كان يوماً حاراً من أيام الصيف يوماً تتراقص فيه أشعة الشمس الذهبية فوق زرقة المياه تهب فيه النسائم اللطيفة و تضرب فيه الأمواج الرقيقة الوادعة جانب المركب ونحن نبحر في مياه النيل الهادئة. كنت في دمياط أزور أقاربي وأزور ابنة خالي تلك الجميلة التي وقفت لي منذ صغرها و وقفت لها فمرام لي وأنا لمرام. شب الحب بيننا صغاراً أواره و اشتعلت ناره بيننا كباراً ورحنا نقطف أولى ثمراته في تلك النزهة النيلية.كنت أنا و ابنة خالي لابسة البكيني ولقاء غرامي في المركب و كنا بمفردنا فلا مانع من أن تستلقي بالبكيني على ظهر المركب وهو الذي بالكاد يخفي أسخن مفاتنها! راحت تنقلب فوق بطنها تولي ظهرها للشمس وشعرها الأصفر ينساب مع الهواء فتنساب نفسي وأشتهيها. انقلبت لتنظر إلي فوقعت عيناي على ثدييها المكورين الشابين الشامخين وهما يلتصقان ببعضهما فأمتع نظري من حسنها البديع. كانت تعلم أني فوق حبي الروحي لها أعشق جسدها ذلك الممشوق الغض اللين الذي استوت أعضاءه و نضج كالثمرة قد طاب قطافها. كانت تغريني بالمزيد من حبي الجسدي الشهواني لها فهي تعرف مدى أغرائها و إغواؤها لي وربما لغيري! غير أنها أحبتني انا فيا لسعدي! نظرتني باسمة فتدلت عيناي غلى منتصب حلمتيها كالعنبتين الصغيرتين وكانت الريح قد ألقت بشعورها فوق نظارتها الشمسة فخلعتها وطرحت خلاصتها من فوق عينيها لتصيح بي: أوقق هنا…كانت عيدان البردي أو ما يشبهها تلفنا فكاننا انفصلنا عن عالمنا…
توقفت و مشيت أليها وسالتها: نوقف ليه…ضحكت ورقدت فوق ظهرها: كفاية كدا….احنا بعدنا اوي…ضحكت في نفسي لما جال في خاطر ابنة خالي لابسة البكيني و رحت أنحني فوق راسها أنظر في هكذا لقاء غرامي في المركب في عينيها المغمضتين قليلاً من وهج الشمس وأسألها: أيه خايفة… ابتسمت وراحت تفتر شفتاها وهي تبتسم عن لؤلر ثغرها وتهمس: أخاف…من أيه…رحت أهمس وانا أتدلى قليلاً قليلاً حتى الثم شفتيها فإذا بها تنقلب فوق بطنها و تنزلق مني فو ظهر المركب ﻷضحك و أستلقي جانبها وأضع يدي أسفل راسي: يبقى خايفة مني…ابنة خالي: قلتلك مش خايفة…هخاف من أيه…قلت: ما أنتي مش عاوزاني أبوسك…صمتت فسألتها محدقاً في السماء: سكتي يعني…ابنة خالي : عاوزني أقول ايه…كررت عليها ما قلته فقالت برقة وكانها تهمس: ما أنت بوستني في أوضتي امبارح…أنا: بوسة واحدة بس…و كمان ملحقتش… رميتني نظري إليها وهي تضحك ضحكة رقيقة بالكاد سمعتها فقلت: بتضحكي يعني…عادت وقالت: عشان ملحقتش دي…انا: أيوة…دي بوسة بردو…ابنة خالي: خليك قنوع…متبقاش طماع… انا وقد اشتعلت أنفاسي:انا طماع…أنت مش عارفة أنك بالنسبالي أيه…ابنة خالي: أيوة عارفة…بس انت طلبت مني أني أخبي البكيني وألبسه في المركب وانا وافقت وانت عارف انهم في البيت مش يعرفوا كدا…نهضت سريعاً ثم أتيت من فوقها ونظرت بعينيها فابتسمت وقلت: لازم أخد بوسة…قالت بدلال ودلع كأنها تغريني: طيب بوسة واحدة بس…اتفقنا…
رحت اتدلى بشفتي وهي تطبق جفنيها و تمد رقيق شفتيها لأقبلها وعيناي مفتوحة تندس بين مفرق نهديها المدورين!! أزالت شفتيها ضاحكة : أيه خلاص.. مش بوستني…أنا: مش كفاية…بوسة تانية…ابنة خالي لابسة البكيني ضاحكة: وبعدين معاك…طيب دي آخر بوسة…خلاص…انا: خلاص… سريعاً أنتقلت عيناي مجدداً إلى سرتها فنظرتني ضاحكة: شيل عينك…أحنا اتفقنا أنك مش تبصبص…انا متعجباً: أزاي مش ابصبص…ابنة خالتي تتصنع الغضب: كدا طيب أنا هالبس بقا…انا ممسكاً بزراعها وهي تنهض حدقت في عينيها بقوة…تحرجت مني في هكذا لقاء غرامي في المركب و احمرت وهمست: متبصليش كدا…ظللت أحدق لجسدها المثير الأنوثة وهي تحمر وتضحك: سيبني عشان البس…انا لبست البكيني اللي جايبه عشان خاطرك بس…انا: طيب وعشان خاطري خليكي بيه شوية…ابنة خالي: لا خلاص هالبس بقا…انا منفعلأً مشدداً فوق زراعها: لا مش هتلبسي…جذبتها نحوي حدقت في قلب عينيها وسألتها: أنت مش عارفة انك خلاص بتاعتي…رقت باسمة متوردة الخدين: عارفة…بس…انا: مفيش بس…مش عارفة أنك حبيبتي من صغرنا…دنوت من شفتيها مجدداً ويه تذوب وتهمس ويعول صدرها: عارفة…التحمت شفاهنا مجدداً … في هكذا لقاء غرامي في المركب التصقت الشفاة بقوة وضممت ابنة خالي ألى صدري فانبعجت بزازها المكورة فوق صدري من فوق التي شيرت ثم أطلقتها مجدداً! التقت عينانا ثم تبسمت وأرخت أهدابها وصمتت!! روعني خجلها وحمرة خديها فرفعت وجهها إلي وقلت أنفث نفسي في فمها: أنت حبيبتي…فاهمة…أنتي لحمي ودمي…وعشيقتي…هزت راسها متوردة الوجنتين ثم أرخت عينيها فراحت أطبق فوق شفتيها بقلة نارية تراخت مني فوق ظهر المركب على أثرها فودعتها تتراخى و انحنيت فوق وجهها ألثم خديها وهي صامتة لا تعترض فقط تلعب في شعري بأناملها. نزلت فوق رقبتها ألثمها وحيدها امتع أنفاسي به ويداي تغرفان ثدييها الطريين وهي تاركة جسدها الغض لي أستمتع به! رحت أنزل بسفتي فوق صدرها ألحس من فوق البكيني وألثم ولم تكد يدي تمتد إلى ما بين فخذيها حتى أمسكتها وهمست: عشان خاطري بلاش…خلينا نشيل حاجة لبكرة…احترمت رغبتها وقبلتها ونهضنا نصطاد بسنارتينا جنباً إلى جنب فكنا نتنافس أينا يهزم صاحبه مع كل سمكة تخرج من سنارتي كنت أقبلها كما اشترطنا و لم نزد على القبلات و التحسيسات وقد تركتها تلبس بنطالها وبلوزتها…