هذه قصتي أيام الثانوية العامة أيام الهياج الشديد عنددما كنت لا أكاد أترك زبري من فرط الإستمناء. قصتي مع الجارة الشرموطة صابرين تبدأ عندما رات لبني على ملاءة السرير فهاجت و طلبتها صراحة, طلبت مني أن انيكها و أريحها وهي تنفرد بي في غيبة أمي!
كنت وقتها أنا هاني شاباً في الثامنة عشرة شاب وسيم طويل عريض طالب فى الثانوية العامة أمار الرياضة و كذلك امارس ضرب العشرات بشره! ذات ت يوم تناولت غذائي بعد عودتي من درس الرياضة نمت بعد الظهر حتى انهض لأواصل مذاكرتي مجدداً حتى ثاني يوم إلى الصباح كما تعودت. نمت فاحتلمت بني أنيك الجارة أم محمد الجميلة صاحبة محل البقالة التي على ناصية شارعنا! تلك المرأة الجميلة السمينة صاحبة البزاز الهزازة المتأرجحة! فقد انحنت ذات مرة لتضع لي المخلل في الكيس فرأيت بزازها الحمراء السمينة المنتفخة فشد زبي فراته هي فارتسمت على شفتيها ابتسامة من هياجي! رأيت في ذلك الحلم أني أنيك ام محمد تلك المرأة الجوز اللوز ببزازها الحمراء المليانة ، وأفخاذها المدورة الساخنة وكسها الذي يلتصق بكيلوتها الرقيق فأراه و أرى مشافره وهي تمشي و تنحني! كذلك كنت أراها عند أمي و هي تجالسها و قت فراغها هي و أم راضي الجارة الشرموطة التي كنت أسمعها تهمس: بصو الواد هاني أدور و احلو ازاي… ولا بصو زبره شادد ازاي…يلا يا بت جوزيه و اخلصي…كانت أمي تضحك و تلكمها لتصمت و كنت أنا اسمع كلامهن على عتبة دارنا! كذلك كنت أتنصت عليهن فأسمع عن نتف الشعرة والاستحمام ، فكان ذلك يهجني بقوة. كانت هناك دائما نظرات معبرة بيني وبين أم راضي صاحبة محل البقالة حتى ان لبني كان يفيض بقوة و انا أحتلم باني أنيكها فكنت أغرق الملاءة باللبن فأنهض اتحمم و أغتسل !
ذلك اليوم و فجأة استيقظت على صوت دق شديد لباب بيتنا! لم يكن في الشقة غيري فاعتقدت أن أمي عادت من الخارج ونسيت المفتاح ، فأسرعت أفتح لها الباب وأنا مبلل بلبني على فخذي و بنطالي و الريحة تفوح مني بشدة! فتحت الباب لأجد أم راضي تلك الجارة الشرموطة التي تتكلم عني و تغتابني امام أمي و الجيران!! رحبت بها فسألتني عن أمي فأجبت: ماما مش هنا… خرجت . قالت : خلاص أستناها وروح اعملي شاء يلا.. أقعد أستريح من المشوار .. ثم دخلت فارتبكت و بدا علي فسألتني : مالك خايف ليه؟ إنت عامل عملة ولا أيه…يكونش ياواد في حد في أوضتك؟! ثم اقتحمت تلك الجارة الشرموطة حجرتي فصدمتها الرائحة ورات لبني متجمداً فدهشت و سألت: أيه يا هاني البلل واللبن اللى مغرق جسمك ده ؟! أربكتني أم راضي وراحت اخبئ بيدي زبي فانحنت تشم السائل والملاءة بتمعن وهى تتنسم رائحة اللبن بقوة وبمزاج واستمتاع شديد جدا . قالت الجارة الشرموطة بلمعة عيني و عينها على زبي الذي بدأ ينتصب: يا واد اللى على الملاية دى لبنك!! بس ده كله !! أنت حمار و لا حصان يا ولا!! تركتها كي لا أسبها و هرولت للحمام أغتسل و أنظف نفسي وأم راضي تبحث في الحجرة و البيت فلا تجد البنت اللي بحبها كما تقول دائماً لامي في جلساتها! دقائق ثم خرجت من الحمام و فوجدت أم راضي تستبدل ملاءة السرير بأخرى نظيفة لتلتفت إلي فجأة و تقول بمحنة: ولا يا هاني…لو طلبت منك حاجة تقدر تعملها!؟! قلت: لو أقدر…ضحكت الجارة الشرموطة وقالت: تقدر و نص يا ولا دانت مغرق الملاية أهوا! دق قلبي من تلميحاتها و شد زبي فرأته فشهقت : وكمان وقف أهو!! قلت بجدية : انت عاوزة أيه بالظبط؟ قالت بمحنة و ترجي: أنا تعبانة أوي يا ولا….من زمان و انا تعبانة ، ممكن تريحني ؟! قلت : عاوزاني أريحك إزاى يعني؟! سألتني وقربت مني: انت عملتها قبل كدة ؟! فسألت مستغرباً: مش فاهم؟! ابتسمت الجارة الشرموطة وهمست : يعني تعرف تجيب رجلي ؟! نظرت إليها باستغباء فقالت أم راضي صراحة: تجيب رجلي يعنى تنام معايا … زى الراجل ما بيعمل مع الست…لمعت عيناي ثم حدقت بها فهمست بخجل مصطنع: قصدي…قصدي….. تنيكني ا ولا!! فار دمي وقلت: بجد؟!! من فورها استلقت الجارة الشرموطة و فتحت فخذيها تتحسس كسها الكبير!! لهثت بشدة و هجمت عليها و على بزازها أقطع و ألتهم لا ادري كيف أتصرف!! قذفت في لباسي بمجرد أن سحبت كيلوتها و رأيت الكس الحقيقي لأول مرة! ثم انتصب زبي بقوة ورحت أنيكها في غيبة أمي و على سريري بشدة مرة و ثانية و ثالثة حتى ألقيت كل لبني في كسها!! لاول مرة أذوق حرارة الكس و حلاوته!! بعدها أحبت تلك الجارة الشرموطة ان تمتعني فأمسكت بزبي تلوكه بفمها و تلحسه و تمصصه لأقذف لبني مجدداً على وجهها وهي تهمس تدعو لزبي: يخليك ليا…ريحتني بعد أما كنت تعبانة!