كلمة يلا نعمل واحد خلت جسمي كله يقشعر. الكلمة دي يمكن سمعتها قبل كدا وأنا صغيرة و كنت بافهم معناها لما حد يرميها لحد في المواصلات او أي مكان أو حتى في فيلم. مكنتش باهتم وكأني مسمعتهاش بس في الموضع ده كانت ليه تأثير السحر. حسام بصلي في عيوني وأنأ خجلت جداً وخاصة وهو بيكرر على سمعي انه هينكني دلوقتي فضحكت وحسيت بحرارة عالية مرت بجسمي و وشي وقلتله بس بقا عيب كدا…قلتلته كدا وكنت عاوزاه يقولي كمان..كلامه السكسي البذيء ده كان بيولعني. فضل بكل إصرار يكررها عليا وأنا أضحك لحد أما بقا يقرب يشعلني بأنفاسه الساخنة فغمضت عيوني وبدأت شفايفي تهمس باسمه حسام حسام…خلاص كان حط شفايفه المحمومة فوق شفايفي وبقى يبوس بشدة ويرضع فيهم و لعابه العذب يجري في بقي ولسانه كان عمال يروح ويجي في شفايفي وجوا بقي يبللها يخليني احس بقشعريرة تسري في بدني فبدأ جسمي يرتخي و حسام يشيلني ويرقدني فوق السرير ويبدأ في بوس رقبتي وشحمات وداني وحط أيديه فوق بزازي يعصرهم بقوة وحسيت كسي تبلل وابتديت أغيب عن وعيي و أصرخ من شدة النشوة حتى الرعشة الجنسية اللي وصلتها من مداعباته ليا.
وهو عمال يداعبني مكنتش أبطل همس بكلمة بحبك وكانت ألفاظه قليلة الأدب بتولعني أكتر و أكتر وغير كدا هو مكنش مبطل يهمس بكلامه يوصف ليا أي حركة هو بيعملها يعني كان إحساس اللذة مضاعف عندي مش بس إحساس الفعل و حك اللحم في اللحم لا دا كمان إحساس الهمسات اللي بتقى محملة بروح حبيبي حسام وهو عمال ينيكني. كنت كأني باتفرج على فيلم بورنو فكنت باغمض عيوني وهو عمال يهمس شوفي أنا أهو بالعبلك في بزازك…بشد حلماتك..أرضعهملك…وبعدها فعلاً ياكل حلماتي رضع ومص فى نهم واضح يزيد و يواصل همسه بصي كمان هالحس بطنك والعب بصوابعي فى كسك المبقلش الحلو دا.. وبعدين فعلاً يعمل اللي قال عليه يعني بخفة ينزلق من بين أحضاني وأنا تحته وينسحب فوق بطني ولسانه يرسم خطا من البلل فوق بطني وايديه تنزلق بتدور على غايتها وانا أترقب وصولها لكسي فيبدأ حسام يداعب عانتي يقرصها برفق وانا عمالة اتاوه من السعادة وكنت في اشد حالات استسلامي لحسام . وراكي مبقتش تتشنج تمانع دخوله وعند قربه على العكس كانت ترتخي و تتباعد عشان يدخل ويوصل لهدفه وهدفي. فعلاً وصلت صوابعه لكسي واستقر السنه الدافي جوا سرتى اللي بقا يغوص فيها و صوابعه ماسكة زنبوري تفركه فرك لذيذ وانتصابه زاد وبدأت أصرخ من شدة النشوة حتى الرعشة الجنسية و شلالات مياه كسي بدات تغرق وراكي فحسام بقى يدب صوابعه يغمسها في سوائلي ويدهن بها حلمات بزازي يبللهم وبدأ فى رضاعة حلماتي فكان خلاص هيجنني وجبت لتاني مرة وأنا باشهق وأزفر بشدة ودا اللي قالهولي حسام عن نفسي و أنا أمارس معاه!
من جديد صعد جسمي كما لو كان بيعوم والتقم شفايفي وراح يبوس برقة ولطف ويهمس لي في وشي برقة جيبتيهم مرة تاني…أنفاسي كانت تقيلة محرورة فابتسمت وهو بيقولي وكمان وششك محمر مزنهر كأنك لسة خارجة من قدام البوتاجاز او الفرن…كان تعبير دقيق فعلاً قاله حسام وهو بيعبر عن انفعالاتي وأنا بارتعش في قبضة اللذة اللي ارتسمت فوق وشي وملامحه. من جديد بدأ يداعبني و نزل يفشخ سيقاني ويدخل ما بين فخودي ودس دماغه يلحس كسي ويشد مشافري باسنانه ويلعب فيي زنبوري وبقيت من جديد عمالة أتلوى وهو عمال يلحس و كنت حاسة بنبضات كسي المتسارعة يخليني أدمسك دماغه واضغطها أكتر و أكتر . كنت خلاص عاوزاه يدخله مش قادرة و فعلاً حسام نام فوق مني وقضيبه عمال يفرق ما بين شفايف كسي ويدخل ويخترقني و أنا بقيت أرتفع بنصفي عاوزاه يدخل أكتر و أكتر وبقيت أتحسس المتعة وقضيب حسام داخل ﻵخره ييخبط في جدراني مهبلي. الشعور دا خلاني طايرة في سابع سما. شعور أني أنثى مستلقية رافعة ساقيها وهناك رجل يخترقها وينيكها ويتلذذ بيها دا شعور ملوش مثيل عند المرأة! هو دا الشعور اللي تبحث عنه المرأة انها تكون مركوبة من راجل يعمل فيها وذكره عمال ينبض بالحيوية داخلها وداخل أحشاءها. كان حسام عمال يثفع وداني بكلاماته السكسي يعين انا بأنيكك دلوقتي …حاسة..شايفة..زبي عمال ينيك كسك الحلو…كلماته أسخنتني بقوة وبقيت زي اللبوة عمالة ارهز و أستجيب له نكني نيكني كمان أنا متناكتك..نيكني اكتر دوش براحتك..أنا بتاعتك أنا ملكك كلي ليك…كلمات كانت كأنها طالعة من اللاوعي بتاعي..كلمات كانت عاوزة تطلع من زمان بس الخجل كان حاجز قدامها! كلماتي بدورها ولعت حسام فخليته يدوس فعلاً أكتر وأكتر ويرفع فخودي ويدوس فوق منهم فوق بطني فخلاني زي الكورة تحت منه وبقا يضرب بقوة لحد أما خلاني أصرخ من شدة النشوة حتى الرعشة الجنسية من جديد بس المرة ديكانت أحلى من كل المرات الي فاتت وانا أحس بيه وهو عمال يدفق نيه جواي وسط أنفاسه وصرخاته وأنفاسي وارتعاشاتي اللاهثة..