أنا أدرس في كلية الهندسة جامعة افسكنندرية. وعندما كنت في السنة الثانية أنتقل أخي إلى الإسكندرية. وأنا أعتدت أن أذهب إلى منزله خلال عطلات نهاية الأسبوع. فعندما يكون أخي في رحلة عمل يريدني أن أبقى في المنزل لإن صاحب البيت يكون أيضاً خارج المدينة وابنته تبقى بمفردها. كان اسم ابنته شهد. كانت الفتاة ودودة معي وتحب صحبتي. وكانت تتمتع بالجمال مع بشرة بيضاء وقوام مثالي. وكانت عيناي دائماً تتأملان سراً في صدرها الذي لابد أن مقاسه 38. ولكم تمنيت أن أرى بزازها الكبيرة. وكنت حماستي تزيد كلما أنحنت لتلقط أي شيء. وهذه القصة حدثت عندما ذهب أخي في رحلة لعدة أيام. وكانت رحلاته في العادي تسمتر ليوم واحد. أخذت إجازة من الجامعة لكي أبقى في منزله طيلة الأسبوع. وفي الصباح التالي غادر أخي. وأنا ذهبت لرؤيته يغادر في محطة الأتوبيس. مر اليوم من دون أي شيء مميز. طلب مني صاحب البيت أن أبقى مع ابنته التي كانت بالفعل متزوج وزوجه يعمل في دبي. بينما كنت أنا أصغر إلى حد ما منها ولم يكن صاحب البيت يشعر بأي خطأ في أبقى معها. لذلك بقيت في البيت. كنت أذاكر دروسي بينما كانت هي تقوم بأعمال المنزل. تناولنا الغداء معاً وهي ذهبت إلى غرفة نومها وأنا ذهبت لإكمال دروسي. وصلنا إلى منتصف الليل، وأنا بدأت أشعر ببعض التعب على الرغم من أنني كنت هيجان على الأخر من التفكير فيها. قمت من مكاني لأحضر كوب من الماء من الثلاجة وهناك سمعت صوت يناديني. كانت شهد. كنت أعتقد أنها نائمة لذلك ذهبت إلى الباب وسألتها: “أيوه أنتي كنت بتناديني؟” قالت لي: “أيوه يا نادر ممكن تيجي وتنام معايا. أنا خايفة شوية؟”
أنصدمت مما سمعت. لم تقل لي أبداً أنها خائفة. ففيما تفكر هي؟ قلت لها “ثانية واحدة” ونزلت إلى الطابق السفلي لأتبول وأشرب الماء وعدت إليها. ومن ثم أطفأت الأنوار ونمت إلى جوارها. كان قلبي ينتفض بقوة. وأستطيع أن أرى بزازها. وهي أمسكت بيدي وببطء جذبتها نحوها. ووضعت يدي على صدرها. شعرت بأن قلبي سيتوقف للحظة. وعلى يدي شعرت بنعومة بزازها. وببطء ضغطت براحتي على بزازها. بدأت تتمتم كأنها نائمة “أممممم …. أرجوك …. كمان … أضغط كمان …” فهمت ما ترمي إليه وأظهرت لها قوتي. كان قضيبي بدأ ينتصب ويصارع من أجل أن يخرج من البيجاما. وبينما أن ألعب في بزازها حولت نفسي نحو ظهرها ووضعت قضيبي المنتصب نحو مؤخرتها الناعمة. حركت مؤخرتها وقالت لي: “نادر، ايه اللي محطوط في ضهري ده؟ خليني كده أشوف.” وحركت يدها على قضيبي المنتصب. لممست بيدها الدافئة على عمودي الساخن وتضخمت بيوضي. تحولت نحوي: “ايه ده؟ هو ده زبك العادي ولا ايه؟” ووضعت يدها في البيجاما وأخرجت قضيبي الملتهب وتحركت بيدها على عمودي وجذبت الجلد للخلف. حدقت في حجم قضيبي بمنتهى الإعجاب: “عمري ما تخيلت أن زبك كبير كده.” وضحكت. واعتصرت قضيبي بقوة. ومن ثم قلعت ملابسها فوق وسطها وبدأت تفرك زبي بين فخاذها. كانت بزازها قريبة من وجهي. ففتحت فمي والتقمت إحدى حلمتيها. أحط بلساني حول حلماتها البارزة. وهي رفعت ساقها على فخادي وأقتربت أكثر. وأنا شعرت بنعومة كسها.
قالت لي: “أقرب يا نادر أركب عليا.” تحركت نحوها وهي وضعت يديها حول كتفي واحتضنتني. تلاق جسدينا. وبزازها الناعمة ضغطت على صدري. تبادلنا القبل الناعمة في البداية ومن ثم زادت سخونة. مصيت شفايفها وخدودها على كل وجهي. وهي حركت يديها لتمسك بقضيبي وبدأت تفركه على كسها. وأمرتني: “حط صباعك في كسي.” تبعت أمرها وكان كسها مبلل وناعم. تأوهت بصوت عالي. وفتحت ساقيها على الواسع وأخذت قضيبي ووضعته على شفرات كسها. وقالت لي: “دلوقتي دخله بالراحة في كسي.” دخل قضيبي في كهفها بسلاسة وكان الجنة بالنسبة. كانت هذه أول مرة لي أنيك واحدة. وهي صرخت في: “دلوقتي نيكني بقي. نيكني بقى يا ابن الكلب …. نيكني.” وهي ترفع مؤخرتها لتحتوي قضيبي الضخم في كسها. وبدأت أنا حركاتي الموسيقية بأردافي. كان قضيبي يخرج ويدخل بكل سهولة. وهي تصرخ “آآآآآه … آآآآه … أأأأووووههه … أوووه!!” وفجأة دفعت بأظافرها في ظهري وخمشتني بقوة. شعرت بأنها تعتصرني وشعرت أيضاً بأن عضلات كسها تحلب قضيبي. وفي دقيقة، أطلقت بيوضي شلال ساخن من المني في داخل كسها. وكلانا سقطنا من التعب. نمنا سوياً على السرير متعبين. وكنت أشعر بأنفاسها الدافئة على وجهي. وهي تداعب قضيبي المرتخي وبيوضي. كان قضيبي ما يزال ملطخ بمني. فقالت لي : “يلا نقوم وننضف نفسينا. أنا مش عايز الملايات تتوسخ.” تبعتها إلى الحمام. وهناك نكتها مرة أخرى لكن هذه المرة بقوة أكبر. أعتليت كسها بكل عنف كما لو أنني أنتقم لزوجها الذي تخونه معي. وهي أحب هذا العنف. نكتها لحوالي نصف الساعة ولابد أنها بلت رعشتها خمس مرات قبل أن أقذف مني فيها. كنا متعبين للاية لدرجة أننا لم نستطع أن نقوم لنغسل أنفسنا. وفي اليوم التالي لم أذهب إلى الجامعة.