أنا اليوم أم لصبيين يحملان لي الأمل في المستقبل وقد يمحوان آثار الماضي. الحقيقة أنه لم يكن ماضياً سيئاً ولا حسناً إلا أنني أشبعت فيه شهوتي الجارفة في سني الجامعة بعد الزواج المبكر الذي لم يدم سوى شهور قلائل ثم الطلاق الذي تركني امرأة غير مشبعة الرغبة. الكثير منا ينظر إلى ماضيه فلا يكاد يتعرف فيه على نفسه ويتساءل: هل أنا فعلاً ذلك الشخص الذي كنته؟! وأنا ممن يراجعون أنفسهم ويتساءلون دوماً. تم الزواج مبكراً من قريب لي في ثانية جامعة وحصل الخلاف على أشدّه وانتهيت إلى الطلاق فصرت امرأة وانا لم أتجاوز العشرين. حمدت للأقدار أنني لم أحمل من طليقي جنيناً في بطني يثقلني في إكمال دراستي. من تلك اللحظة وأنا لم تهدأ شهوتي الجارفة وخاصة وانني غير مختونة ومن هنا يأتي دور ابن البستاني الشاب الجامعي الذي يطبرني بنحو العام.
أدمنت الأفلام الإباحية وأخذت أناملي تهدأ من شهوتي الجارفة بعد الزواج الفاشل الذي لم يكمل أربعة اشهر حتى أني صرت خبيرة بكل الأوضاع الجنسية وودت لو أجربها مع لحم ودم. في الإجازة انتقلنا ضيعة والد والدي جنوب بيروت وهناك التقت أعيننا فأحسست بانجذاب كبير له. لك هو ابن البستاني المكافح الجامعي الذي جاء يحمل عن والده في إجازة الصيف. في زاوية من زوايا البستان تقع غرفته التي كنا أو أخوتي الصغار نحمل إليه فيها طعامه. لا أدري لما كنت استرق السمع إليه خارج غرفته بالليل أحياناً. الحقيقة أنه أعجبني وزاد من شهوتي الجارفة بع الطلاق والزواج الفاشل ووجدتها فرصة سانحة أمامي. تغوط الليل واطمأننت لخلود عائلتي للنوم وذهبت خلسة غلى مخدع ابن البستاني وطرقت بابه. علته الدهشة وتسمر وهو يطالعني وأنا آتيه في تلك الساعة غير اني ابتسمت وهمست لائمة: شو عم تتطلع فيّ… مافي اتفضلي؟! فابتسم وأفسح لي وجلست على طرف سريره.يبدو أنه فهم وقد سبقته شهوته إليّ عن طريق نظراته.رحنا نتعرف إلى بعض أكثر فعلمت أنه في السنة قبل الأخيرة وحكيت له عن الجامعة وعن الزواج والطلاق وسادت بيننا صمت وأحسست بحماقتي! فما الذي يأتي بي غلى غرفة ابن البستاني الشاب الغريب بالليل! نظراته أمامي كانت تنم عن تفهمه لي وعن شهوتي الجارفة.” طيب يا بشارة لو تريد شي لا تنكسف..” ونهضت لما أحسست بعبثية مجيئي يغر أنه هز رأسه ونهض وشكرني وابتسم ولك لم يجرؤ. وكيف يجرؤ وهو عامل عندنا؟!
نظراته ونظراتي كانت تتفاهم وتتواطئ على شيئ واحد: أننا سنلتقي وسنتضاجع قريباً. ابتسامات وكتب متبادلة ثم بعد أكثر من ثلاثة أيام وطأت غرفته بقدمي وكنت أحمل له عصيراً من المانجو. رحب بي وجلست وتحادثنا ومدح حسني وبضاضة جسدي وعند قيامي اقترب مني. ثبتّ عيني في عينيه وامتدت يداه وأمسكت بيدي وانحنى ابن البستاني يمطر ذراعي العري بقبلات ساخنة حتى انتهي غلى شفتيّ. أشعل ذلك شهوتي الجارفة وتحركت شهوته كثيراً ورحت أشيع رغبتي بعد الزواج المبكر والطلاق السريع. تهارشنا وتلاصقنا ولم أدرِ كيف خلع عني ثيابي جميعها عدا الكيلوت. ثم فوق سريه طرحني برفقٍ على ظهري وقام فوق صدري وقرب ذبه ناحية فمي يريدني ان أمصصه! الحقيقة أنني لم اعتد ذلك ولم أفعله من قبل ولكن شهوتي الجارفة أنستني كل الاعتبارات وكنت قد شاهدت ذلك في الأفلام الإباحية. . ابتسمت ولمعت عيناي وأنا أطالع ذبه الوسيم المعتدل الغليظ وخصيتيه المتدليتين المنتفختين. دفعته في فمي بعد أن قبلته وأحسست بطعم غريب له وأخذت امصصه وألوكه لدقيقتين. ثم سحبه ابن البستاني بشارة بعد أن غمسه بفمي ثم قرب خصيتيه من فمي فعلمت أنه يريد أن أمصهما فبدئت بلحسهما ثم أدخلت واحده في فمي أمصها وأشدها إلى الخارج,,, وهو يثني على طريقتي فى المص ويصفني بالمحترفة ,,فأخرجت خصيته من فمي وبدئت بالثانية أعمل بها مثل عملي بالأولى ثم أدخلت خصيتيه بكالمهما في فمي أمصهما حتى تألم من اللذة فتوقفت وسحبهما. أمتعته فأحب أن يمتعني فجعلني أرقد على ظهري ثم أخذ يميل فوقي ويمطرني بقبلات هائمة فوق جبيني وعيني ووجنتي وتوقف عند فمي طويلا يمص شفتاي ويمص لساني ثم بدء يتدرج بالنزول لحسا بلسانه في عنقي حتى بزازي التي أشبعهما اعتصاراً ولحساً ورضاعة ا وضما بيديه حتى جن جنون شهوتي الجارفة وأنا ارجوه: يكفي يا بشارة نكني بسرعة دخيلك … نكني حبيبي…معش أتحمل اكتر من هيك …وهو يبسم ويشعل شهوتي الجارفة بعد الزواج المبكر الفاشل مع قريبي . نزل إلى بطني حتى وصل إلى سرتي وأدخل لسانه يلعب به وأنا أتأوه من الشهوه ثم غادرها إلى كسي الذي كنت قبل أن آتي إلى بشارة قد حلقت كل شعره حتى أصبح ناعما صقيلاً منعماً. أخذ يقبله ويلثمه ويتشممه كأنما يكتشف رائحة الكس لأول مرة ليبدأ بعدها بطرف لسانه يدغدغ باطن كسي ويمص بظري بين شفتيه ويدخل لسانه في فتحته وهو يتغزل بكسي ويشيد بطعمه فكان كلامه يثيرني زيادة ويزيد من شهوتي الجارفة حتى أحسست أني أعيش في عالم آخر… يتبع….