكنت في كل مرة أمارس الجنس معه أشعر بالتعب ليس لإنه اشبعني من النيك، بل لإني ما زالت جائعة للنيك والجنس، وكان ذلك يزيد من هيجاني على جاري أكثر. وفي يوم من الأيام ذهبت زوجته إلى أمها، وأوصتني بالسؤال على زوجها والإطمئنان على الأولاد في حال كانوا يحتاجون إلى أي شيء. وبالفعل أنتظرت حتى الليل وصعدت إلى شقته مرتدية قميص نوم أحمر وعليه روب قصير يبدو منه نهدي الكبيرين. زوجها فتح لي الباب، وفرح جداً عندما وجدني أمامه. سألني ما هذا الذي فعلته بنفسك، وجذبني إلى داخل الشقة حتىلا يراني أحد ويخبر زوجي أو يقول لزوجته، وبمجرد لمس يدي، هاج جسمي كله وأشتعلت النيران في كسي، وسالني ماذا بك؟ وكيف تأتني بهذا الشكل إلي؟
كنت أقف أمام جاري وأقفل الروب بيدي، لكني تظارهت بأني أعدل من خصلات الشعر المنسدلة على وجهي، وتركت الروب ينفتح عن آخره حتى يرى القميص. تأمل فيه بشكل مثير. وقلته: لا شيء لقد جئت فقط لكي أطمئن عليكم وأرى إذا كنتم بحاجة إلى شيء. لم يرد علي، فقط فتح فمه،ولإنه كان يرتدي قفطان وقضيبه لم يكن واضح منه إذا كان منتصب، لكنني كنت موقنة من أنه منتصب على آخره . قلت له: ها هل تريد شيء مني أم لا. وهو ما زال يتأمل في نهدي، وأنا أقف أمامه وأحادثه وهو لا يكاد يسمعني كأنه في عالم آخر ودنيا مختلفة غير التي نحن فيها. أحببت أن ألفت إنتباهه، فقلت له: إذن طالما أنك لا تحتاج إلى أي شيء سأنزل إلى شقتي مرة أخرى. وجدته يلتفت إلى ويمسك بيدي بقوة من دون أن يتكلم، وظل يقبل فيها وجذبني إلى صدره، وبدأ يلحس في شفتاي ويمص فيها، ويقول لي أنا أحبك وسوف أنيكك. وأنا فرحة جداً من داخلي لإنني حققت ما كنت أريده. جذبني إلى غرفة النوم، ورماني على السرير، ورفع عني قميص النوم، وأمسك بنهدي، وساعتها أحسست أن قضيبه سينفجر من قوة إنتصابه، وفجأة دفعته من علي، وأنا أقول له: لا أرجوك لا تفعل هذا. وهو يجذبني لكي أنام أسفل منه، وأنا أقول له: أرجوك لا تنيكني. وهو يسمع هذا، ويشتد أكثر في تقبيلي، والتحسيس على كل مكان في جسمي، وقال لي: لا سأنيكك يا متناكة، وأنا أقول له: لا. وهو يقول لي: لا يا متناكة لابد أن أرضع كسك من قضيبي وألحس الشهد من كسك. وكلما تمنعت عليه يزيد هيجانه.
وبعد ذلك قلعني الكيلوت، وظل يفرك في كسي بيديه وأنا أتأووه آآآآه أأأأأأمممم أرجوك يكفي هذا لا لا لا تفعل هذا بي. ثم أدارني على وجهي، ورفع مؤخرتي وظل يهز في فلقتي مؤخرتي بقوة، ثم بصق في فتحتها، وضربني عليها بقوة، وأنا أصرخ آآآآه آآآآحححححح آآآآآآمممم نيكني جامد. وجدت نفسي أقولها بدون أن أشعر فأنتم تعلمون عندما يطلب الكس النيك لا يعد يفرقمن ينيك المهم أن يرتاح. ضربني بقوة على طيزي مرة أخرى، وقالي لي: آخيراً قلتها يا متناكة كسك طلب وأنا لابد أن أنيكك وأقطع طيزكيا متناكة لكن ليس الآن. أدارني وضربني على وجهي وقال لي ألحسي قضيب سيدك. ثم أخرج أجمل شيء كنت أتمنى منذ زمن أن أراه من كثرة ما كانت زوجته تتحدث عنه، وهو قضيب ضخم آآآآآآه إحساس جميل، وجدتني أمسكه بقوة وظللت أمص فيه وأقبله وأرضع من رأسه حتى قذف لبنه لأول مرة في فمي. ابتلعت كل اللبن الذي نزل منه. كانله طعم جميل ليس كطعم لبن زوجي. ثم رفعني وقبلني من شفتي قبلة جعلتني أطير في دنيا أخرى، ثم ضربني على وجهي وقال لي: ألا تريد أن تتناكي يا متناكة تعالي لكي تأخذي أجرتك. وظل أكثر من نصف ساعة يمص في نهدي ويرضع من حلماتي حتى شعرت أنني لم أعد أستطيع التحمل لقد أرتعشت أكثر من أربع مرات، ووجدته ينزل على سرتي ورويداً رويداً يقترب من كسي آآآآه أنفاسه لمست بظري، زاد هيجاني وأنا أصرخ نيكني أرجوك. قام من علي، ونيمني على وجهي ورفع مؤخرتي، وظل يدخل قضيبه في طيزي ويخرجه وأنا أصرخ آآآآآآه أكتر جامد آآآآه. وبعد ذلك أدار جسمي وبدأ يدخل قضيبه في كسي حتى سال لبني على فخدي. بعد أن أنتهى مني قال لي: أنتي من الآن خادمتي هل تفهميني يا متناكة؟ قلت له: بالطبع يا سيدي.