كنت يومها ابن الثامنة عشرة وكنت في قمة ثورتي الجنسية بحيث لا أكاد أسمع خف امرأة يقرع الأرض أو حتى أرى سيدة إلا وأهيج من رؤيتها وأتمنى لو تسمح لي بلمسها. أنا الآن في الخامسة والعشرين وكلما أذكر قصتي، التربية الجنسية وأول درس عملي في فن الجنس مع صاحبة أمي السكسي، أضحك من نفسي كثيراً. صاحبة أمي السكسي أو ” خالتو ثريا” كما كنت أناديها كانت ذات جسم سكسي حقيقة وساخن كذلك بحيث لا أكد ألمحها حتي ينتصب ذبي لرؤيتها. كانت خالتو ثريا أعز أصدقاء أمي على الإطلاق وكانت تزورنا كل يوم تقريباً في أوقات الظهيرة للدردشة مع أمي وتمضية الوقت. كنت أريد أن أتحرش بها ولكن خفت أن تشكو لأمي وأقع في موقف محرج فكنت أكتفي بالنظر من بعيد وأختزن أشد صورها سكسية في ذاكرتي وأستمني عليها منفرداً بنفسي. كانت هي كثيرة الضحك والنكات البذيئة الجنسية لدرجة أني لمحت أمي تشرّ جبينها وتشير إلى وجودي وأني أفهم فتضحك هي وتقول: ” يختي وماله..مهو بكره يكبر ويجوز ويعرف ههههه”. كانت كذلك تمازحني وتصفعني على مؤخرتي مما كان يثيرني جداً.
ذات يوم أصبح البيت فارغاً عليّ إذ ذهبت عائلتي لقرية خالي الذي كان يتزوج وجلست أنا بمفردي ولم أجد أمامي غير اللاب توب أشاهد الأفلام الجنسية واستحضر صورة خالتو ثريا وأستمني عليها. تسللت يدي إلى ذبي تفركه وقد انتصب. بينما أنا على ذلك متخيلاً نياكتي لخالتو ثريا السكسي، إذا بالباب يطرق فأقوم بتصغير الشاشة وأذهب أنا لأفتح فإذا بها، لدهشتي وزيادة هياجي، هي نفسها ثريا. كانت تبتسم لي وقد ارتدت ثوب رقيق جداً نظراً لسخونة الجو. شد قضيبي أكثر وسألت على أمي فأخبرتها أنها خرجت وستعود في المساء. دخلت لتلتقط نفسها وذهبت لأحضر لها كوب مياه كما طلبت لأعود فأجدها تشاهد الفيلم السكسي الذى كنت أشاهده. شاهدت ذلك وأنا أراقبها في المطبخ وقد سمعت الصوت ضعيفاً لأنها قد خفضته. أحسست بالإحراج الشديد ولكن عندما ذهبت هناك تظاهرت بأنها لا تعرف كيف تتعامل مع اللاب توب وأنها لم ترى شيئاً. قالت: ” نور روحي. كنت بتعمل ايه ممكن تعلمني أشغله؟” طبعاً تتظاهر ورحت أنا أعلمها فرأت الفيلم وقالت: ” نور..انت بتشوف بورنو…؟” أجبتها أني أشاهد فيلماً ثقافياً لأن دراستي لمادة الأحياء تتطلب ذلك لأن ذلك يعتبر من التربية الجنسية ورحت أحضر لها الكتاب. ابتسمت ثريا وقالت وهى تبتسم ابتسامة ماكرة : ” انا هعلمك أول درس عملي في فن التربية الجنسية”. بعدها طلبت مني أن أحلف أني لن أخبر أمي فحلفت لها وأغلقت الباب كما قالت. نهضت ثريا لتخلع ثيابها وأنا في ذهولي.
قطعة قطعة تجردت خالتو ثريا من ملابسها. جلست على الكنبة وأشارت إلى كسها الغليظ وشفريه الكبيرين والصغيرين وبزازها ولكني تخابثت وسألت عن قطعة اللحم الناتئة في أعلاه أن ألمسها فضحكت. صممت أنا لأن ذلك درس عملي في التربية الجنسية مع صاحبة أمي السكسي خالتو ثريا. اقتربت منها كما قالت ولمست بظرها فتأوهت وارتعشت وكأني لمست عصا سحرية. خلعت بنكالي والسليب في لحظة سريعة. انتهزت الفرصة وكانت قد اهتاجت ثريا واستلقت هي بمساعدتي ورأيت كسها يلمع بشلال ماءه. وضعت مقدمة ذبي في فتحة كسها المشعر لتستحلي هي وتطلق آهة طويلة. وضعت يديّ على بزازها ورحت أدلكهم فأحس بأنهم قطن ناعم الملمس. أغلقت ثريا عينيّها و ودعت لي جسمها أفعل به ما أريد. كان ذبيّ ليس بالضخم فدخل بسهولة في كسها ورحت أقلد الفلام الاجنسية وأدفع بنصي وهى تأخذ في التأوه وألانين والوحوحة: ” آه…آآه…آآآآآه..أأأح..أأأأأحوووو..” كانت ضغطات يدي فوق بزازها تتزامن وايقاع نياكتي لها. ازددت في نياكتي وسرعته وأخذت أدك كسها الزلق لمدة خمس دقائق كاملة مع داعبة بزازها الضخمة واحدة بعد الأخرى. ابتدأت ثريا تعرق ويتنزّى جبينها وبزازها كذلك وأنا أحسست أني غرقت بعرقي حيث كان الجو ساخناً. أحسست أ؟ن شعر عانتها الأسود يلمع من العرق والمجهود وأحسست بحرارة مضاعفة داخل جوف كسها في أول درس عملي في فن الجنس والتربية الجنسية مع صاحبة أمي ثريا. أحسست أن التي شيرت قد انطبع فوق جسدي من العرق والمجهود الشديد الذي كنت أفعله حيث كنت ألهث نياكتي لها. اشتدت شهوتي وتضاعف شبقي ولم أعد قادراً على التحكم في أفعالي وراحت طعناتي المتسارعة بمرور اللحظات تمنح ثريا لذة عظمي لأن أصواتها بدأت تتعالى مع اشتداد ضرباتي. امكن لي أن أري السعادة واللذة تغمر وجهها، فكنت أراها محمرة الوجه غارقة في عرق لذتها. كانت قد قاربت شهوتها فضعطت فخذيّها وضيقت الخناق فوق وسطي وراحت تهبط وتعلو بنصفها السفلي فعلمت أنها في طريقها إلى لذة الجماع القصوي. اردت أن أصل معها إلى اللذة متزامنين فأسرعت في نياكتي لها واشتددت حتي أطلقنا آهة واحة مشتركة: ” آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه..” لأسقط فوقها من الأعياء وتستقبلني هي بين ذراعيها كمن يبارك لي نجاحي في تعلم أول درس عملي في فن الجنس التربية الجنسية معها.