كنت اعرف ان ابنة عمي تعشق الزب و خاصة و ان جسمها الفاتن لا يمكن مقاومته و لكن لم يكن سهلا على الاطلاق علي ان انال شرف ممارسة سكس نار معها خاصة و انها اكبر مني و تعشق الماديات كثيرا و انا حالي غير ميسور . المهم كنت كلما جائت الى بيتنا او ذهبت انا الى بيت عمي استغل ادنى فرصة للاحتكاك بها او التلذذ بنظرة الى صدرها او طيزها حين تلبس فستان دون ملابس داخلية الى ان جائتني ذات يوم و طلبت مني مهمة يجب ان انفذها لها و هي الذهاب الى محل لبيع مواد الحلويات و احضار بعض المستلزمات و كان المحل بعيدا على بيت عمي و المتطلبات ثقيلة نوعا ما و هي الدقيق و البيض و المربى و بعض الاشياء الاخرى فرفضت و اكدت لها ان المهمة متعبة جدا و هنا اقتربت مني و امسكت يدي و بدات تتحسس عليهما و على خدي و هي تترجاني و لا اخفي عليكم اني صرت مثل الثور و احسست ان زبي سيخترق ثيابيو بدات انفاسي تتقطع و كانت القطرة التي افاضت الكاس حين قبلتني من خدي في مكان قريب من شفتاي و هنا قمت من مكاني و لاحظت ابنة عمي ان زبي منتصب
ضحكت ابنة عمي ضحكة عالية ثم قالت لي حتى انت صار عندك زب و شهوة و احسست بخجل شديد و طلبت مني ان اشتري لها حاجياتها و بعدها ستدلع زبي في احلى سكس نار ينسيني كل همومي الجنسية وفي تلك اللحظة خرجت كالصاروخ من البيت الى المحل و عدت بسرعة خيالية و كاني تناولت المنشطات . ما ان دخلت عليها و كانت وحيدة في البيت حتى رحت اطلب منها ان تفي بوعدها لي و لكنها كانت تطلب مني الصبر ريثما تكمل اعداد الحلويات و لكني كنت اتعجل و خاصة واني كنت في حالة هيجان غير عادية . اتبعتها الى المطبخ و بقيت التصق بجسدها و هي تحضر الحلويات في كل مرة احك زبي على طيزها و هي تضحك و تحاول منعي و صرت في حالة حرارة جنسية يرثى لها و اخرجت زبي امامها و بقيت اطلب منها ان تنظر اليه و انا اداعبه و لما استدارت لمسته لمسة ناعمة ثم ابعدت يدها و بقيت اترجاها ان تلعب لي به . مرة اخرى امست ابنة عمي زبي و راحت تلعب به و كانت يدها ملطخة بالزيت و احسست بلذة رهيبة في سكس نار ما جعلني لا اتمالك نفسي و اقذف بقوة على يدها
بدات ابنتة عمي تعاتبني و خاصة و انها كانت تطبخ و هو ما ادى بها الى الحمام لتنظف يديها و هنا شعرت بتعب شديد و احسست اني لن انيكها و اني ضيعت الفرصة و غضبت هذه المرة من نفسي كثيرا . لكن ابنة عمي طالت مدة بقائها في الحمام و ذهبت مرة اخرى لمشاهدتها و بمجرد اقترابي من الحمام احسست ان الشهوة بدات تدب في جسدي مرة اخرى وبمجرد ان فتحت الباب وجدتها عراية كما ولدتها امها و خاطبتني قائلة هيا الى متى ابقى انتظرك تعالى نيكني. التصقت بجسدها و قبلت حلمات صدرها و شعرت بحرارة كبيرة تجتاحني ثم بدات هي تنزع عني ثيابي و انا اقبلها من صدرها و فمها و كان جسدها ساخنا جدا . بعد ان صرنا عراة هجت اكثر و لم اشعر حتى احسست ان زبي اخترق كسها و بقيت انيكها و نحن واقفين حتى افرغت حليبي في كسها في سكس نار و ساخن جدا مع اجمل بنات عمي