أنا فتاة في العشرين من العمر، واسمي سمية. أعشق ممارسة الجنس بكل أنواعها، ولدي جسمي مثير يهيج أي شاب، ويقف قضيبه لمجرد رؤيتي. وكان لدي ابن عمي شاب وسيم وطويل القامة، ولديه جسم رياضي، يعني هو يثير أي فتاة أن تجرب الجنس معه، وقضيبه لا استطيع أن أصف لكم مدى روعته. كنا نلعب سوياً ونحن في مرحلة المراهقة، لكن ليس كأي لعب لكننا كنا صغيرين أيضاً ولا نفهم تماماً خطورة هذه الأشياء. وعندما كبرنا امرنا أهلنا بالأبتعاد عن بعضنا التزاماً بالعادات والتقاليد، لكنني كنت سأموت وأمارس الجنس معه، إلا أنه لم تسنح الفرصة لتحقيق حلمي حتى ذلك اليوم الذي أعتبرته أجمل وأحلى يوم مر علىي في حياتي. فقد ذهب أبي وأمي وأخوتي جميعهم إلى فرح بنت خالتي في إحدى القرى البعيدة، وبالطبع كانوا لابد أن يبيتوا هناك. وأنا أخبرتهم أنني أشعر بالتعب ولن أستطيع أن أذهب معهم. وبعدما أتى المساء، سمعت طرقات على الباب. فتحته لأجد ابن عمي حسام، وكانت أرتدي ملابس، لكنني كن أعتبر بلا أي ملابس لإنني كنت بمفردي في المنزل. فقط كنت أرتدي كيلوت أحمر صغير، وسونتيانة حمراء مثير تكشف عن كل نهدي تقريباً. وعل فكرة أنا لدي نهدين كبيرين ومثيرين. ومن فوقهما كنت أرتدي قميص نوم شفاف يصل إلى أسفل كسي مباشرة. عندما وقعت عيني ابن عمي على جسمي، زاغت عينيه وظل يتأمل في كل مكان في جسدي العاري. وأنا نظرت إلى أسفل، ووقعت عيني على قضيبه المنتصب. شعرت أن قضيبه سينخلع من بين بيضانه من شدة الانتصاب.
ظل صامتاً لفترة طويلة وأنا أنظر إلى قضيبه وهو ينظر إلى نهدي مرة وإلى موضع كسي مرة. حتى فهمت فيما يفكر فيه، خاصة وأنه أتى إلي وهو يعلم بالتأكيد أنني موجودة في المنزل بمفردي. ومع أنني كنت متيقنة مما يريده، إلا أنني أردت أن أتظاهر بعكس ذلك. بدأت انا الحديث معه، وسالته عن سبب حضوره إلي في هذه الساعة المتأخرة. أخبري بأنه أتى لإن والدي طلب منه الحضور لكي يصلح جهاز الكمبيوتر. طلبت منه الدخول إلى غرفة نومي حيث يوجد جهاو الكمبيوتر، ودخلت أنا إلى المطبخ لكي اصنع له شيء لكي يشربه. وبسرعة البرق أحضرت له كوب من العصير، ودخلت غرفة نومي بسرعة. كان ساعتها قد استوى، ولم يعد يتحمل. جلست إلى جواره، وسألته: ماذا بك؟ امسكني من يدي وجذبني إليه بقوة، وأخذ يفرك في نهدي، وقال لي: خلاص لم أعد أتحمل ارحميني، ودعيني أنيكك، وأطفيء النار التي تشتعل في قضيبي ولا تتكني لكي أنام. قلت له: هذا فقط من عيني، قصدي من كسي يا حسام. وضعت يدي على قضيبه وقلعته لأتفاجأ بصاروخ منتصب ينتظر لكي ينطلق في مهمته. وضعته في فمي، وأخذت أمص فيه، لكني للأسف لم استطع أن أدخله كله لإنه كان كبير جداً. وهو بدأ يقلعني القميص. أطعته وتركته. أخذ بعدها يحسس على كل مكان في جسمي، ويقبني حتى هاج جسمي كله. قبلني من أول أصابع قدمي وظل يصعد في جسمي ويحسس علي وأنا ذائبة أسفل منه. وهو يلحس في رجلي حتى وصل إلى الكيلوت، قلعني إياه، وبمجرد ما رأى كسي، تجنن وأخذ يقبل فيه ويمص في بظري ويرضع من شفراتي حتى نزلت شهوتي مرة أخرى، وهجت جداً. ظللت أصرخ وأطلب منه أن ينيكني ويرحمني يقطعني. أنا ملكك أنا ملك لقضيبك أرجوك دخله وأرحمني، أرحم عذاب كسي.
كان سعيد جداً بكامي، وكان يطلب مني أن أزيده من كلامي حتى يرحمني. ظل يمص في بظري وشفرات كسي حتى تورمت. قمت على ركبتي ورميته على ظهره، وأخذت قضيبه الطويل ووضعته على فتحة كسي وجلست عليه. ظللت أطلع وأنزل عليه، ومرة أسرع في النيك، ومرة ابطأه، وهو تحتي يصرخ ويتأوه ويتلوى من شدة الشهوة. ظللنا على هذا الوضع لأكثر من نصف ساعة، وبعد ذلك قال لي: خلاص لم أعد استطيع سأقذف. وبالفعل قذف لبن كثير ليملأ كسي. وأخرج قضيبه وقذف اللبن المتبقي على وجهي ونهدي. وذهب بعدها في عالم آخر، وأنا معه. ونام علي وحضنني بقوة وذهبنا نحن الأثنين في غيبوبة من شدة النشوة واللذة. وبعدها بساعة أفقت لأجده مازال نائم فوقي، ويمص في نهدي ويرضع منهما ويفركهما بقوة. بعدها قمنا لكي نستحم سوياً، وناكني مرتين في البانيو وكانت أحلى نيكة في حياتي. بات معي يومها حتى ظهر اليوم التالي، وكان مجموع النيك في اليومين عشر مرات. كانت كل مرة أحلى من التي قبلها. أخبرني بعدها أن والدي لم يطلب منه أي شيء بخصوص الكمبيوتر، وأنه أتي فقط لإنه يعلم أني سأبيت بمفردي، وهو كان يتمنى أن ينيكني ويحتسي من شهد كسي، ويرضع من نهدي لإنه يعلم أن جسمي سكسي. ومن يومها ونحن نتقابل دون علم أهلي لدرجة أن لم يعد يستطيع أن يستغني عن كسي، فذهب ليطلبني من والدي، وتزوجنا وأصبح ينيكني كل يوم حتى أنه في يوم نام فوقي، وقضيبه ظل في كسي لأكثر من 5 ساعات.