هذه قصة حقيقية حدثت منذ عام مضى. وسأعطيكم خلفية قصيرة عنها. أنا مصري موجود في الولايات المتحدة من أجل إكمال دراساتي. كنت قد حصلت للتو على هذادة الماجيستير في إدارة الأعمال من إحدى الجامعات المرموقة في الولايات المتحدة. والفتاة في هذه القصة كانت في عامها الأول في كلية أخرى بالجامعة. القلق عني: أنا متوسط البنية وبشرتي قمحية وطولي 182 سم وقضيبي 14 سم. أما فتاتنا فهي كان قوامها متوسط وبشرتها بيضاء ولديها شعر جميل وعيون ساحرة تخطف الأبصار توصل لك الإحساس بالشهوة وشفاه لذلية كنت أريد فقط أن أمصها للأبد. وكانت بزازها ببساطة مذهلة. مقاسها C وحلماتها وردية. كنت أحب أن أخذهما في فمي. والآن نأتي إلى القصة. كنت في نيو يورك لحضور رأس السنة الجديدة ومن ثم ذهبت إلى مطار JFK لأخذ طائرة العودة في يوم 2 يناير. ولحسن الحظ كانت طائرة العودة لنا نحن الاثنين هي نفسها كما أننا كنا نجلس إلى جوار بعضنا. في المعتاد لا ابدأ الحديث خلال أسفاري لإنه هذا الوقت خاص بي فقط. لكنها هي من بدأت بالسؤال عن سماعة الأذن الخاصة بي (سماعة Bose ملغية الضجيج). وهكذا دار الحديث بيننا وأنتهى بنا الأمر بالتحدث معاً طوال الأربع ساعات للرحلة وتبادلنا أرقام الهواتف في النهاية لنبقى على تواصل. ظللنا نتحدث معاً من الحين إلى الأخر وكان هناك بعض المغازلة اللطيفة والكلام الخارج مع الرغبة غير المعلنة في ممارسة الجنس. وحدث هذا الأمر بعد عدة شهور. كنت سأسأفر إلى مدينتها لعمل مشروع بحثي. وكنت سأظل في مدينتها من الأثنين إلى الخميس لشهرين على الأقل. وبالطبع خططنا أن نلتقي. في الليلة الثانية التي كنت فيها هنام خططنا أن نلتقي لأحتساء بعض الشراب. والكيمياء بيننا كانت مشتعلة وعلى وشك أن تتحول إلى نيكة ساخنة. وهي جاءت إلي مباشرة من العمل لذلك كنا نحن الاثنين نرتدي الملابس الرسمية. حيينا بعضنا البعض بحضن أصدقاء. وهي تحضنني بقوة كنت أشعر بدفئها وشعرها الحريري وعطرها الآخاذ.
جلسنا على طاولتنا وطلبنا الشراب. وخلال هذا الوقت كنا نلمس أيدي بعضنا وأذرعنا باستمرار ونطبطب على بعض. كان توقع ما هو قادم يسيطر علينا! بسرعة ونحن نغادر البار نظرنا فقط في عيون بعضنا وأنغمسنا في قبلة طويلة! آآآه كنت أعتصر شفتيها اللذيذة وكنا نريد المزيد. قررنا على الفور أن نذهب إلى الفندق الذي أنزل فيه. في اللحظة التي دخلنا فيها إلى غرفتي حضنا بعضنا بقوة وبدأنا التقبيل مرة أخرى. في هذه اللحظة ظهرت حقيقتها على السطح. كانت تريد نيكة ساخنة جداً. أخذت زمام المبادرة. ولسانها بدأ يستكشف فمي. وأنا أمسكت رأسها من العنق وقبلتها بشكل مجنون. وببطء بدأ يدي تحسس على ظهرها ووضعت يدي في داخل تي شيرتها. دلكت ظهرها العاري بأطراف أصابعي. وبعد ذلك أخرجت يدي وبدأت أحسس على مؤخرتها وضغطت بقوة على فلقتي طيزها. وهي في هذا الوقت كانت تستكشف جسدي وأخرجت قميصي من بنطالي. أنفصلت على تقبيلها للحظة ووضعت يدي على بزازها. الوحش الذي في داخلها فك قيوده. تسارعت الأمور بعد ذلك. ظللت أضغط على بزازها الرائعة وأعتصرها من فوق حمالة صدرها. وبسرعة أصبحنا نحن الأثنين عرايا. دفعتها إلى الحائط وبدأت أقبل أكتافها وعنقها وأنتقلت إلى بزازها في نيكة ساخنة جداً. مارست الجنس مع العديد من النساء لكنني لم أشعر ولم أقبل بزاز أحلى من بزازها من قبل. بزازها لذيذة وناعمة لكنها متماسكة وحلماتها وردية تنتصب عنجما تهتاج.
لحست بزازها ووضعت حلماتها في فمي. وبينما أنا في هذا ظلت هي تدعك قضيبي. والذي أحببت فيها أنها كانت متجاوبة مع ما أفعله. في كل مرة كنت أمص فيها بزازها كانت تطلق آهة عالية. في كل مرة كنت أقرص فيها حلماتها كانت تقول لي: “آه حبيبي أكتر.” أحب عندما تتجاوب النساء مع المتعة التي نمنحها أياهم. لم تعد تستطيع الانتظار أكثر من ذلك نزلت على ركبتها وأخذت قضيبي في يدها. في البداية قبلة ناعمة ولحسة على الرأس ومن ثم قضيبي كله في فمها. كانت محترفة جداً في المص. ظلت تلحس الرأس وتدفع بالقضيب في فمها حتى حلقها لمدة عشر دقائق أو ربع ساعة. وبينما كانت هي مشغولة هناك كنت أنا أدلك كسها والعب في بزازها بالتبادل. لا أحب لحس الكس وأخبرتها بذلك وهي أحترمت رغبتي. أعتقد أنني ممتاز في البعبصة لذلك بينما كانت تمص قضيبي جائتها أول شهوة جنسية وأنا أدلك بظرها. وبسرعة رغبنا في المزيد. استلقت على ظهرها وأخذنا الوضع التبشيري. وسمعت آهاتها وتأوهاتها وأنا أعتليها وتعبيرات وجهها المثيرة. كنت رقيق معها في المضاجعة لإنني كنت أريدها أن تستمتع بدخولي كسها. أسكتها من عنقها ولحست كتفيها وعنقها وطبعت لساني على شفتيها. وهي حفرت بأظافرها عميقاً في ظهري وأغلقت ساقيها من ورائي. وأنا أخذت بزازها في يدي وأعتصرتها ومن ثم عضت حلماتها المنتصبة. وهي من الواضح أنها جنت وأصبحت أكثر عنفاً في حركاتها بينما كنت أضاجعها. أصبحت على وشك القذف فأخبرتها بذلك فعدلت من وضعها لكي تأخذه في فمها وحينها أطلقت سيل من المني في فمها مباشرة حيث أبتلعته كله في نيكة ساخنة جداً.