لم أكن أعلم أن انتقالي من محافظتي بأقصى الصعيد الأقصر إل القاهرة لتقديم أوراقي في شركة كيمياويات سيكون مفروشاً بلذة النيك والمضاجعة مع ابنة خالي المولعة بالجنس المفتوحة الكس. نعم فقد كانت ندي بنت الحادية والعشرين فاقدة غشاء البكارة لأنها هكذا ولدت وهكذا احتفظت بشهادة الأطباء منذ ولادتها على ذلك، فراحت تعبّ من النيك معي ومع غيري بغير رادع ولا محاسب. قصتي مع ندى تبدأ عندما أردت تقديم أوراقي في القاهرة وبدلا للنزول في فندق أصرّ خالي الميسور الحال الذي قد ترى لمنصب مدير في شركته أن أقيم معه في شقته الفسيحة المكونة من أربع غرف غير المطبخ والحمام. استمرت إقامتي عند خالي أسبوع استمتع خلاله بلذة النيك والمضاجعة مع ابنة خالي المولعة بالجنس المفتوحة الكس بعدما هي أعطتني الضوء الأخضر. كان ندى لها أخان وهي البنت الوحيدة وكانت ” مدللة” أمها وأبيها لا يرفضان لها طلباً. كانت ندى أنيقة في ملبسها، جذابة ذات منظر سكسي وخصوصاً حين ترتدي الثياب الضيقة التي تبرز مفاتنها. أبهرتني حينما دخلت منزل خالي بقوامها الذي نما وألتف وثدييها اللذين تكورا وردفيها اللذين اكتنزا لحماً وبرزت إلى الوراء. فمنذ سبعة سنين حين وقعت عيني عليها قبل الآن لم تكن كذلك. احتفلت بي وكانت تضاحكني وكنا نتحادث ودخلت غرفتها وجلسنا. تطرقنا إلى مواضيع كثيرة وكانت ثيابها رقيقة شفافة مستفزة.
في الصباح استيقظت في الثامنة وعندما أردت أن ألبي نداء الطبيعة وأذهب إلى الحمام وجدته مشغولا. جلست أنتظر وخرجت ندى بعد دقائق وبدت لي جد جميلة بشعرها المبلول الذي تفوح منه رائحة الشامبو العطرة. كانت جميلة حقاً وقالت: ” ايه..هو انت متعود تصحى بدري كده..؟ قلت: ” لا… بس خلاص شبعت نوم..” اجابت : ” الحق الميه دافيه…خد شاور..”. فعلاً دخلت الحمام وبعد دقيقة عادت ندى لتقولك” معلش شادي…نسيت هدمي عندك. ممكن تناولها لي” وبالفعل من فوق الباب ناولتها، مما أثارني، ستيانة سوداء وتي شيرت. كانت حجم حمالة الصدر كبيرة نوعاً ما. بينما أمد لها يدي وهي في الجانب لا تراني علقت الستيانة في مسمار بارز. فتحت الباب قليلاً لأخلصها لتراني ندى عارياً دون قصدي فخجلت واختطفت الستيانة وفرت من امامي. كانت تلك الحادثة الصغير ة وإغواء ندى هي التي جعلتني استمتع بلذة النيك والمضاجعة ساخنة معها طيلة فترة إقامتي. طوال ذلك اليوم وندي كانت ترمقني بزاوية عينها وتبتسم وتنظر إلي موضع ذكورتي وقد لمحتها. خرجت ذلك اليوم وعدت في المساء لتفتح لي الباب وفي عينيها لمعة غريبة تجاهي.
