أهلاً يا أصدقائي، أنا اسمي جمال ومثلما يظهر من العنوان أول نيكة أو أول تجربة جنسية لي والتي حدثت لي مع عاهرة في إحدى الشوارع المشهورة بالدعارة. أنا انتمي إلى قرية صغيرة و قد حضرت إلى المدينة من أجل أن أكمل دراستي الجامعية بعد أن أنهيت دراستي الثانوية في قريتنا. وقد أخترت أن أعيش في فندق صغير. و بسبب طبيعتي الودودة تعرفت على العديد من الأصدقاء في مدة قصيرة جداً. لكنني لم أختر الصحبة الجيدة من أجل صداقتي. أكتسب صداقة أولئك الأشخاص الذي يحبون تفويت الجامعة وقتل الوقت بالجلوس هنا وهناك أو في رؤية الفتيات. وبعد بضعة أشهر تركت الجامعة وأنتقلت إلى غرفتهم. أحد هؤلاء الشباب في العصبة كان مدمن على الجنس وأعتاد الذهاب إلى شارع الدعارة وممارسة الجنس مع العاهرات. وهو كان زميلي في الغرفة. في البداية لم يخبرني عن هذا لكنني أجبرته على أن يخبرني. وقد أخبرني عن المشهد. أنا لم أمارس الجنس أبداً مع أي أحد لكنني شاهدت العديد من أفلام البورنو والمجلات العارية، لذلك كان لدي شغف أيضاً بأن أعرف الجسم الأنثوي، الكس والبزاز وكنت أريد حقاً أن ألعب بها. كما أنني طلبت منه أن يأخذني معه لإنني كنت أريد أن أمارس الجنس لكنني لم أكن مستعداً. وبعد أن طلبت منه ذلك كثيراً، أخذني معه ووصلنا إلى شارع الدعارة. كان يتحرك في شوارع صغيرة جداً. وكنت أستطيع أن أرى النساء من حولي يدعونني لممارسة الجنس. كان هناك العديد من الرجال الذين كانوا إما زبائن أو قوادين. وقد أخذني صديقي على إحدى المباني وعندما فتح الباب، رأيت العديد من الفتيات والشباب أيضاً. وكان هناك سيدة كبيرة تجلس على الأريكة والشباب يجلسون من حولها. ذهب صديقي غليها وحياها. أخذ اسم إحدى الفتيات وخذها لنفسها. كما قدمني أيضاً إلى هذه السيدة وأخبرها بأن هذه أول نيكة لي، لذلك طلب أن تعطيني سيدة خبرة.
نادت على سيدة تدعى سامية من أجلي. كانت سيدة جميلة ولابد أنها تبلغ من العمر الخامسة أو السادسة والثلاثين. وقد أتت إلي ولمستني على خدي وقالت لي: “باين عليك زي البنت.” وضحكت. كنت خائف وحاولت أنأسير خلفها. قال لي صديقي: “ما تقلقش. سامية معلمة في النيك. هتخليك استاذ في النيك بعد كده.” أمسكتني من رأسي وأدخلتني إلى غرفة قذرة. هذه الغرفة ا قذرة وصغيرة جداً وهناك كان سرير واحد قديم فقط. طلبت سامية مني أن أبق هادئاً وأجبرتني على الجلوس على السرير وبدأت تتحدث لي عن حياتي وعائلتي وأصدقائي ورويداً رويداً بدأت تلمس بيديها على جسمي. كنت مستمتع بلمساتها وبدأت أشعر بالارتياح. وعندما رأت أنني أصبحت على خير حال بدأت تدفع يديها في داخل ملابسي وحاولت أن تفك أزرار قميصي. شعرت ببعض الرعشة في قضيبي لكنني كنت أشعر بالإثارة جداً. كانت عيني مركزة على بزازها. وهي لاحظت ذلك فقلت الجلابية وأصبحت لا ترتدي سوى البلوزة والجيبة. كانت بزازها كبيرة وبارزة. وأنا كنت أريد حقاً أن ألتقطها الآن. وضعت يدي أيضاص على بزازها وبدأت أضغط عليها. وهي كانت مبتسمة وفي ثواني معدودة جعلتني عاري وأخذت قضيبي في يديها وبدأت تجذبه. طلبت منها أن تلحسه وتمصه. وقالت لي أنا سأعلمك النيك في أول نيكة فقط فأنا غير مهتمة بالجنس الفموي والنيك في الطيز, وهي أيضاً قلعت ملابسها وأصبحت عارية.
لم تكن ذات قوام رائع لكن بشرتها كانت ناعمة جداً وكان هناك شيء ما فيها حيث كانت تبدو جميلة جداً وجذابة. كان هناك الكثير من الشعر على كسها. ولم أفهم ماذا علي أن أفعل بعد ذلك؟ أقتربت مني وجعلتني أضع يدي على بزازها وطلبت مني أن أضغط عليها وسألتني إذا كنت قد شاهدت أفلام البورنو من قبل. وضعت شفت على بزازها وبدأت في مص بزازها. كانت ممتعة جداً. استلقت على السرير وطلبت مني أن أصعد عليها. وضعت شفتي على شفتيها الدافئة وبدأت أهز في جسمي على جمسها وبدأت أفرك زبي على كسها. ضحكت وفتحت ساقيها وطلبت ني أن أفرك رأس قضيبي. فعلت مثلما قالت وهي طلبت مني أن أدفع قضيبي. لم يكن كسها ضيق جداً، لذلك في الدفعة الأولى، نجحت في إدخال قضيبي في كسها. كان قضيبي صغير وكسها كبير وقد أطبقت بساقيها عليه لكي تشعرني بالضيق. ومن ثم بدأت في دفع مؤخرتي بسرعة وفي ثواني معدودة قذفت مني في أول نيكة . أصبح قضيبي صغير لكن سامية لم تقذف شهوتها في هذا الوقت. قالت لي أوكيه وقامت بمداعبة كسها بأصابعها. وطلبت مني أن أشاهد المزيد من أفلام البورنو و طلبت مني أن أقرأ المزيد من القصص الجنسية و طلبت مني أن أتناول بعض الأدوية لكي أحسن قدرتي الجنسية . و في المرة التالية التي ذهبت فيها إليها كانت مستمتعة جداً بي و أنا أيضاً استمتعت بها .