واصلت نورة قصتها في سكس نار الملتهبة مع السباك ذو الزب الرهيب و وصلت الى احلى لحظة فقالت احسست اني في ارتعا شتي الأخيرة والأولى كنت أعتصر قضيبه المنتفخ بعضلات فرجي حتى أحس بأنه يستمتع بذلك حيث كان يهمس قائلا انتي فعلا أمتع من مارست معهن .. أنتي مثيرة جدا … زاد تني تلك العبارات نشوة وغرورا أنثويا لا يوصف .. فما كان منه إلا أن رفع جسدي المنحني على الحوض إلى الأعلى ، فخشيت أن يوقف فعله الممتع والمسكر وأنا بأمس الحاجة إلى المزيد منه … فلم يمهلني لهواجسي فحملني وقضيبه غارق في أعماق كسي وأخذ ينيكني بطريقة لم أجربها قط مع زوجي أو غيره في سكس نار حقيقي و نادر .. فكان يرفعني إلى الأعلى ثم يعيدني إلى الأسفل بعنف حتى شعرت بأن قضيبه ينسل في كل رفعة ليعود بعنف لينزلق ثانية إلى أعماق فرجي .. استمر هذا النيك الممتع لدقائق حتى واتتني ارتعا شتين متتاليتين … تحرك من مكانه وهو يحملني وير هزني في نفس الوقت ليخرجني من المطبخ ويجول بي في الصالة وأنا أصرخ من لذة ما يفعل بي
.. كنت أسمع صوت ولوجه وارتطام مؤخرتي في حوضه فكان ذلك يزيد ني إثارة … أعجبت واستمتعت بفعله هذا … تساءلت ما هذه القدرة العجيبة لهذا الرجل في النيك و ممارسة سكس نار دون ملل او تعب … يا لضخامة وشدة ذكره وهو يملأ كل تجاويف رحمي بالرغم من أنه قد سبق وأن افرغ شهوته التي يمكن أن توقع جملا على الأرض من شدتها وغزارتها .. هل هناك رجال آخرون بمثل مقدرته … تساؤلات كثيرة ترددت في رأسي وأنا في سكرات تلك المتعة الخارقة والتي لم أعشها من قبل مع زوج أو عشيق … أنزلني حتى لامست قدمي الأرض … أحسست بأنه يحاول إخراجه من فرجي فلممت فخذي كمن تمانع خروجه ، وكأم تخشى على طفلها من لسعة برد الجو القارس وتصر على بقائه في دفئ أحضانها الحنونة … إلا انه أصر على سحبه لينسل خارجا … لمحته يهتز في الهواء كعمود إنارة .. عرفانا مني بعبث ذلك القضيب المارد الذي كاد أن يمزق رحمي مددت يدي لأقدم له الشكر على مجهوده الممتع …. فحين لامست أصابعي وسطه العريض حاولت عبثا أن أقيس عرضه فلممت أصابعي عليه فلم تكاد أن تتلاقى لكبره ، فمررت أصابع يدي لتلامس رأسه المنتفخ … يا لهول انتفاخ الرأس ، فصممت أن أراه مباشرة لأتمعن في حجمه وتفاصيله … فاستدرت بجسدي ناحيته … فصرخت دون شعور .. يا للمصيبة …! كل هذا كان يخترقني …! كيف استطاع فرجي الصغير استيعابه .. لا شك بأنه قد ترك حفرة في ذلك الموضع من كثرة سكس نار فيه
