التهبت قصة سكس نار بين نورة و السباك اكثر و اكملت حكايتها و هي تداعب كسها الساخن و قالت وأثناء المداعبة والقبلات المثيرة باعد بين فخذي ورفع قليلا ساقي اليمنى وامسك بقضيبه ليوصله إلى ثغورفرجي و دعكه قليلا ثم دفعه ليولجه إلى الداخل مستغلا ما أذرفته من مياه اللذة اللزجة .. فدفع بجسده حتى أحسست بسفر قضيبه إلى الأعماق .. ما أمتع ولوجه الهادئ نحو الأعماق .. يكاد يسكرني .. أخذ يحركه قليلا … فما كان منه إلا أن حملني وهو في أعماقي فطلب مني أن ألف ساقي وفخذي على خصره … قلت له بتلهف : ما الذي تنوي فعله …؟ قال : هذه الطريقة ستمتعك بشكل أكبر … وفعلا كلما زدت من التفاف ساقي على خصره أحسست بقضيبه يتوغل بشكل أكبرو سكس نار يلتهب اكثر … بدأ هو بعبثه المثير فكان يرفعني لينزلني بعنف على قضيبه استمر في هذا الفعل الممتع حتى صرخت لأعلن عن ارتعا شتي الأولى من هذا الفعل الجديد … هو كان يزيد من شدة فعله ويهمس في مسامعي كلمات جنس مثيرة … بدأ يعبث بأصابعه على بوابة فتحة شرجي التي أحسست ومن شدة نيك كسي بأنها مفتوحة لتسمح بتيارات لذتي تتسرب عبر فوهتها لتلتقي بأصابعه المثيرة على بابها … كان عبثه بفتحة دبري ونيكه المبرح يزيدني شبقا ، فكنت أصرخ في وجهه دون شعور : نيكني … نيكني … بقووووة … لا ترحمني … ننننيك .. مزق لي كسي اريد منك سكس نار لم يسبق له مثيل … مددت أصابع يدي إلى أصابعه التي تعبث بمؤخرتي ليزيد من عبثه المثير ويدفع ببعضها لتخترق فتحة دبري … هو زاد من وتيرة نيكه وأوغل بعض أصابعه بفتحة دبري حتى جعلني ارتعش واصرخ فلم يتمالك هو شهوته فأحسست بتقلص عضلات جسده المثير واشتداد عنف نيكه فما هي إلا لحظات حتى انفجرت براكين شهوته ليسقي بسوائلها المنهمرة والمتدفقة كسي الضمآن…
فسد حني على الطاولة ليكمل متعته بإفراغ ما لديه من حمولة في أعماق كسي و كم كان لذيذا تدفق منيه وكم كان مثيرا نبض قضيبه وهو يقذف … شعرت بأن كسي قد ارتوى فلما أخرجه سال جزء كبير من حليبه ليبلل بوابة كسي وينسل إلى فتحة دبري … مسحت السائل ليعم البلل كافة مناطقي الجنسية بما فيها فتحة دبري ونهدي وصدري ، ثم لعقت ما علق بأصابعي … شعرت بأنه استمتع بنيكته الأخيرة في سكس نار معي … قال : كم كنتي رائعة …! رديت عليه : بل أنت من أمتعني بمتعة جنسية لم أذقها في حياتي … ارتحنا قليلا فذهبنا معا إلى الحمام ونحن عرايا تماما … أخذ كل منا يتبول وينظف مناطق التناسلية مما علق بها من آثار النيك المبرح … بعد فراغي من تنظيف نفسي دنوت لأفتح الحنفية لأملأ الحوض فلم أكد ألامس محبس الحنفية حتى أحسست به يعبث بمؤخرتي بأصابعه ويمدها إلى بوابة فرجي بغرض إثارتي … أنا توقفت عن ملئ الحوض بالماء لأستمتع بعبثه .. قام بدعك فتحة شرجي بأصابعه بقصد إثارتي دون أن يدرك أنها تثيرني وبشكل جنوني .. تهيجت فأطلقت أنات اللذة والاستمتاع بعد سكس نار جنوني ، فعادت إلي ذكريات ممارستي للجنس من الخلف مع بعض الشبان قبل زواجي بحيث جعلوني أدمن على ذلك بجنون … وتمنيت أن يعيد لي تلك الذكريات ولكن الحياء من طلب ذلك منعني … ودون أن أطلب منه ذلك تمادى في إثارة دبري بحركة أصابعه اللذيذة ، ثم برك على ركبتيه خلفي ففلق فلقتي وأوغل مقدمة رأسه ليشتم مؤخرتي ، ثم مد لسانه ليلحس فتحة دبري
…هذا جعلني استبشر بنيكة من الخلف تعيد لي توازني الجنسي الذي كدت ان أفقده من إغفال زوجي لهذا النوع من النيك المثير خاصة و اني لم اشعر معه اني امارس سكس نار مطلقا .. ، فزوجي الأحمق بالرغم من كل محاولاتي لألفت انتباهه ليمارس معي من الخلف إلا أنه ما يكاد ينتهي من ممارسته المعتادة والسريعة حتى يستسلم لسبات نوم عميق … كم كان يقيضني ذلك الغباء الجنسي من زوجي … ألا يدرك بأن الأنثى لديها أكثر من موطن إثارة ومتعة .. ألم يشاهد أفلاما لا يكاد يخلو أحدها من مثل هذا الفعل .. الم يسمع من زملائه عن متعة النيك في هذا الموضع … ؟ ولكن ها أنا وجدت من يعيد إلي ذلك التوازن المفقود ، ويمتعني في كل فجوة إمتاع في جسدي … استمر هو في استنشاق مؤخرتي ولحس دبري بإثارة لا توصف … عاد إلى الخلف ليضع قضيبه بين فلقتي … ضخامة قضيبه أفرج بين فلقتي حتى أحسست بأنهما مفلوقتين دون ولوجه … أخذ يعبث برأسه على بوابة دبري تفريشا مثيرا ثم ينزله ليدلك بوابة فرجي التي أحس بأنها ملتهبة من كثر النيك … حين كان ينزله إلى فرجي كنت اتشائم بأنه لن يلبي لي رغبتي الدفينة في سكس نار حقيقي .. فكان يثير مشاعري وتوتري بهذه الحركات المموهة .
.. عاد ثانية يفرش فتحة دبري … أنا دون إرادة دفعت بمؤخرتي لأشعره برغبتي في الممارسة من الخلف … هو يبدو فهم رسالتي … بلل فتحة شرجي ببعض الريق … ضغط الرأس على الفوهة ليجس النبض هل سأوافقه على ذلك …؟ شعر بأني مستسلمة … ضغط أكثر حتى أحسست بأن طرف رأسه بدأ يفتحها فوجد بعض المقاومة لكبره … أزاحه قليلا … فسألني هل ترغبين بذلك … ؟ لم أرد عليه وإنما بقيت مستسلمه لما قد يقوم به … قال : حسنا … يبدو أنك ترغبين في ذلك … لا شك بأنه قد سبق وان مارستي ذلك …؟ قلت : كيف عرفت …؟ قال : ألم اقل لك بأني خبير في فنون النيك …! ففتحة شرجك توحي بأنها قد استضافت أزبابا كبيرة في سكس نار عديد …هل زوجك يمارس معك من الخلف …