في الصباح، تكرر موضوع الحمام وخرجت هي وأنا بعدها وفتنني شكلها الرائع. ايقنت أن ندى تريد مني شيئاً ما وتنتظر المبادرة مني حينما نادتني كي أعطيها ملابسها المعلقة في الحمام! تلك المرة كانت الستيان الارجوانية اللون وكلوت رقيق جداً أسود أثارني وشحذ خيالي الجنسي. داعبتها بقولي: ” لأ بقا…ادخلي بنفسك وخديهم..” ترجتني ضاحكة فقلت مغيظاً لها لأرى ما يكون منها: ” لأ..” وفتحت لها الباب ولدهشتي الكبرى تجرأت ندى ودخلت إلى الحمام فأمسكتها من خلفها. هصرت عظام وسطها بين يديّ الكبيرتين والتصقت بها ولم تنبس هي ببنت شفة وأنا كذلك وخرجت. رحت بعدها أخطط كيف استمتع بلذة النيك والمضاجعة مع ابنة خالي ندي الهائجة. نفس الحادثة تكررت بحذافيرها إلّا أني لم أدعها تفلت من يديي وانتويت لحظتها، وكان البيت فراغاً من أبيها وأمها العاملين خارج المنزل وأخوتها في مدارسهم، أن استمتع بلذة النيك والمضاجعة ردفيها على الأقل أن لم يكن كسها. امسكتها من الخلف داخل الحمام الواسع واعتصرت بزازها وأمطرتها بسيل قبلاتي في جانب وجهها ورقبتها وهي مستمتعة ولا تملص مني. أغمضت عينيّها وكنت قد أدرتها في مواجهتي وبدأت أمهدها للإستمتاع بلذة النيك والالمضاجعة معها. سخنت ندي من تهيجي لها وراحت تتجاوب معي. تسللت كفي اليمنى من تحت التي شيرت لأتحسس دافئ نهديّها المكورين و تمشي أصابعي بين وادي ما بينهما. كانت ذات تضاريس رائعة حقاً!! راحت آهاتها تتعالى رويداً رويداً مع اشتداد إثارتي لهه :” آه..آه.آآآه…أمممم…آى…” أحسست أنها تتهالك فخفت أن تسقط من بين ذراعي فأسندتها للحائط وأخذت كلا نهديها بين يدي أعصرهما بلطفِ لأشتدّ عليهما شيئاً فشيئاً. لم تكن تنظر إلي بل فقط تستمتع معي. هاجت واحمرّ وجهها وأمسكت بوجهي ومالت على شفتيّ تقبلهما قبلات مشبوبة ساخنة. كانت خبرة في التقبيل فلا أجاريها أنا الرجل!! خلعت عنها التي شيرت وبرز نهديها المثيرين وقد انتصبا وانتفخا وأمسكت بحلمتيها بأسناني أعضضهما وألعقهما مراوحاً ما بين لعقِ ولحسِ وعضِ. راحت تعلو بآهاتها وبأناتها وتهيج وتهيجني كذلك. تسارع تنفسها واستغللت أنا الفرصة وأزلت جيبتها كما أزلت نصف وعيها. بركت بركبتيّ كالجمل ورحت ألعق كسها اداكن في مشافره والفاتح الأحمر في باطنه كأنها حديثة عهد بالمضاجعة وبلذة النيك قد خبرتها مع أحد معارفها في كليتها. راحت ندي تتهاوى فوقي وأحسست أنّ قدميّها لا يحملانها فأنمتها فوق أرضيّة الحمام. رحت ألحس كسها وأداعب بظرها حتي راحت تتوسل إلي أن لا أعذبها فقلت: ” ما أقدرش استمتع بلذة النيك والمضاجعة معاك وانت لسه بنت” لتجيبني وهي تلهث: ” ماتقلقش..انا معنديش غشاء…اتولدت كده….يالا ..آآه..مستني ايه…”. بدون انتظار ما كان مني رحت أستمتع بلذة النيك والمضاجعة مع ابنة خالي المولعة بالجنس المفتوحة الكس التي راحت تتمحن كأنها ساقطة. أخرجت قضيبي الذي تشنج بقوة ورحت أغرزه في مفتوح كسها لينزلق بيسرِ بعد أن زيتّه بماء الحمام. رحت أستمتع بلذة النيك الشديد والمضاجعة الرهيبة مع ندى وقد رفعت ستقيها بقوة وضغطتهما ليتلامسا مع بزازها وصار كسها المفتوح بارزاً لي بشدة. كانت خصيتاي ترتطما بدبرها فيثيرني الصوت وصوة ندي وهي تهذي بكلمات كثيرة مقطعة وليست جملة مفيدة. ارتعشت من تحتي وحشرجت وأحسست أن بظرها الذي كان مشدوداً متطاولاً بين أصابعي قد راح ينكمش فعلمت أنها أنزلت. لم أدعها من تحتي وظللت أستمتع بلذة النيك والمضاجعة مع ابنة خالي المولعة بالجنس المفتوحة الكس طيلة دقيقتين متواصلتين بعد قذفها. من الغريب أنها بعد شهوتها الكبرى كانت تريدني أن أقوم من فوقها وذلك لأن بظرها تهيج بشدة من انزالها. قذفت ولكن خارجها وقد حرصت على ذلك فأغرقت بطنها بسائلي. في الثلاثة أيام التي تبقت لي في بيت خالي قضيتها في لذة غامرة مع ندي وبعدها اضطررت الى أخذ سكن قريب من مقر الفرع الذي أعمل فيه فتركت المنزل.