أنا الآن سيدة متزوجة ولدي أبنة. وأنا لم أكن عذراء في الوقت الذي تزوجت فيه. كانت لي العديد من التجارب في عالم الجنس والتي شملت المداعبة والنيك الخفيف والنيك العنيف مع أصدقائي الأولاد وبعض الأغراب. وقد حدثت هذه القصة في عام 2011 عندما كنت أدرس في البكالوريوس في إحدى الكليات المشهورة. وكان لدي صديق بتمتع ببنية ضخمة. من أول يوم في الكلية أصبحنا أصدقاء وفي كل مرة كان يحدق في بزازي التي كانت تبرز من تحت البلوزة مثل جوز الهند. كانت بزازي مقاس 34 ومن السهل ملاحظتها. وعندما كنت أرتدي تي شيرتات ضيقة كانت تقفز عندما أمشي في الأنحناء ليستمتع كل الفتيان بالنظر إليها. وحتى الرجال الكبيرة في الحي كانوا ينظرون إلي بعيون يملئها الجوع. وفي فصل الشتاء من عام 2011، عرض علي صديقي أن يوصلني بدراجته البخارية إلى المنزل، لكنني قلت له أنني سأذهب بالأتوبيس، إلا أنه أصر على أن يوصلني ووعدني أنه لن يضغط على الفرامل بقوة. وغمز لي وهو ينظر إلى بزازي وأنا ابتسمت. كانت هذه أول مرة أشعر بأحساس مختلف في بزازي. مع كل ضغطة منه على الفرامل كانت بزازي تصطدم بظهره. كان ضغطه على الفرامل كأنني أصطدم بحائط. قلت له إنك وعدتني ألا تضغط على الفرامل، هل نسيت ذلك؟ قال لي إنه آسف ووعدني ألا يفعل ذلك ثانية. ومن ثم بدأ الأكشن الحقيقي في عالم الجنس . تحرك بطريقة جعلتني أضطر في كل مرة أن أحضنه من أجل الحصول على الدعم. آههه… ياله من شعور. في لحظة ما حضنته كأننا أحباب. وجلست متيبسة. وهو شعر بخوفي وقاد بسرعة جداً. وعندما وصلنا إلى منزلي غمز لي وسألني إذا كنت استمتعت بالتوصيلة. قلت له وأنا مبستمة. يا غبي أنت من يبدو أنه اسمتع بالأمر. قال بزازك ناعمة جداً وعلى فكرة ما هو حجمها. قلت له يا غبي ألا تعلم أنه من الغباء أن تسأل أمر مثل هذا. قال لي: فعلاً هذا خطأ سأتحقق بنفسي.
ومن ثم فعل شيء لم أكن أتوقعه. لمس بزازي من فوق فستاني وقاسهم وقالي لي يبدو أنهم 34، صحيح ما أزال أشعر بالصدمة ولم أدرى أكيف أرد. فقط دفععت يديه بعيداً وذهبت إلى منزلي. وذذهبت مباشرة إلى غرفة نومي. ومن الشرفة يمكنني أن أرى الشارع حيث أوصلني. كان ينتظرني هناك. رأني وأرسل لي قبلة في الهواء. أحمرت وجنتي وذهبت إلى الداخل. وهو أنطلق بعيداً ومن ذلك اليوم بدأت علاقتنا الرومانسية. وفي اليوم التالي رأني في الكلية وأتى وجلس إلى جواري في الفصل. وكان كل الطلاب منشغلون بعالمهم. وهو وضع يده حول عنقي ووصل إلى بزي الأيسر. آهههههه. جف حلقي وسمعت ضربات قلبي. ووبطء قلت له ماذا تفعل. قال لي لماذا لا تستمتعين بالأمر. قلت له أننا في الفصل وقد يرأنا أحد. أرجوك توقف عن هذا. قال لي. ثم خطيت يده بالشنطة. فهم هذا كأنها إشارة خضراء مني وبدأ يدلك بزازي. آآآهههه. كنت أتبلل في الأسفل. وسخن جسمي وأتنفس بسرعة. شعر هو بأنفاسي وأخذ يدي اليمنى ووضعها على بنطالي. لا أعلم كيف فعلت هذا. لكنني بدأت أدلك قضيبه وببطء فتحت سحاب بنطاله وأخرجت قضيبه. كان ساخن ويمكنني أن أرى عروقه. كم كان مثير. كان الماء يسيل مني وهو نزع يده من على بزازي وأدخلها في بنطالي. وسعت بنطالي وهو بدأ يبعبصني. تخيلوا في فصل من 23 فرد في الصف الأخير نفعل كل هذه الرومانسية. هذا زاد من شهوتي وهو أعطاني أجمل بعبصة في عالم الجنس . للداخل وللخارج للداخل وللخارج لا يتوقف عن بعبصتي. كنت أتصبب لبناً.
وفجأة خرج صوت عالي من فمي وأستدار أصدقائي وسألوني عن الأمر. صديقي قال لهم أنه قرصني وأنا صرخت. لم يهتم الجميع بالأمر وأنغمسوا في عالمهم. كنت متعبة لكن قضيبه كان ما يزال ملتهب مثل النار. قال لي أنه لن يكفيه يدي، استخدمي فمك. ومن دون تفكير أنحنيت وأخذت قضيبه في فمي وبدأت أمصه مثل الطفل الذي يمص المصاصة. أمممم. موزتي الصغيرة. وفي هذه الأثناء كان هو يلاعب بزازي من فوق فستاني وهذا جعلني أمص أسرع. وبعد عشر دقائق أفرغ منيه في فمي. شربته كله. وكان ملحي جداً مثل الغراء. لم نكن عشاق أو أزواج لكننا فعلنا كل هذا من دون أي موانع. ومن ثم صحيت من على فخذه وأبتلعت كل منيه. وهو شكرني على الأمر وطلب مني أن أنتظره في المكتبة بعد المحاضرة. ذهبت إلى الحمام وجهزت نفسي للجولة التالية. قلعت حمالة صدري وغسلت وجهي ووضعت بعض مساحيق التجميل حتى أثيره. وذهبت إلى المكتبة حيث رأيت صديقي هناك. كان يجلس إلى أحد الكراسي يدعك قضيبه. سألته هل أنت مستعد مرة أخرى. قال أنه يريد ممارسة الجنس معي الآن. قلت لا. لكنه لم يكن مقتنع إلا أنه طلب مني أن أقبله من خلف الكتاب. كانت هذه أولى خطواتي إلى عالم الجنس .