سأحكي لكم قصتي في أروع نيكة والتي فيها رحت أنيك انتصار زوجة الحارس الليلي التي كانت تسكن في الطابق الثاني تحت الطابق الذي أسكن شقة فيه بمفردي بعد أن توفي والدي ووالدتي وفي المقابل مني تسكن أختي هبة التي تزوجت مؤخراً فني تبريد وتكييف وهو سافر إلى الخارج. ولأنّ القصة طويلة بعض الشيء فسأقسمها إلى جزأين وهي من الوقائع التي حدثت لي حقيقة وليس من الفانتازيا المفتعلة. أنا صاحب القصة شاب اسمي خالد وعمري 20 عام وقت حدوث قصتي وأنا وفارع الطول ورياضي و ألعب كرة القدم بأحد مراكز شباب إسكندرية ولن أذكر اسمه و أسكن الإسكندرية بالطبع . أما عن السيدة التي كانت موضوع قصتي فهي انتصار زوجة الحارس الليلي صابر الذي يعمل بإحدى شركات الأمن والحراسة ولا يبدأ عمله إلا ليلا وينتهي في الصباح وزوجته انتصار شابة بيضاء جميلة وأم لطفل وحيد . و كمعظم أهالي الإسكندرية كانت علاقتي بجيراني أنا وأختي المتزوجة قوية جدا وخاصة مع انتصار وزوجها الذي يمضي معظم وقته بعمله ويترك انتصار بمفردها فكان يطلب منا أن نراعيها في غيبته نظراً لأنها قادمة من المنصورة ، أي من الفلاحين، فلم يكن أهلها بجوارها وأهله أيضاً يسكنوا في الشرقية وهو قد سكن في الإسكندرية لظروف رزقه فلم يكن لهما أقارب البتة هنا فكانت أختي دائماً ما تنادي علي لكي أقوم بقضاء حوائجها فتنادي علي وتطلب مني أن أشتري لها بعض احتياجاتها أو توكل إليّ مهمة رعاية طفلها عند انشغالها بالمطبخ أو الاستحمام فكنت دائم الحضور في شقتها أكثر من شقة أختي هبة.
الحقيقة أني وقعت مغرماً بجسد انتصار اللدن الناعم الممشوق القوام بصدرها الكبير الرجراج اللبني لأنها أم مرضعة .كانت انتصار في بعض الأوقات تخرج بزازها ا وترضع ابنها أمامي دون حرج وكنت بدوري أنظر لصدرها وأتمنى أن أرضع منه مثل طفلها لكن ليس بشهوة الطعام ولكن بشهوة من ينيك جسدها الساخن أمامي . فصدرها كان أبيض بياض الشمع ولا أدري لماذا كانت لا تتحرج مني اكانت تعدني كأخيها ؟! زلكني في الحقيقة لكم أكن باخيها ولكن غريب أشتهيها ! أكانت من السذاجة بأن تحسبني مجرداً من الشهوة لأني لم أتزوج ؟! لا اعلم . ولكنّ الذي أعلمه علم اليقين أنّي كشاب كنت أشتهيها وأتمنى أن أنيك أمرأة في مثل جسدها الرائع وأن أجرب معها أروع نيكة كما يحلم شاب في مثل عمري. غير أن ذلك لم يحدث في البداية فلم أكن أجرؤ على لمسها. إلّا أنني في بعض الأحيان كنت احمل عنها عنها طفلها وأتعمد أن ألمس صدرها لمدة ثوان وكانت الثانيةبالنسبة لي سنة من لذتها المكثفة في إحساسي ومشاعري وأفكاري وذلك لأن صدرها كان ناعم جدا وساخن فكنت بعدها أدلف إلى الحمام مباشرة عندها وأستمني على تلك اللمسة وكان يعنيني في ذلك ويشحذ خيالي ملابسها الداخلية من كلوتات وحمالات صدرها فما كان مني إلا أن أمسكهم وأتفحصهم وأضعهم على ذبي فكان يجن جنوني وأهتاج وينتصب ذبي عندما أشاهد بقع صفراء من إفرازات كسها . من أحتيالاتي كذلك كي أستمتع بقوامها وجسدها أني كنت دوماً أذهب خلف زجاج شباك الحمام في شقتها وهو الذي يعكس ظل من بداخله في حالة الإضاءة فامتع نفسي بخيالات بزازها الرجراجة وأيضاً بطيزها النافرة للوراء متوسطة الحجم.
في وقت العصاري وكان زوجها قد بكّر في خروجه للعمل و كانت انتصار قد دخلت الحمام تستحم وكنت الاعب لها طفلها فأنمته ورحت اتلصص عليها فلمحتني وبحلقت عينيها. خرجت بقميص النوم وشعرها ما زلا رطباً وقالت: ” فين الولا يا خالد!..” قلت : ” متقلقيش نيمته… بياكل رز مع الملايكة…” انتصار: ” هئ هئ.. وانت بتاكل ايه ولا ..” فقربت منها على الفور وكانت قد جلست على كنبة الأنتريه وقد ضاع نصف صوابي ورحت أخلع حمالة صدرها البيضاء وفعلاً نزعتها وهي تفاوم مندهشة وأمسكت صدرها ونزل اللبن من بزازها اللبنية .وأخذت أرضع منه كالمجنون وأرتشف منه اللبن الساخن كطفلها ثم نزلت نزلت إلى كسها وحاولت أنزع كلوتها فرأيت فخادها البيضا والناعمة كانت انتصار ابتدأت تهيج و تستسلم لشهوتها فقالت لي: ” ها أقول لأختك…. أسكت بقا! ” فأجبتها وأنا عازم على أروع نيكة معها : ” أنا الليلة لازم أطفي نار شهوتي معاكي..” أمسكت كسها من فوق الكلوت وأحسست إنها استسلمت كلية فأنزلته بسهولة بعد المقاومة العنيفة السابقة منها ووقعت عيناي على كس احمر كله سوائل وشفراته مثل الفم الجميل الذي يريد أن يُقبل ويُلحس فنزلت عليه ألحسه وأعضض في بظرها المنتفخ كزبر طفلها وهي تمسك بشعري وتصرخ وتزعق بشدة حتى أحسستها تفضحنا : ” كفاية كفاية أرجوووك أرجووووووووك يا خالد أف.. مش كدة.” فهل توقفت واستجبت لصراخها المفتعل أو الحقيقي؟! أم هل هي تصرخ من باب يتمنعن وهن الراغبات؟ ذلك ما سأكمله في الجزء القادم من قصتي أنا وانتصار زوجة الحارس الليلي.