كانت عذراء حينما اخترقت كسها وأخرجتها من عالم الآآنسات إلى عالم السيدات. كانت تقريباً في مثل سني لأنها كانت تدرس في كلية اﻵداب قسم آثار الفرقة الثانية وأنا في هندسة الشرقية، الزقازيق، الفرقة الثانية كذلك. حكايتي عندما اخترقت كس عذراء جميلة تبدأ حينما احتاج أخي من يرعى زوجته الحامل لانشغاله عمله ومرض أمي التي لم تكن قادرة على الوفاء بمتطلباتها. لذلك، طلبت زوجة أخي من اختها نادين للإقامة في منزلنا والمبيت نظراً لبعد المسافة ما بينا بيت أبيها وبيتنا. نادين على الرغم من كونها فتاة عذراءجامعية إلا أنها كانت لا تزال تحمل الطابع الريفي ولم يكن هناك تعرض كثيراً منها لعلاقات مع الجنس اﻵخر. زوجة أخي وأختها نادين لم يكونا من قلب الشرقية كحالنا نحن بل من قرية ريفية بسيطة ما زالت تحمل التقاليد القديمة من عدم الإختلاط بين الذكور والإناث. المهم أن أخي حمل حماه على إرسال ابنته نادين لمراعاة زوجته وأختها وسعدت أنا كثيراً بذلك. قد لا تصدقون إذا قلت لكم أني أعجبت بها منذ أول يوم وطئق قدماها فيه بيتنا.
كانت نادين فتاة جديرة بأن يُعجب بها وحتى خلال زفاف أخي حاولت أن ألمسها وأظفر بها ، بعذراء جميلة مثلها ولكن دون طائل. ولكن تغير مزاجها ناحيتي بعد أن قدمت بيت العائلة عندنا فأخذت بالتحدث إلى بكل رقة ولطافة. أما عن مُقام نادين أخت زوجة أخي فكانت غرفة أختها بعد أن انتقل أخي إلى غرفة الضيوف.أما غرفتي أنا فكانت فوق سطح منزلنا حيث كانت دراستي وأدوات دراستي الهندسية. كذلك نادين كانت لابد لها أن تدرس ، فكانت أحايين كثيرة تحمل كتبها بعيداً عن الضوضاء وتحتل ركناً في غرفتي لتذاكر. وﻷننا كنا في نفس الغرفة ونفس المرحلة ونفس العمر تقريباً، فقد رحنا نتبادل الأحاديث عن أشياء كثيرة كالكتب التي تقرأها وهواياتها وغيرها تمهيداً لمرحلة قد اخترقت فيها أول كس عذراء جميلة جامعية مثل نادين. كان لدي في غرفتي ، وهو ما أحرج نادين قليلاً، صوراً لممثلات الإغراء أعلقها فوق جدران غرفتي إضافة إلى كتب السكس التي كانت تلمحها فتتسع حدقتي عينيها. الواقع أنني ابتدأت أعمل على الأيقاع نادين أخت زوجتي وأن أمارس جنس مع كس عذراء مثلها وخاصة أني كنت أريد الترفيه عن نفسي كثيراً.
