فيما يلي من سطور سأقدم لكم قصة كوثر الأرملة المكبوتة التي تكتشف مؤخراً معنى ومتعة السكس بعد أن قضت سنوات مع زوجها الراحل وهي لا تعلم عنها شيئاً. وكوثر هذه من النساء اللواتي يتزوجن ويمارسن السكس مع أزواجهن وينجبن الأولاد دون أن يذقن طعماً لمتعة العلاقة. وما أكثر تلك النسوة! قلما يدركن معنى الرعشة الجنسية في ذروة الجماع وربما يعلمن عنها بعد فوات الأوان وبعد أن يكن أزواجهن قد قضوا وهو ما صار مع كوثر الأرملة المكبوتة. قصة كوثر تلك كانت جد شائعة قبل عالم الأنترنت وعالم الأطباق وأجهزة استقبال الفضائيات وكانت تمتلئ بها البيوت المصرية أو كل البيوت على وجه الإطلاق.
وكوثر هذه سيدة ترملت بعد حادث زوجها وقد بلغت من العمر الثانية والأربعين وقد تركها حليلها منذ أربعة أعوام. تركها مع أنثيين وابن وأكبر البنتين كانت تبلغ 22 عام. لم تكن تفكر إلا بسترة بناتها بعد رحيل زوجها وكانت دائماً ما تفكر بمستقبل البنات وكانت دائما تتمني ان تري بناتها عرائس وكانت تتمني أن يحضر لبناتها أولاد الحلال المقتدرين على إسعادهن. كان كوثر فيها لمسات جمال حتي ان أقاربها وجيرانها كانوا يعترفون بجمالها الذي يفوق جمال ابنتيها. وعلى الرغم من ذلك الجمال إلا انها لم تستشعره ولم يُشعرها به احد وقلما كانت تسمع أو يتحدث إليها أحد بكلمة سكس أو السكس أو الجنس. كانت لا تعرف اي شئ بالزواج والمتعة الا عندما ابتدا زوجها بلمس جسمها وكانت في البداية ترفض ذلك حتى أنه لم يأخذ بكارتها إلا بمشقة. فهي نشأت في أسرة محافظة ترى الجسد وشهوته عورة حتى لا يصح التلميح عنهما فضلاً عن التصريح. حقيقي أن هناك اسر لحد الآن كده. كانت الست كوثر تراعي بناتها وكل يوم تسألهما عن احوالهما وهي خائفه علي بناتها تحوط عليهما كما تحوط الفرخة على صغارها. ذات يوم قرع باب بيتها أول عريس، صابر، لأبنتها آية الكبرى وهو موظف في شركة عقارية. وافقت الأم والأهل ؛ فالعريس لا يعيبه شيئ وتمت الخطبة واشتطرت عليه قلة الزيارات وعدم الخروج حتى كتب الكتاب وعلي العريس انتظار الزفاف حتي تكمل ابنتها آية الليسانس او الدراسة.
تم كل شئ حسب ما أرادت كوثر وتم كتب كتاب ابنتها آية وكانت تستقبل عريس ابنتها يوم بالاسبوع . وكانت تتركهم بالبلكونه لحالهما أحياناً ولكن بمراعة وتحفظ وكانت دائمة النصح وحلالة للمشاكل ولذلك كان صابر كثيراً ما يمتدح رجاحة عقلها. ذات يوم انفرد صابر بأية وكانت كوثر بالخارج. دخلت عليهم فجأة لتجد ما أفزعها جداً وأقض مضجعها. وجدت صابر في عناق حار مع آية والجو ملتهب يشي بما لا تحمد عقباه. ضبطتهما كوثر في وضع مخل فاستشاطت غضبا وفزعت البنت والخطيب واعتذر وهرع إلى أسفل قافزاً سلالم العمارة إلى الشارع والأم تشيعه باقذع السباب وكذلك كان لآية نصيب الأسد. وقع ما كانت تخشاه كوثر وفي نهاية اليوم وبعد أن لفهما الليل أوت إلى فراشها مغضبة حزينه علي تصرف ابنتها آية وراحت الدموع تسيل فوق خديها وهي تتذكر خطيب ابنتها وهو يلامسها في أوضاع ساخنة تعج بمقدمات السكس الساخن. رثت لحالها وتحسرت وأن زوجها لم يمسها حتي قبل أن يدخل بها.؟ راحت تتابع ذاكرتها صور ابنتها آية وهي تأن متعة وقد ساحت وناحت بين ذراعي صابر خطيبها وهو يقبلها وهي مستجيبة ومستثارة. كرت الأيام والليالي وانتهت آية من شهادتها وتزوجت من صابر وسعدت كوثر كأي أم أرملة ترى سترة ابنتها وهي تزف إلى حلالها. كانت آية تزور أمها من وقت ﻵخر وكانت الأم تحن إلى ابنتها تنام أو تبيت عندها هي وزوجها يؤنسانها. وبسبب من تلك الزيارات تحسرت كوثر على شبابها الضائع وهي لم تعرف متعة السكس ولا معناه إلا مؤخراً. فعلاً، فكوثر الأرملة المكبوتة لم تكتشف متعة السكس إلا مؤخراً في يوم بات فيها زوج ابنتها وابنتها معها في غرفة الأبنة بجوار غرفة نوم أمها. كان يوم الخميس بالليل وكانت العطلة الجمعة ولم يرحم الزوج الابنة ولا حماته الأرملة. بعد انقضاء السهرة دلف زوج ألابنة والابنة غلى غرفة مناهما وكوثر إلى غرفتها وهي تشعر بالامتنان للأقدار التي قرت عينها بسعادة كبرى بنتيها. ما هي إلا دقائق حتى تناهت إلى مسامع كوثر الأرملة المكبوتة أصوات آهات وتاففات: آآآآآه.. اووووف.. آى آى آى وذلك وسط تنهدات وانيني وأنفاس تتقطع ولهاث وكلام لأول مرة يصك مسمعيها. خشيت أن يكون قد أصاب أبنتها مكروه فأهرعت غلى باب غرفتهما وكانت من الإحراج بحيث لا يمكنها ان تقرع بابهما فراحت تخترق بنظرها من خرق الباب. هنا اكتشفت كوثر الأرملة المكبوتة أنها لم تعرف معنى السكس أو العلاقة الحميمة بين اﻷزواج. شاهدت مشهد لم تراه من قبل قط. شاهدت فيلم السكس المثير وكأنه فيلم بورنو. شاهدت زوج ابنتها قد رفع ساقي ابنتها على كتفيه وقد أولج ذبه داخل كسها وشرع كالمكوك الفضائي يصول ويجول ويرهز بابنتها ويأط السرير أسفلهما وهما في غمرة من الأصوات واﻵهات.