كان يوم ممل جداً مثل باقي أيام الإجازة المملة المعتاد. أمي تسمتع بوقتها مع صديقاتها وأبي مشغول في عمله في المكتب. وأنا هنا في المنزل بمفردي أنتظر درس الجيتار. فكرت في أن تعلم الجيتار سيكون أمر ممتع، لكت تحول الأمر إلى ساعات أخرى من الممل القاتل. رن جرس الباب وها قد أتى مدرس الجيتار أدهم. كان شاب أبيض بعضلات بارزة وجسم منحوت. على الأرجح إنه يذهب إلى الجيم مثلي لكنه يمكنه أن يستخدمني بدلاً من الأوزان. كان أكبر حجماً كثيراً مني وأنا بشرتي سمراء قليلاً عنه. “حسناً، ميساء، اليوم سنتعلم الأوتار،” قال لي بصوته العذب المميز. وأراني الوتر C ولعبه على جيتاره. وعندما جربته أنا، لم أنجح إلا في إيلام أصابعي. وهو أخذ أصابعي ليتفحصها. وفي اللحظة التي لمس فيها أصابعي تبلل كسي على الفور وهزت الرعشة سائر كياني. لم أعلم لماذا لكنه هيجني جداً. كان زري قميصه العلويين مفتوحين وأنا بدأت أحدق في صدرها والشعرات السوداء المتناثرة عليه. وظللت أحدق فيه وفي تقاسيم جسمه بينما هو كان يلمس الأوتار على جيتاره. وفجأة أخرجني من جنتي عندما سألني: “هل تستمعين إلي أم أنك سرحانة؟” أجبتها بأنني متعبة قليلاً. لكنه سألني: “هل كنت تحدقين فيا؟” أجبته بكل صراحة: “صدرك أكثر إمتاعاً من هذا الدرس الغبي.” قال لي: “حقاً. لا تحبين تدريسي للجيتار.” قلت له: “لا على الإطلاق بل هو ملل.” قال لي: “إذن ديعنا نعطيكي شيء أكثر إثارة وتشويق ومتعة.” وأقترب مني استاذي النياك وقبلني. تفاجأت من قبلته وأغوتني في نفس الوقت. وهو قبلني مرة أخرى وهذه المرة كانت أكثر إثارة من المرة الأولى.
“كيف الحال الآن يا ميساء؟” سألني استاذي النياك. قلت له مذهلة. سألني إذا كنت أريد المزيد. قلت له بالطبع يا أستاذ. وهو على الفور قلعني القميص وقبلني مرة أخرى وعض شفتي. ولحس لساني. ومن ثم لمس شفتي. وببطء حرك يديه إلى صدري وأعتصر بزازي قبل أن يبدأ في قرص حلماتي المنتصبة. ومن ثم أنتقل إلى بطني وأستمر لأسفل ووضع يده في بنطالي وبدأ يلعب في كسي. شعرت بالسخونة جداً في هذه اللحظة. وقلت له: “أنت تشعلني جداً يا أستاذ.” وهو قبلني بكل سخونة بينما يداعب رقبتي. ولمس بظري بأصابع وأنا تأوهت كأنه يطعنني بسكن. ومن ثم دفعني إلى الأريكة وقبلني بشكل متوحش. كانت ألسنتنا تتراقص مع بعضنا البعض. ومن ثم أنتقل إلى عنقي وقبله. ولحس عنقي كأنه كلب جائع. ومن ثم أنتقل إلى صدري ولحس بزازي وعض حلماتي المنتصب وبدأ في رضاعتها مثل طفل صغير. كنت أشعر بكل حركة من فمه ولسانه على حلماتي كأنه تتنقل مباشرة إلى كسي فيفرز اللبن بدلاً من بزازي. صرخت من المتعة التي كنت أعيشها في هذه اللحظات. وهو وصل إلى صرتي المستديرة والسكسي ولحسها كل حتة فيها. ومن ثم قلعني البنطال ومن ورائه الكيلوت الأحمر أبو فتلة. وأمسك بشفرات كسي بين أصابعها وبدأ يتأملها. ومن ثم نزل برأسه ليلحسها. لحسها بشكل ساخن جداُ حتى أنني كنت أتأوه بصوت علي وأنفاسي تتسارع حتى شعرت أن روحي ستخرج من جسدي. شعرت أنني في السماء عندما لمس بطرف لسانه بظري الأحمر. ومن ثم قلع هو ملابسه وأراني جسده العاري الساخن. وأراني قضيبي وأنا على الفور أخذته في فمي. مصيته كأنني كنت عطشانة أريد أن أشرب من لبنه. لحست قضيبه وداعبته بين يدي. ومن ثم وضعته في فمه ومصيته بسرعة جداً. وهو كان على وشك القذف فسحبه من فمي بسرعة.
وسألني: “هل تردين قضيبي في كسك؟” قلت له: “أتمنى ذلك لكنني ما زلت عذراء.” قال لي: “جربيه في طيزك إذن. أنا متأكد من أنك ستعشقيه.” وبالفعل أريته مؤخرته وهو أدخل قضيبه في خرم طيزي. شعرت كأن شيء كبيرة جداً في داخلي. ومن ثم بدأ استاذي النياك يضاجعني في طيزي بسرعة. وعلى الرغم من أنني لم أفكر في النيك في الطيز من قبل إلا أنني أحببت الأمر. ناكني بسرعة جداً. وأنا كنت أصرخ بأعلى صوتي وأتأوه من كل قلبي. كأنني فقدت السيطرة على نفسي لكنني شعرت بسعادة لم أشعرها من قبل. صرخت فيها من أجل المزيد وهو بالفعل زاد من سرعته وقوته أكثر. كنت أتعرق بشدة بينما هو يقوم بواجبه نحو طيزي. وفي النهاية قذف في طيزي. وأخذ منيه بأصابعه ووضعه في فمي وقبلني. كان فمينا مليئان بالمني ولسانينا غارقين فيه. وكان طعمه حلو جداً. وبعد ذلك نزلت على ركبتي و أخذت قضيبي في فمه حتى أن أنظفه مما علق فيه من المني ومن طيزي. أخذت قضيبه عميقاً في فمي وهو كانت سرعته تزيد حتى أصبح في حلقي. كنت أرضع قضيبه وأداعب بيوضه في نفس الوقت. وما أن أنتهيت من تنظيف قضيبه حتى أنتصب مرة أخرى وامتلأ بالمني. واصلت مصه حتى قذف مرة أخرى في فمي. وفي النهاية قلت له: “اليوم كان أفضل درس لي.” وهو قال لي: “وأنتي أفضل طالبة عندي.” ومن يومها أنتظر موعد الدرس مع استاذي النياك .