أهلاً بأصدقائي. أنا اسمي سحر والنهاردة هأحكيلكم أول تجربة جنسية مع المدير . أنا منظمة حفلات ومناسبات وبأشتغل في شركة صغيرة في المعادي في القاهرة. أحنا شركة صغيرة نسبياً فيها 12 موظف بس في الفريق بتاعنا. المدير بتاعنا اسمه استاذ مازن وهو عنده تقريباً 37 سنة وهو شخص متعاون جداً. عمري ما شكيت في نواياه من ناحية الموضوع ده لما كان بيمتدح القميص اللي لبساه أو الجينز. ممكن كان تفكيري طفولي أوي اني ما جاش في بالي أفهم نواياه. هو كان متعود يدي حوافز صغيرة للتيم كله كل ما ننظم أي مناسبة مهمة. كل التيم كان بيبقى سعيد بأستاذ مازن. وفي يوم استدعاني على مكتبه. خبطت على الباب، ممكن أدخل؟ رد عليا: “آه، سحر، تمام أتفضلي. ها، إزاي الشغل عامل ايه. وايه اللي حصل في أوردر الورد.” كان شكل الكلام بريء وعملي بالأسئلة الرسيمة دي. قلت له: “حضرتك الأوردر في الطريق، وغالباً هنستلمه على المساء.” “كويس، على الفكرة إنتي شكلك جميلة أوي في القميص الأصفر اللي أنتي لبساه.” لما قال كده حسيت بالخجل وابتمست لما باصيت له. عينيه كانت مختلفة شوية النهاردة وكان أهدا من الأيام التانية. باصلي في عيني مباشرة وممكن تقول بنظرة باردة. حسيت بالكسوف شوية وحاولت أبص بعيد عنه. بس فجأة حسيت بحاجة دافية على إيدي. كانت إيد المدير بتلمسني. حاولت أحرك أيدي، لإني أفتكرت إنه حطها بالغلط بس هو ما أعطاني فرصة أشيل أيدي. بصيت على الراجل ده بنظرته الناضجة والمفعمة بالحيوية.
ابتسم وسألني: “بتحبيني قد أيه؟” قلته له: “ايه؟” قال لي: “أيوه بتحبيني ولا لا؟” قلت له: “ايه السؤال الغريب ده حضرتك؟” قال لي: “مش غريب ولا حاجة يا سحر. لو سألتيني نفس السؤال إجابتي هتكون بحيك كتير. بحيك قد الدنيا.” “من فضل حضرتك ممكن نتكلم في الشغل.” “آه بالتأكيد ليه لا. ايه رأيك لو ضاعفت مرتبك وخليتك مديرة تنظيم مناسبات مش مجرد منظمة.” رمى طعمه الأخير. وأنا كنت طمعانة أوي في الطعم ده بصراحة. للحظة فكرت إيه الغلط في عرضه ده. ضعف المرتب ممكن يساعدني كتير في تسديد قرض الشقة بتاعتي وممكن كمان أوفر منه. منصب مديرة تنظيم المناسبات الفخم ممكن يديني دفعة قوية في السي في بتاعي. بصيت على المدير وخهو مبتسم شوية بجوانب شفتيه. وبصيت لتحت على المكتب. وهو اكد عليا: “هل دي غشارة بنعم أم بلا؟” “حضرتك، أنا مش حاسة بحاجة دلوقتي. مش عارفة أقول ايه.” وقف وجاه من ورايا. حط إيده عل كتفي وضغط عليهم شوية. “أنا عارف الموقف ده يا سحر بس أنا بأكدلك على أمانك وخصوصيتك. لو عايز تخلي علاقتنا خارج المكتب ده بس وفي المكتب هنكون مدير وموظفة بس.” كلمته الأخيرة أديتني الراحة. دلوقتي بدأت ايده تتحرك ناحية بزازي. دخل صوابعه ما بين زرارين ولمس السونتيانة الحريرية. المفاجأة أني حسيت بأحساس رائع. ما كنتش عذراء، كنت مارست الجنس في أيام الكلية مع صديقي. بس لمساته كانت كأنها أول تجربة جنسية بالنسبة لي. عمري ما حسيت بالمحنة ببطء زي كده. قرص على حلماتي وتأوهت من الألم الحلو اللاذع. طلع إيده من قميصي وضغط على كتفي مرة تانية
وبعدين راح على جيبه اليمين وطلع مفتاح. كان مفتاح فندق. أداني المفتاح وقال لي: “هأشوفك في فندق بلو بيرد الساعة خمسة النهاردة تمام؟” خدت المفتاح وحركت رأسي أني موافقة. لإن المدير طلب مني أجي الفندق بس، ما كنش المفروض أطلب منه أسيب الشغل بدري. سيبت المكتب الساعة أربعة ورحت على البيت. جهزت نفسي عشان أول تجربة جنسية مع المدير. أول حاجة نضفت شعر كسي وتحت باطي. وبعدين خدت حمام سريع. حطيت برفان خفيف ورحت على الفندق الساعة 4:55 بالظبط. كان معايا المفتاح عشان كده ما وقفتش في أي حتة. والناس في الفندق ده كانوا عارفني لإني أشتغلت معاهم قبل كده. فتحت الباب وشوفت أستاذ مازن كان موجود بالفعل ولابس بيجامته الزرقاء. كان باين عليه فريش وممتلئ بالحيوية في الوقت ده. كان معاه كوب فيه مشروب برتقالي مصفر. رحب بيا بغنه حضني. البرفان اللي كان حطه هيجني شوية وكتافه القوية مسكت بيا بشكل رائع. حضنته أنا كمان وهو باسني على خدي. “ها، تشربي ايه يا حبيبتي” كلمة حبيبتي ديه منه هيجتني أوي. قلت له: “أي حاجة ساقعة.” “آه أنا حضرتلك ده. وأداني كانز كوكا. وبدأت أشربها ببطء.” بمجرد ما خلصت الكوكا طلب مني ألمس زبه. آه استاذ مازن قلع البيجاما وما كنش لابس حاجة تحتها. كان زبه الأسود عليه رأس محمرة بدت ضخمة ساعتها. حطيت أيديه عليه وكنت حاسة بإندفاعة الجنس تسري في كل جسمي. جذبني المدير من البلوزة ورفعها. ساعدته بإني رفعت دراعي. أول ما شاف السونتيانة السوداء والبزاز الجامدة جواها لعاب سال في بوقه. ما قدرش يقاوم انه يبوسهم. وأنا خدت زبه في إيدي كمان. كنت بأدلكه شوية بشوية. كان بيتأوه من المتعة وبيبوس بزازي. وبعدين فتح رباط السونتيانة بالبوس بس. وقعت السونتانية على الأرض زي التفاح المستوية. كانت برتقالاتي قدامه وهو كان بيبص عليهم زي الذئب. حسس عليا تاني بشهوة عظيمة المرة دي، وضغط على كل بزازي بإيد واحدة بس. وده شعلل حواسي الجنسية في أول تجربة جنسية مع المدير .