كنا متفرغين في المساء حيث أرسلنا ابنتنا إلى بيت حماي وحماتي. ولم يمر وقت طويل حتى أصبحت أنا وزوجي عرايا في غرفة النوم وأنا أخرجت رباطتي عنق من أ{بطته حتى أكبله. كبلت يديه في السرير ومن ثم جلست على صدرها وسألته إذا مستعد لرد الجميل بعد المرة السابقة التي كبلني فيها وعاقبني في طيزي؟ قالي لي إنه مستعد وأنا قلت له حسناً وصفعته مرة على كل خد. ومن ثم تحركت لأنحني على رأسه وبدأت أفرك كسي لأعلى ولأسفل بينما هو يشاهدني ولا يستطيع فعل شيء. يمكنني أن أشعر بكسي أصبح في غاية البلل بينما أفرك نفسي. بدأت أتأوه وشعرت بنفسي أقترب من الحفة وأنتهيت من قذف شهوتي وجلست على وجه زوجي وسمحت له يلحس كسي بينما أتحرك لأعلى ولأسفل على وجهه. وفرك كسي لأعلى ولأسفل على وجهه لبعض الوقت قبل أن استدير وأخذت وضعية 69 ونزلت كسي على وجهه. بدأ يلحس كسي لأعلى ولأسفل ويدخل لسانه ويخرجه بينما أنا أخرجت رباطة أخرى وربطتها حول بيوضه وقضيبه المنتصب معاً بقوة. ومن ثم جلست مستقيمة على وجه زوجي مرة أخرى وفركت لأعلى ولأسفل وجعلت كسي يسير على وجهه. وبعد ذلك نزلت من عليه وذهبت ما بين رجليه. وكان لون قضيبه وبيوضه بدأ يتغير ببطء. كان لونهم وردي عندما تحركت وأخذت كلا بيوضه في فمي ومصيتهم جامد بينما استمع إليه وهو يتأوه. وبمجرد أن تركت بيوضه بدأت أمص قضيبه ببطء. مصيت قضيبه ببطء لكن بقوة واستمتعت بآهات المتعة والألم منه بينما أنا أمص قضيبه. ونفخت نفخات خفيفة في بيوضه ومن ثم توقفت عن مص زوجي وجلست مرة أخرى. فكيت قضيبه وبيوضه التي تحولت إلى لون أحمر داكن جداً ومن ثم وقفت وذهبت إلى الدرج إلى جانب السرير وأخرجت منه القضيب الهزاز و القضيب المطاطي وواقي ذكري.
تحركت لأركع على صدره ومؤخرتي ناحية وجهه. وشغلت القضيب الهزاز ومررته لأعلى ولأسفل على شفرات كسي. تأوهت وأنا أمتع نفسي بينما زوجي يصرخ في: “أهههه أنا عايز أنيكك جامد دلوقتي خلاص مش قادر.” ومن ثم أدخلت القضيب الهزاز في كسي وفركته لأعلى ولأسفل منطقة الجي سوبت وتأوهت بأعلى صوت أستطيعه. ومن ثم استدرت وجلست على صدره وانحنيت. وفردت رحلي على جانبي رأسه وأخذت القضيب المطاطي وببطء أدخلته في كسي المبلول. دخلت القضيب المطاطي وطلعته من كسي بينما أرى زوجي يلحس شفايفه وهو يحدق على كسي. تخشب جسمي وتعالت آهاتي بأعلى صوتي بينما أصل بنفسي إلى حافة الشهوة من خلال حك القضيب على جدارن كسي من الداخل. استلقيت على جسم زوجي حين وصلت إلى قمة الشهوة الجنسية. وبعد أن أنتهيت من الشهوة الجنسية أخرجت القضيب المطاطي من كسي وجلست على صدر زوجي. أخذت القضيب المطاكي ووضعته في فمها وقلت له ذق من ماء شهوتي. فتح فمه ولحس القضيب المطاطي وقال لي إن مائي لذيذ جداً. ابتسمت وقلت له مصه يا حبيبي وهو أخذ طرف القضيب المطاطي في فمه وأنا ببطء دفعته في داخله حتى تجشأ. ومن ثم أخرجته منه وقلت له يا ريت تكون مستعد. ودفعته في فمه مرة واحدة ثانية وجعله يتجشأ القضيب المطاطي كله. فعلت هذا عدة مرات ومن ثم توقفت سألته إذا كان استمتع بهذا. قال لي لم استمتع به على الإطلاق. صفعته مرتين على وجهه وقلت له من الأفضل أن تتمرن على كيفية مص القضيب المطاطي من أجل المستقبل. قال لي حاضر يا مدام. صفعته مرة أخرى ونزلت من عليه.
ووقفت إلى جانب السرير وأخذت الواقي الذكري وفتحته ومن ثم وضعته على قضيب زوجي المنتصب وصعدت فوقه ببطء وتركت جسمي ينزل لأسفل على قضيبه ومن ثم بدأت أركبه للأمام وإلى الخلف. ركبته جامد وبقوة بينما كنت أدلك وأعتصر بزازي. ومن ثم بدأت أقفز لأعلى ولأسفل على قضيب زوجي وتأوهت بأعلى صوت بينما قضيب يصطدم بجدران كسي. ومن ثم صرخ زوجي وأنا أركب قضيبه وقذف منيه في الواقي الذكري. بعد أن حلبت قضيبي زوجي نزلت من عليه ووقفت إلى جوار السرير وسألته إذا مستعد لتذوق منيه. بدأت أخلع الواقي الذكري من على على قضيبي. قال لي لابد أنك تمزحين. قالت له لا وهذا عقابك على الكريق التي كبلتني بها في المرة الماضية ونكتني في طيزي. قال لي أنتي فعلاً تعاقبيني. قلت له نعم وأنت تستحقها. ابتسمت وحركت الواقي الذكري لفمه والمفاجأة أنه فتح فمه وترك منيه ينساب من الواقي الذكري وابتلع منيه بالفعل ومن ثم بدأ يكح ويتجشأ. ببطء فكيت يديه وبمجرد أن التقط أنفاسه قال لي إن طعمه شيء. قلت له الآن تعرف لماذا لا أبلع منيك. قالت لي نعم لكنني سأظل أقذف في فمك. وقام من على السرير وحاوطني بذراعه ونيمني على بطني على السرير وبدأ في إدخال قضيبه في طيزي حتى يعاقبني.