أهلاً بالجميع أنا اسمي شهد وأنا فتاة تبلغ من العمر 21 عاماً من مصر. أنا نوع الفتيات الهائجات دائماً وأشتهي دائماً المزيد والمزيد من الجنس في حياتي. كنت اقرأ القصص الجنسية على واحد لبعض الوقت الآن وفكرت في إرسال قصتي الحقيقية هنا أيضاً. وهي عن ممارستي الجنس مع معلمي الوسيم الذي كان سنه صغير ونوعاً ما شخصية حيوية. وقبل أن أمضي في قصتي دعوني أخبركم المزيد عنه. أمير سعيد كان المعلم الجديد في مدرستنا وكان سنه أقل من ثلاثين عاماً. كان طوله 6 أقدام تقريباً ولديه بنية رائعة. بدأ معلمي الوسيم دروسه في الرسم وكنت نوعاً ما منجذب له منذ اليوم الأول. ولكي أراه عن قرب أعتدت أن أذهب إليها بأسباب مختلقة. أعتاد أمير أن يبدد مخاوفي كلها كلما ذهبت إليه. وكان دائماً ينظر إلي ويرمقني بإبتسامة جميلة. وكنت أسير بطاقة أكبر كلما نظر نحوي. ونوعاً ما أردت ممارسة الجنس مع معلمي الوسيم أمير. وببطء بدأ الاستلطاف يترسب إلى علاقتنا أنا وأمير. وأعتدت أن أتكلم معه في المكتبة أيضاً. وكان معلمي الوسيم يبتسم لي كفتى صغير.
وفي يوم رائع سألت معلمي إذا كان لديه صديقة أم لا. فقالي لي – لماذا تسألين عن هذا؟ قلت له: “لأني أريد أن أعرف إذا كان هناك شخص محظوظ أم لا. ابتسم ونظر إلي. حدقت في وجهه مع الكثير من الحب في عيني. وهو أنفجر. معلمي الوسيم: “هل تعتقدي أنك يمكن أن تكوني محظوظة؟” ردت عليه: “ماذا؟” أمير: “هل تحبي أن تكوني صديقتي؟” نظرت حولي وقلت: “لماذا تمزح معي؟” أمير: “أنا لا أمزح. أنا جاد.” أنا: “هههههههه، من يمكنها ان تقول لا لك.” أمير: إذا كنت تريدي أن تقولي لا يمكنك ذلك. ابتسمت له وركضت من هناك. من ذلك اليوم بدأت علاقتي أنا وأمير كصديق وصديقة وليس معلم وطالبة. كان أمير يسكن في شقة مشتركة مع أصدقائه. وفي بعض الأحيان أعتد الذهاب هناك والتحدث معه ومع أصدقائه. ومازلت أتذكر ذلك الموعد. كان الثاني من يوليو والمطر يتساقط في الخارج. كان أمير بمفرده في هذه الشقة عندما وصلت هناك. كان يرتدي البيجاما وحينما فتح الباب لي لم أستطع أن أبعد عيني عن منطقة قضيبه. كان منتصب كله. لابد أن كان يشاهد أو يقرأ بعض البورنو. كان مكسوف نوعاً ما عندما كنت أحدق في قضيبه. دخلت الشقة وهو أغلق الباب خلفي. جلست على الأريكة وهو أحضر الماء لي. لم أستطع أن أقاوم نفسي وسألته: ماذا كنت تفعل. قال لي: لا شيء. قلت له – لكن بيجامتك تقول أنك كنت تفعل شيء ما خاص بمفردك. عندما سمع ذلك لم يستطع أن يمسك نفسه وحضنني بقوة. كان نهدي يطعنان في صدره وهو يلسمهما بيديه.كان نهدي يابسان وحلمتي بمنتصبتين بشكل لم أعهده. ببطء وضع معلمي الوسيم يديه على فخدي وبدأ في تدليك هناك. كان كسي يسخن بسبب لمساته، أمير أنك تهيجني. كنت أجري نحو تجربتي الجنسية الأولى مع مدرسي.
فتح معلمي بيجامته الآن وأخرج قضيبه. يااااه كان ذلك القضيب نظيف ومحلوق لدرجة أنه كان يلمع. تماماً مثل باقي جسم معلمي كان أبيض اللون ورأسه أحمر بسبب الأنتصاب. أخذته في يدي وهززته قليلاً. تأوه معلمي بالمتعة آآآه آآآآه ويديه كانتا على كسي الآن. دلكه معلمي ومن ثم جعلني عارية. كنت أشعر بالخجل بعد ان نزع حمالة صدري. وبينما يجذب لباسي للأسفل وضعت يدي على كسي. نزع معلمي يدي ببطء وألقى نظرة على كسي. قال لي معلمي : كسك رائع جداً يا حبيبتي، هل يمكنني أن أكله؟ قلت له: أفعل ما يحلو لك يا معلمي. طبع أمير قبلة على كسي أعطتني رعشة في جسمي. وببطء أدخل معلمي أصبعه في كسي وبدأ ينيكني بأصبعه الصغير فقط. كان معلمي يشم أصبعه ويمصه بعد 4 – 5 دفعات. النظر إليه وهو يفعل هذا جعلني هائجة أكثر فأكثر. دفعني معلمي على السرير وباعد ما بين ساقي. ومن ثم صعد فوقي وبدأ يلحس كسي … يااااه شعرت بأحساس رائع ولم أعد أستطيع التحكم في نفسي. جذب رأسه على كسي أكثر وأكثر. وبعد لحس كسي لدقيقتين تقريباً، وقف معلمي وجهز نفسه للسكس. صعد علي ووضع قضيبه على كسي. وبدفعة واحدة جعلني امرأة. كنت أئن ومعلمي مستمر في نيكي لدقيقتين أخرتين. لم يستمر أكثر من ذلك هذا اليوم، وبعد حلقة قصيرة من النيك قذف في كسي فقط. دفء المني جعلني هائجة أكثر وحضنته بقوة. وببطء أخرج معلمي قضيبه وهذه الحركة جعلتني أرتعش أيضاً. نظف معلمي كسي بدورة أخرى من لحس الكس. وبعد أن نظفه ذهبنا غلى الحمام ونظفنا بعضنا البعض. كانت تجربتي الأولى في السكس مع معلمي رائعة حقاً ومازلت أحن إليها. لثلاث سنوات كان معلمي ينيكني بصفة مستمرة. وبعد أنتهاء الدراسة معه نسيته وحبه ولذته. كان هذا واضحاً فن مديري بدأ ينيكني في وظيفتي الأولى.