كنت اعرفها قبل أن يموت عنها زوجها وكنت أفرشها دون أن أطأها فى محل الولد، الى أن رحل زوجها العجوز وفرحت انا وهى كثيراً براحته منها وكان هوقد ترك لها امولاً طائلة وشققاً فارهة، فتزوجتها وقضيت ليالى حمراء مع الأرملة النياكة الممحونة. قضيت معها الامس ليلة ساخنة ونمنا عرايا على برد الشتاء واستيقظت انا بمفردى حوالى الحادية عشرة صباحاً. ذهبت الى الحمام وكان هناك فرشاة أسنان وأنبوبة معجون فوق الحوض وفوقه ورقة مكتوب فوقها، ” انا فى الجاكووزى… تعالى زززى مانت!”.. أخذت دشاً ولم أجد ملابس ،الا على ترابيزة فى حين كانت الارملة النياكة الممحونة فى البانيو عارية. قالت، ” صباح الخير، روح قلبى الجميل…صباحية مباركة.الفطار جاهز ، بيسخن فالفرن”، على الفور قفزت اليها فى البانيو عاريا الى داخل ذراعيها. تلاثمنا واسقررت جانبها ملقياً بذراعى حول رقبتها أطوقها من الخلف. بسرعة أيضاً أخذت موضعى خلفها بحيث تجلس هى أمامى بين ساقىّ و وجهها فى غير مواجهتى. استطعت أن استشعر بلحم طيزها البض يلامس ذبى ، فوضعت يدىّ حولها ومسحت بكفى فوق صدرها وعضضت برقة أصل رقبتها، مما أسرع بتشنج ذبى ونفور حلمتىّ بزازها. استدارت لتواجهنى ولتلصق لسانها فى فمى فى قبلات وتفتح بيدها الدش الدافئ.. بينما يمطرنا الدش بدافئ المياه، تسللت يدها لتحط فوق قضيبى. ارتفعت عن قاع البانيو قليلاً وأرشدت ذبى الى باب كسها الضخم الشفرين الاحمر من نيك الامس. نزلت بنصفها السفلى فانداح ذبى وارتطم بجدران رحمها، فابتعنى كسها بالكامل.
نكت الارملة النياكة الممحونة وناكتنى ببطء بينما ينيك فمها فمى فى قبلات دافئد دفئ المياه المتساقطة فى قطرات فوقنا. بعد وهلة أسرعنا من رتم الادخال والاخراج وكان صوت ذبى وهو ينيك كسها يثيرنى أكثر و أكثر، ” ظط..ظط..ظط..ظط..ظط”. عندما ابتدأت أظافر أناملها تنغرز فى لحم ظهرى ، علمت أنها قد اقتربت. طعنتها بحر قضيبى الدسم الجسيم ورأسه المنتفخة وانفعلت فى ظطها ، فأنطقتها شهوتها بدون تفكير لتقول، ” أووووه…نيكنى..آآه..نييك..” ولتأتى شهوتها بتقلصات شرسة تصيب كامل جسدها برعشة حينما أطلقت وفير المنى داخلها. ساحت الأرملة النياكة الممحونة بين يدى وساح ماء كسها ولا زلت بداخلها حتى بللتنى. بينما نحن على مائدة الأفطار والفوط ملفوفة حول وسطينا، اقترحت عليها أن أخرج بها لتناول العشاء ان لم تمانع. ضحكت عندما لمحت هى بأنها لم تشبع منى بعد بأن العصفورة الأنثى تحب القفص فى أول شهر، فعلمت من ذلك أن الأرملة النياكة الممحونة شرهة الى السكس لأقصى حد. ” بقلك ايه،” اقترحت الارملة النياكة الممحونة. ” ليه منكلش هنا، احنا نقدر نشوى وناكل هنا. انا عندى جلسة يوجا بعد العصر وممكن اجيب الخضار معايا”.. أخبرتها انى أحبذ الفكرة، ولكنى سأتى باللوازم من أقرب ماركت. ضحكت الارملة النياكة الممحونة، ” مستحيل!.. انا شفت بنفسى ازاى انت بتجيب الحاجة فى ماركت الخضار.” ..
عندما عدت فى المساء، رأيت الأرملة النياكة الممحونة تقف ىعلى الشواية لتصنع لنا كباباً بيديها الناعمتين البضتين. كانت آنذاك ترتدى فستاناً أبيضاً قصيراً شفافاً ولا شيئ تحته. عندما لمحت حلمات صدرها النافرة من تحت نسيج فستانها الرقيق، تكانت تقول لى مرة أخرى، ” ازيك. ” عانقتها فعانقتنى ، وتداخل لسانينا و تسللت يمينها الى حزام بنطالى. عندما فرغت من خلع توكة حزامى وسحب سستة بنطالى ، أخبرتنى أنها تريده هنا حالا فى المطبخ، وهى واقفة، وعليها فستانها. قالت وهى فى محنتها، ” وانا جاية من تمرين اليوجا عقلى مشغول بكدا… نيكنى يا قلبى… الصقنى فى الحيطة و ورينى الويل !!”.. بالفعل، أخذت يدى طريقها الى كسها ومصصت أصابعى. دسست أصبعا فى فمها لتمتصه هى ، وشارك لسنى فى حفلة المصّ الشرهة. حطت كفها فوق زبرى المشدود وشدّت لحمى الى داخل فرنها. ألقيت بيدى فوق فردتى طيزها، ثم رفعتهما، فانزلق ذبى بكامله مباشرة فيها. دفعت بإصبعى فى خرم دبرها وبدأت أطعنها به، فكانت تصيح مع كل طعنة ، و لكن ، على الرغم من اجتهادى لكتم صيحاتها بفمى فى فمها، فأنا متأكد انه لو كان من الجيران من بالخارج، لتعجب عما يحدث ها هنا. التف ذراعاها حول رقبتى ، ورجلاها حول ظهرى وابتلعتنى بجدران حلو فواح كسها الضخم الكبير المشفرين. انت تقدر…أوووووف..تنيك..أووف…أوف..أوف..تنيكنى… تاكل العشا….فى ايى وقت..أوف..أح..أحووو. نيك كمان ” هكذا كانت تهذى الأرملة النياكة الممحونة عندما كنت أخوزق طيزها واستخلص عصارة كسها. راحت تعوى عندما قاربت نشوتها القصوى ، وكنت انا ما زلت أخوزقها بشدة ، شاعراً ذبى بطرف إصبعى عندما ساخا الاثنان داخلها. عندما قاربت انا لإفراغ حمولتى ، بدأت أصواتى تنشطر الى نص هرهرة ونصف أنين.. بالضبط ، قذفنا فى ذات اللحظة. كانت الشواية تحتاج انتباه احدنا، فقبلنا بعضنا البعض وانزلتا أرضاً فانسحب ذبى منها ليقطر لبنى منه ويسيل اسفل فخذيها.