أهلاً يا أصدقائي . هذه قصتي مع أول قضيبي يخترق كسي أنا اسمي ريم و أبلغ من العمر الثالثة و الستين . أنا أرملة الآن و كنت زوجة لرجل كان يعمل بالجيش . تزوجت بناءاً على اختيار والدي. و كان يتمتع بجسم رياضي جداً و مفتول العضلات . لم نرى بعضنا البعض قبل الزواج و قد أتم و الدي كل الرسميات بدون أي تدخل مني. كان عمري في هذا الوقت التاسعة عشرة و هو كان في الثالثة و العشرين. كنت سعيدة جداً لنني سأتزوج من شخص رائع يعمل من أجل و طنه. و هو أيضاً رأني في السور فقط و كان ينتظر بفارغ الصبر أن يلتقي بي. كان قريته قريبة من قريتنا. و كان كلانا ينتمي إلى عائلة من المزارعين و عندما كان يأتي في الإجازات كان يساعد و الدي و يحاول أن يجرب في المحاصيل. في هذا الموسم ، حصل والدي على بذور جيدة و حظى بنتائج جيدة جداً. كان زوجي يريد أن يلتقي بوالدي ، لذلك أتي مع بعض من أصدقائة إلى منزلي و رأينا بعضنا البعض لأول مرة. فقدة السيطرة على نفسي بعدما رأيت جسمه و شعرت ببعض البلل في كسي. ابتسم و غمز لي ، علمت بالطبع أنه شخص لعوب. أخذه والدي إلى الحقول و أراه كل ممتلكاتنا. أرسل لي خطاب و طلب مني أن أقابله في الحقل في المساء. كان هذا الوقت الذي أعتاد و الدي الحضور إلى البيت لتناول العشاء بينما أعتدت أنا الذهاب مكانه لكي أراعي الحقل في غيابه .
في اليوم التالي ، حضر قبلي و عندما و صلت إلى هناك ، لم أكن أستطيع تحديد مكان أي شخص. جلست تحت الشجرة و هو أمسك بي من الخلف. انصطدمت و أرتعبت. لكن عندما نظرت إليه ، كان يبتسم فصفعته على صدره. ضحك و أنا أعجبت به. و من ثم جلسنا هناك تحت الشجرة و هو أعطاني بعض المخبوزات و بعض الحلي المحلي الذي أشتراه لي من المدينة. كنت سعيدة جداً بعدما رأيت هذه الهدايا. كنت اتمتع ببشرة سمراء و جسد متناسق في هذا الوقت ، و لم يكن هناك أي شعر في جسدي. عندما أمسكني من الخلف كانت يديه على ظهري و شعرت بالقشعريرة تسري في جسمي. لكنه كان بارع في قراءة الأفكار. تفهم ذلك بسرعة و نزع يده من علي. عندما هدأت أخذ يدي ثانية في يديه و بدأ يلعب في راحة يدي و بدأ يضغط عليها. و فجأة تحركت يديه لأعلى و أمسكت بنهدي من الخارج و بدأ يضغط عليه بقوة. كنت اتأوه …. أأأأأ وووووو … أأأأأأ ههههه … طبع شفته على شفتي و قبلني بشغف. سلمته زمام القيادة لينطلق بجسدي في جناته. استلقيت هناك و هو أعتلاني و أمسكني بقوة و قبلني في كل مكان في جسدي.
كنت أنا أيضاً أتحرك بجسدي من المتعة و أغلقت عيني. كنت قد فتحت قميصه و بدأت العب بشعر صدره. و كان هو يقبلني و يعضني و يعبث بشفتي و بدأ يقلعني كل ملابسي. و بعد ثواني معدودة. كنت عارية تماما أمام عينيه و هو قلع ملابسه بسرعة من فرط الهيجان. كان قضيبه ضخم. و قد أصبح كسي الوردي أحمر تماماً و شيء ما بدأ يتسرب منه حتى أصبح كسي مبلول. كان قضيبه يهتز من المحنة. و بعدما مص شغتي ، هبط إلى نهدي و بدأ يتلاعب بحلمتي البنيتين بأسنانه. كان عنيف جداً ، و جسدي كان يتألم و هو و ضع قضيبه على كسي بمساعدة يده و بدأت يدعكه في شفرات كسي و بظري. القضيب و الكس كانا كلاهما مبلل ، و فجأة دفع قضيبه بقوة و بسرعة. شعرت بأن شيء ما ساخن أصبح في كسي و بدأت أبكي مثل الطفلة الصغيرة. لكن لحسن الحظ لم تكن هناك أي مشكلة لإنه لا أحد كان في الحقل و كنا نحن الأثنين حرين لنفعل ما نشاء. كان يدفع قضيبه بسرعة و يبكي بالدموع. توقف لبضع دقائق و عندما هدأ ، بدأ مرة أخرى. قذفت مرتين و هو أيضاص كان على و شك القذف. بدأ يحرك مؤخرته بسرعة و قوة و قذف كل منيه في كسي. كان منيه ساخن جداً و من ثم نظف قضيبه بفركه على كل مكان في جسمي. كنا نحن الأثنين متعبين و نمنا لبعض الوقت. عندما حان الوقت ذهبت إلى الحمام و نظفت نفسي و أرتديت ملابسي. كان هذا هو الوقت الذي أعتاد فيه والدي العودة إلى الحقل. طلبت منه المغادرة و وعدته بكسي غداَ لكي يمارس أمتع جنس. ومن هذه اللحظة ونحن نمارس الجنس كلما حضر إلى قريتنا حتى تزوجنا واصبحت أستمتع بقضيبه في كسي كل ليلة.