هذه قصة حقيقة حدثت لي في أيام دراستي عندما كنت في الصف الثالث الثانوي وكنت أبلغ من العمر الثامنة عشر في حينها. وكنت فتى خجول فعلاً في هذا الوقت ولا أتحدث كثيراً مع الفتيات. ومع ذلك كنت متيم خصوصاً بمعلمة معينة في مدرستي. كان اسمها شمس. وكانت في أوائل الثلاثينات (ربما اثنين وثلاثين أو ثلاثة وثلاثين). وكان جسمها فاجر وملامح وجهها جميلة ولا يمكنني أن أصف حلاوة بزازها. كانت مثالية جداً. وكانت ترتدي ملابس مثيرة تتماشى مع جسمها السكسي. وكانت تدرس لنا اللغة الإنجليزية وكان صوتها شاعري يجعل كل من يسمعه يريد أن ينام معها ويضاجعها. وهي كانت تأمرنا بإحضار الكتاب المدرسي إلى الفصل في كل يوم. وفي كل يوم كانت تعطينا الحصة وتطلب منا أن نراجع في الفصل. ومن ثم يأتي أفضل جزء حيث كانت تجلس على الكرسي وبزازها السمينة الكبيرة ترتاح على الطاولة أمامه. يمكنكم أن تتخيلوا المشهد. وأنا كنت أرى ذلك وزبي يقف على الفور. تبدأ قصتي الأساسية مع المعلمة السكسي من هنا. في يوم نسيت إحضار الكتاب المدرسي معي وهي عاقبتني بأن أقف خارج الفصل. وأنا كنت واحد من أشطر التلاميذ لذلك كانت تشعر بخيبة الأمل مني. وعندما أنتهت من الحصة خرجت وأخبرتني أنها ليست سعيدة بجعلي أقف خارج الفصل. وأخبرتني ألا أكرر ذلك مرة أخرى وصفعتني بحنية. شعرت بالخجل الشديدة من هذا الخطأ وأردت أن أعتذر لها على هذا. فقررت أن أذهب إلى منزلها وأعتذر منها. كنت معتادة على زيارتها في المنزل لإنها تسكن قريباً من منزلي وكنت أذهب إليها هناك إذا واجهت أي مشكلة. وكتعبير عن إعتذاري أحضرت لها بعض الورود والكتاب لإنني كان لدي مشكلة مع الدرس الذي فوته هذا اليوم.
وصلت إلى منزلها ومع الورود أعتذرت منها عن الخطأ. و المعلمة السكسي ابتسمت وأطلبت مني أن أدخل. ومانت ترتدي فستان أحمر حريري وأممم كانت سسكسي جداً. كانت بزازها تطلب التحرر من هذا السجن. جعلتني أجلس على الأريكة وجاءت ببعض المقبلات والشاي. وجلسنا نتحدث سوياً وأعتذرت لها أكثر من مرة. وهي طلبت مني أن أنسى الأمر لإنها لم تعد غاضبة مني. وعندما أنتهينا من الشاي والمقبلات أخبرتها أنني أحتاج بعض المساغدة في الدرس. وهي كانت مستعدة لمساعدتي. وبدأت الشرح وكان هناك ماركر في يدي للتعليم على النقاط المهمة. وفجأة سقط الماركر من يدي وهي انحنت لتلقطه ورأيت أحلى صدر رأيته في حياته. كنت أحدق فيها وهي تلتقطه. رأتني وأنا أحدق في بزازها وكنت محرج. وهي ابتستمت لي ابتسامة خبيثة وواصلت الشرح. وعندما كنت في منتصف الشرح تشجعت ووضعت يدي على فخاذها وهي نظرت لي وفجأة سحب يدي من على فخاذها إلى بزازها الكبيرة الملبنة. وقالت لي: “أنا عرفت إنت عايز إيه من لحظة ما وقعت الماركر عن قصد.” شعرت كأني في حلمي. وهي أمسكت شعري وجذبتني نحو شفتيها. وقبلتني وكانت تمص شفتي السفلية وأنا مستمتع بأحلى يوم في حياتي. ظللنا في القبلات لعشر دقائق قبل أن تبتعد عني لتلقط أنفاسها لكنني كنت في قمة فورتي وجذبتها مرة أخرى وقبلتها مثل العاشق المجنون. وتبادلنا القبلات لعشر دقائق أخرى وأمكنني أن أخرى بزازها تنتصب. وظللت أقبلها على وجهها وعنقها وهي بدأت تتأوه بحرارة. وأردت أن أداعب جسمها وبدأت أقلعها. قلعتها البلوزة والتنورة بينما أٌبلها. وأصبحت الآن باللانجيري الأسود فقط.
جذبت المعلمة السكسي وأخذتها إلى غرفة النوم. وقلعتها البر وخرجت بزازها من السجن. وكانت حلماتها منتصبة جداً. بدأت أمصها مثل المجنون. وهي بدأت تلغب بزبي من فوق البنطلون الينز. مصيت بزازها لنصف الساعة تقريباً. ومن ثم نزلت هي على ركبتيها وبدأت تقلعني البنطلون وكان زبي منتصب مثل العمود. قلعتني الكيلوت وخرج زبي في أنفها. كانت سعيدة جداً وقبلت زبي وبدأت تلعب ببيوضي. وبصقت على زبي وبدأت تمصه. كانت محترفة وظلت تفعل ذلك لحوالي النصف ساعة حتى قذفت في فمها وابتلعت كل قطرة منه. والآن جاء دوري. رفعتها وجعلتها ترتاح على السرير وقلعتها الكيلوت وكان مشهد على ينسى. كان لديها شعر على كسها وحلق في بظرها. وكان هذا أجمل شيء رأيته في حاتي. بدأت أقبل فخاذها ومن ثم قبلتها حول كسها وكانت مبلول على الآخ. لحست بظرها وهي تتأوه من المتعة وأنتقلت بلساني إلى كسها وبدأت أكلها. كانت الرائحة والطعم مسكرة. بدأت أبعبضها ووضعت أصبعين في كسها حتى أصبحت تتأوه بجنون وتطلب مني أن أضاجعها. واصلت أكل كسها حتى جاء ماء شهوتها في فمي. وكان أجمل شيء تذوقته في حياتي. أمسكت زبي وأجبرتني على مضاجعتها. حاولت أن أدفع زبي في كسها لكنه كان ضيق فعلاً. دفعت بقوة أكبر فدخل في كسها وكانت مستمتعة لإن أهاتها كانت تتزايد. بدأت أقبلها وأنا أضاجعها في نفس الوقت. وبعد ذلك نكتها في وضعية الكلبة وظللت أنيكها حتى شعرت بإقتراب القذف. أخبرتها بذلك فقالت لي أجيبهم في كسها لإنها تريد أن تشعر بمني الساخن. أطعتها وقذفت في داخلها. وبدأ مني يتسلل في كسها. جمعته في أصبعها وتذوقته وهي مستمتعة. تبادلنا القبلات بعد النياكة وهي استلقت على بطنها لنصف الساعة. وبعد ذلك قمنا لنأخذ شاور ونكتها هناك أيضاً. وفي النهاية ودعتها وعدت إلى منزلي.