كانت الجميلة في حالة مزاجية عالية سكرانة بخمر السكس و خمر الفوديكا الحقيقية وهي تلعب في نفسها! وغير أنها كانت مفلسة قليلاً؛ لم يكن معها من المال ما يكفي فأنها قامت بعمل صفقة رابحة مع موصل الطلبات للمنازل مما لا يمكن رفضه. راحت الجميلة الدلوعة تكافئ موصل الطلبات للمنازل و تداعب زبه الأسود الكبير و يرضع بزازها الضخمة و تنيكه فكان ذلك مساءً والجميلة راندي تتضور جوعاً إذ بقيت بالبيت لليوم الثالث على التوالي ففرغت ثلاجتها بفراغ حافظة نقودها. ظلت بائسة لدقائق قبل أن تطرق عقلها فكرة شقية رائعةّ تذكرت ذلك الشاب موصل الطلبات للمنازل الذي كان يحدق فيها بشهوة جارفة حتى أنها عرفت فكانت تضاحكه بل تغازله على الملأ وتداعبه للحظات كل توصيله له للطعام ففكرت راندي في نفسها وهي تلتقط هاتفها المحمول:” يمكنني أن آتي به محملاً بالطعام مما أشتهي…” فيما هي تملي طلبها راحت تفكر كيف لها أن تقنعه أن لا يحصل منها المال اللازم.
هرولت لغرفة نومها و ارتدت بنطلون لصيق بردفيها العريضين و فخذيها المدورين وساقيها مما تلبسه لممارسة اليوجا أضافة إلى تي شيرت ضيق ممسك فوق بطنها عاري فوق سرتها يبرز بزازها الكبيرة ذات الحلمات النافرة! دق جرس الباب فصاحت راندي من غرفة نومها:” أدخل…” اندفعت راندي عبر غرفتها للطرقة الكبيرة للصالة وهي متوفزة على شفتيها بسمة ماكرة مثيرة وهي تفتح باب شقتها لتجد موصل الطلبات للمنازل يبتسم ابتسامة عريضة:” مدام راندي اخبارك…طلباتك أوامر…” تبسمت له راندي برقة :” ميرسي…استنى لحظة اجيب الشنطة من جوا…:” ثم استدارت توليه ظهرها. انحنت بوسطها لتمنح موصل الطلبات للمنازل رؤية كاملة عن قرب لطيزها بل وكسها البادية شفتاه من تحت نسيج بنطالها الشفاف قبل أن تلتقط حقيبة يدها عائدة للباب!! تصنعت راندي مندهشة:” أوووه….استنى كدا…مش لاقية البوك…” ثم ألقت بحقيبتها فوق البار بجانب الباب ليغازلها موصل الطلبات:” لا دا أنت قمر الليلة..” تبسمت راندي وهي تحني ظهرها لتنظر في حقيبتها مجدداً ليتمكن موصل الطلبات من النظر في ما بين بزازها البادية من التي شيرت الكات!
قررت الجميلة الدلوعة تكافئ موصل الطلبات للمنازل و تداعب زبه الأسود الكبير و يرضع بزازها الضخمة و تنيكه فتأرجحت بزازها وهي تتحرر بنزق وعنف امامه. بعدو دقيقة بحث عن البوك التفتت إليه بمحنة و رقة وهو يحدق في مفرق بزازها:” مش لاقيه البوك…ممكن ضاع مني…! ممكن تخدمني بقا المرة دي..كان موصل الطلبات يلتهم بعينيه بزازها فقال بلا تفكير:” وأنا مش لازم يعني اخدمك…”
تجهمت له راندي وعرضت عليه:” انت عاوز تتفرج على بزازي بدون اي مقابل…مقابل الوجبة يعني؟ كان عامل التوصيل لا زال محدقاً:” لا مش قصدي فقالت له:” تحب تشوف اكتر طيب…” ثم دلت له التي شيرت فكشفت عن صدرها الأبيض الشهي فعصرت بزازها بقوة فتلهف العامل بقوة ومص شفتيه:” ايوة…كمان… اشترطت راندي: هتشوف بزازي بس تنسى زمن الأكل…” راح يساومها:” كان نفسي بس أنا نفسي مش معايا غير فلوس متكفيش…هأقع في ورطة…” تمحنت راندي:” لا بقا ساعدني خليك جنتل أمال أنا ممكن العب في زبك بيدي..تلهف عامل الدليفري:” ماشي موافق…يلا… شدته راندي من يده تأخذه للكنبة في الصالون وتغلق الباب فتجلس للجواره فبدأت تفرك بيدها فوق زب موصل الطلبات للمنازل فتتحسس زبه الذي راح يتصلب فقال مقترحاً متلهفاً: “ طيب اقلعي التي شيرت عشان أرضع بزازك وأنتي بتلعبي في زبي فاستجابت راندي على الفور بقلع تي شيرتها وسحبته فوق راسها فبدت بزازها الضخمة التي راحت تتقافز وتتأرجح و تتلاطم بحرية بوجه عامل الدليفري. كذلك أحلت راندي حزام بنطاله و أطلقت زبه فأمسكت به من تحت البوكسر وأخرجته لتجد أمامها زب أسود كبير فشهقت:” كل دا زبر…!!”ملأ راحتها فلفت أصابعها حواليه فلم تتملكه ولم تتلاقي طراف اصابعها فاعجبت به وهي تدلكه وتداعبه وتدلك حشفته فراح يطلق أناته:” بيبي أفركي زبي كمان…” راح زبه الأسود يتمطى بقوة وهي تسخن ويتبلل كيلوتها شهوة إليه فلم تتمالك نفسها وهو يلعب في بزازها فراحت الجميلة الدلوعة تكافئ موصل الطلبات للمنازل و تداعب زبه الأسود الكبير و يرضع بزازها الضخمة و تنيكه فتركع بين ركبتيه تمصصه بقوة وهي تغمغم:” زبرك جامد اوي…خليني أمصه وأستمتع…أنا بموووت في زبرك اوي…أنا شرموطة زبرك….” راحت تمصص فاقترح عليها أن تخلع بنطالها ففعلت ثم كيلوتها ففعلت وهو يقفش بزازها إلا أنها اعترضت على نيكها قائلة:” أنا نفسي أخليه ينكني بس انا مينفعش اخون جوزي….:” ضحك عامل الدليفري:” أنت كدا كدا خنتيه…يا شيخة يلا….راندي ضاحكة :” بجد…طيب يلا…تعالى نيكني…” ركعت فوق ركبتيها و فلقست له طيزها العريضة فراح يلف يديه حول فلقتيها ويتحسسهما ثم يسدد زبه المنتصب بقوة المزيت وراح يدخله فيها وينيكها بقوة وهي تستحلي حتى ارتعشت فراح يخرجه منها ليدرها له ويلقمها اياه في فمها لتمصصه بقوة وهي تتنهد بقوة: يلا هات في بقي…هات …راحت تمصصه وهو يدلك زبه حتى زمجر موصل الطلبات للمنازل حتى راح يدفق فوق بزازها وصدرها فيغرقها من منيه الهادر.