…؟ قال : ألم يكن ممتعا … قلت : عند بداية اغتصابك لي كان مؤلما وموجعا جعلني أذرف الكثير من الدموع ، ولكن فيما بعد وخاصة حين شرعت في النيكة الثانية كان ممتعا جفف دموع عيني ليستبدلها بدموع فرجي المثار من احلى سكس نار .. يا له من قضيب ممتع … قال : حتى لا يغضب دعيه يعود إلى غمده … قلت له : لماذا لم يقذف بعد قذفته الثانية .. ؟ ألم يثيره فرجي المبت ألم يتعب وينهك من ذلك الجهد المضني …؟ ابتسم بزهو .. قلت : عفوا من استفساراتي الغبية فعهدي بزوجي المنحوس بأنه خلال ثواني من ممارسته الهزيلة يقذف منيه قبل أن أستمتع … أما أنت فقد أنهكت قواي متعة ولذة وما زال قضيبك شامخا ومتصلبا .. فما هذه المفارقات العجيبة بينكم يا معشر الرجال .. رد علي ونخوة الرجولة بادية على ملامحه : الم اقل لك بأني سأمتعك … ! فأنا من النوع الذي يتحكم في وصوله إلى ذروة الشهوة أي (الإفراغ) … وهذا يختلف بين رجل وآخر .. قلت : بالفعل لديك قدره فائقة على الإمتاع فنحن النساء نفضل الإطالة في الممارسة حتى نستمتع أكثرفي سكس نار حقيقي و لذيذ ، كما يمتعنا الذكر الذي يملأ تجاويف أرحامنا … فقال مبتسما : دعيه يعود إلى مكمنه … فقلت له : قبل أن تولجه داعب جسدي وكسي حتى أثار ثانية … فلبى طلبي فسد حني على ظهري على طاولة كانت بالصالة
.. ففارق بين فخذي وبدأ يلحس أطراف أصابع رجلي ثم ساقي إلى فخذي فتدرج إلى أن وصل إلى بوابة كسي فبدأ ممارسة اللحس الممتع لمشافر فرجي ومص بظري … كانت أصابع يديه الخشنة تدغدغ جسدي حين كانت تتلمسه بإثارة .. يا له من بارع ومثير في حركاته فلم تمر لحظات حتى هيجني وبدأ كسي يذرف دموع الشهوة بغزاره .. لعق منه ما استطاع بلسانه فقال : ما ألذ رحيقك يا فاتنتي … حملني من على الطاولة حتى أوقفني فهز قضيبه أمامي .. كانمنتفخا ومتعرقا ، فما كان مني إلا أن أذعنت لشموخه وانتفاخه فبركت على ركبتي فتلقفته بكلتى يدي أمسده تمهيدا لإيلاجه في فمي الصغير و الغير معتاد على رضع الازبار في سكس نار .. كانت عروقه البارزة متعني وهي تدغدغ بنبضاتها المتواترة أصابعي … وجهت رأسه المنتفخ باتجاه فمي .. فمددت لساني لتلحس ذلك الرأس المتورم .. فتحت فمي إلى أقصى حد ممكن فلم أستطع إيلاجه فاكتفيت بلحس الرأس ومص مقدمة حشفته ومن ثم قمت بتمرير لساني على بقية أجزاءه السفلى حتى وصلت إلى منابت الشعر … فاستمريت بلحس ومص جذوره فأثارتني رائحة رجولته المنبعثة من بين شعره الكث المكوم عند جذر قضيبه ورائحة العرق من خصيتيه … ما أمتع تلك الروائح الرجولية للمرأة الشبقة جنسيا مثلي ، فقد أزكمت أنفي وزاد تني إثارة .
. فبكل متعه أخذت أمسد بيدي طرفه العلوي حتى الرأس والحس جذوره وخصاه واستنشق تلك الروائح المثيرة حتى أحسست بأن كسي من شدة الإثارة يقطر مائه على ارض الصالة … من براعة مداعبتي لقضيبه أحسست بأنه يزداد انتفاخا … هو زادت تأوهات لذته من عبثي بقضيبه وخصاه … قال : مستسلما كفى يا عزيزتي .. فلنبدأ … وبصمت شديد استسلمت لرغبته ، فأنا أيضا كنت هائجة أرغب في ولوجه ليطفئ لهبة هيجاني … رفعني إلى أن أوقفني أمامه ، فانقض على شفتاي في سكس نار ممتع و رهيب اخذني الى عالم لم اعشه طوال حياتي