بدأت علاقتي بنادين أخت زوجة أخي تتطور شيئاً فشيئاَ منذ ذلك المساء حين عدت من الخارج وصعدت إلى غرفتي لأجدها ترقب أغراضي وكتب السكس خاصتي وصور نجمات الإغراء وتبتسم. أخفيت نفسي عنها في البداية لأرى ما يرتسم على وجهها من تعبيرات الرضا أو النفور. غير أني عندد رؤيتي لها تبتسم أحسست أن الفرصة سانحة، فاقتربت منها وغمزتها بإصبعب مداعباً من خلفها فارتاعت قليلاً وحاولت أن تخي عني تقليبها في كتبي. ابتسمت أنا وأخبرتها ألا تقلق ورحت أسألها مباشرة عن علاقتها بحبيبها وأشياء من ذلك القبيل. احمرّ وجهها وأخبرتني أنها فتاة عذراء لا يصح لها إنشاء علاقة قبل الزواج واحمرّ وجهها أشد وانسحبت نازلة لأشيعها أنا بعبارة: لو محتاجة تعرفي أنا موجود يا دندن هههه. لتلتفت نادين إلى برأسها باسمة نصف ابتسامة وتنزل. التقينا جميعاً على مائدة العشاء وساد الصمت خلال ذلك ولم تأتي إلى حجرتي كاعلادة تلك الليلة. ثاني يوم بعد العشاء جاءت إلى غرفتي بعد انتهائها من عمل أختها وكانت تلبس بيجاما يبرز منها نهدان متوسطا الحجم وطيز مستديرة كنت أرى طرف الكلوت على فخذيها وقد انطوى. كانت مثيرة حقاً وقد جلست بالقرب مني. لمحت عيناي الصور شبة العرية وتخيلت كس عذراء مثل نادين وأحسست ببلل يقطر من ذبي. كذلك كان موضع كس نادين لأشير أنا إليه باسماً واضعاً يدي برقة فوق حجره. من أول لمسة عذراء كنادين أطلقت أة : آآآه بالراحة. فعلمت أنها لأول مرة تمارس الجنس. ضممتها ناحيتي وارتخينا فوق السرير ورحت أعتليها برأسي ونشرع في قبلات منفعلة بعاطفة كس بكر وذب شاب مملول يريد الترفيه. كانت شفتاها حمراوين حمرة طبيعية أثارانني بقوة فرحت غير قادر على الإمساك والتمهل أخلع قميص بيجامتها وهي تفكك أزرار قميصي من تحتي. كان جسدها بض متناسق وكان كسها حليق كأنها تعتني به كأنها متزوجة. طيزها ناعمة جداً ولطيفة الملمس ونهداها مستديران تبرز منهما في وسطهما حلمتين رقيقتين. كانتا تدعوانني إلى مصهما ولحسهما بشغف وحرص شديدين. اعتصرت بزيّها في يدي فأطلقت آهة : آآآآه وأرخت رأسها للوراء مغمضة جفنيها. تأثرت وساحت بين يديّ وأصبحت جاهزة كي أخترق كس عذراء جميلة هي نادين أخت زوجة أخي. أنا نفسي لم أنتظر ورحت بعجلة أعتليها كأنها امرأتي وأفرق ما بين رجليها وأضع ذبي على باب كسها. رحت أفرك بظرها هبوطاً وصعودا في بظرها لتتأوه هي وتأنّ بشدة وتفرك بزازها كأنما تكمل لذتها. لم أمل دقيقة حتى ارتعشت نادين رعشة الجماع وأطلقت ماء ما قبل الجماع وكذلك أنا من شدة محنتي. كان كسها ضيقاً جداً فوضعت كريم مخصص لترطيب زبي ليصبح زلقاً وكذلك فوق كس عذراء مثلها. صوبت ذبي بكل دقة ودفعت. همست نادين وأنا أخترق كس عذراء لأول مرة : آى ى ى ارجوك بالراحة… وشدت على ذراعي الذي اتكأ فوق الفراش بينما اﻷيمن ممسك بذبي. رحت أنحني أقبلها لأخرجها من رهبتها. وإذ ذاك، دفعت دفعة قوية فأحسست بانزلاق ذبي داخلها ولتصدر عن نادين صرخة مكتومة وقد شدت بكفيها فوق ملاءة الفراش. هكذا اخترقت كس عزراء لأول مرة وأسكنتها داخلها لدقيقة كاملة. تألمت وأحسست أنها غير قادرة على المواصلة فتركتها لأكمل شهوتي بيدي على أن ألتقيها بعد حمامها الساخن في اليوم التالي.