أهلاً يا أصدقائي، اسمي جوليا وأنا عاهرة منذ أيام المدرسة. أعشق القضبان الكبيرة والضخمة وأحتاج الآن إلى أربع لخمس قضبان في كسي كل يوم لكي يرضوا شبقي الذي لا يتوقف. لست متزوجة لأنني لا أستطيع أن أقيد نفسي بقضيب واحدة. أعلم أنني لا يمكنني أن أكون مخلصة لشخص واحد لإن جوعي للجنس كبير. أنا أبلغ من العمر الثانية والثلاثين وأعلم في إحدى شركات الدعاية. وقد قمت بكل شيء لكي أتقدم في عملي. لم أتردد في النوم مع الأشخاص الذين كانوا مسؤولين عن ترقياتي. وهذه قصة مختلفة لكن هنا أود أن أحكب لكم عن اللحظات الجنسية التي قضيتها مع زملائي الأربعة على سطح الكلية. أنا عاهرة منذ أيام المدرسة ومشهورة بأنني أستمر في تغيير عشاقي على الدوام. وأستخدم عشاقي لكي يرضوا عطشي لجنس ومن ثم أتركهم لأتقدم. عندم تركت المدرسة، كان قوامي نحيف لكن بمجرد أن ذهبت إلى الكلية أكتسبت بعض الوزن وأصبح كسي كبيراً ويمكنه أن يتحمل أثنان إلى ثلاث قضبان في وقت واحد. كانت لي تجارب جنسية مع كل شخص تقريباً في فصلي والطلبة الأكبر سناً والأشخاص الأخرين في حرم الجامعة أيضاً. كانت لي تجارب جنسية عديدة لكن هذه التجربة تستحق أن أرويها لكي أمتعكم. كان الجو حار والجميع كانوا في غرف المحاضرات المكيفة تجنباً للحرارة بالخارج. كنت أشعر بالهيجان منذ ساعات الصباح الأولي. وقد ماريت السكس على الهاتف في الليلة السابقة مع أحد عشاقي على الإنترنت وبعد وقت طويل من الجنس لم أعد أستطيع إرضاء نفسي بأصابعي وأدواتي. كنت أريد شيئاً ما حقيقي وطلبت ممارسة الجنس الجماعي من أصدقائي. ذهبت أنا وأربع من أصدقائي في الفصل إلى السطح ووجدنا ركن أمن.
هذا الركن كان أمن ولا يستطيع أحد رؤيتنا أثناء ممارسة الجنس الجماعي . هؤلاء الشباب نزعوا كل ملابسي وجعلوني عارية. كان كل الشباب يرتدون ملابسهم بالكامل بينما كنت أنا عارية وهؤلاء يتضاحكون من حولي وعلى الأرجح سينيكوني بعنف. كانت هناك أربعة أزواج من الأيدي على جسمي وكانوا يضغطون على نهداي وأردافي ويبعبصوا في كسي. كنت قد حلقت كسي في الصباح وكنت ناعمة جداً. كنت أشعر بالهيجان وعلى وشك الجنون واآن أريد القضبان في كسي بأي طريقة. كنت أستطيع أن أرى أربعة أنواع مختلفة من القضبان أمامي. الأسود والطويل والضخم والسميك. أمسك كل منهم بقضيبه في يديه وظل يهزه بقوة. كانت عيناي تلمعان وكسي بدأ يرشح بعد رؤية القضبان التي كنت أحلم بها. جلست على ركبتي وأخذت قضيبين في يدي وبدأـ الحسهما واحد بعد الأخر. بعد أصبح القضيبين رطبين بالشكل الكافي أخذت الأثنين الأخرين. كنت أحصل على المتعة التي لطالما حلمت بها. جلسوا جميعاً على الأرض وأنا كنت مستلقية بينهم. أحد الشباب أعتلاني ودفع قضيبه في فمي وبدأ ينيكني في فمي. وشابين أخرين نزلا على الأرض وبدأا يلعبان في فتحاتي السفلية. أحدهما كان يبعبصني في خرم طيزي بينما الشاب الأخر يفرك قضيبه على كسي. كانت كتعة وشعور لا يقاوم وأنا أتاوه أوووووو …. أأأأأهههههه … وووو.. كانوا جميعاً يقفزون من حولي ويحاولون أن يلبوا رغباتي. كنتفي أرض الأحلام وفجأة شعرت بقضيب يضغط عفي كسي والقضيب يندفع بقوة كبيرة. كان جمسي كله يهتز ومؤخرتي تصعد وتهبط مع الشاب أو القضيب. أحد الشباب كان ما يزال يبعبصني في خرم طيزي وأصابعه الخمسة أصبحت في طيزي وكانت تؤلمني بشدة.
وفجأة جذب الشاب قضيبه من كسي وجلس شاب أخر على ركبتيه أمامه. رفعوني لأعلى وأجلسوني على جسم أحد الشباب وكان قضيبه متجه مباشرة نحو مؤخرتي. وضعوا الزيت على خرم طيزي وقضيب الشاب وساعدوه على دفع قضيبه في مؤخرتي. وبدفعات قليلة قوية أصبح قضيبه بالكامل في مؤخرتي وأنا كنت على وشك الصراخ لكن أحد الشباب دفع قضيبه في فمي وكان قضيبه كبيراً جداً ووصل حتى حلقي. كان الوضع حرج ولم أعد أستطيع فعل أي شيء. شاب أخر استيقظ من غفوته وبدأ يحك قضيبه على كسي ودفع قضيبه في كسي المهترأ. كانت كل فتحاتي في حالة فوضى وشمغولة. كانت هناك ثلاثة أشياء ضخمة في فتحاتي الثلاث. وما بقى إلا شاب واحد والذي صعد فوقي ووضع قضيبه ما بين نهداي وبدأ ينيك نهداي هو الأخر. كنت اتأمل فيما يحدث حولي وما يفعله الشباب في جسدي ولا أتذكر عدد المرات التي قذفت فيها. واحد تلو الأخ بدأ يقذف وجسمي أصبح ممتلئ ومبلل بقذفهم. أتدوا ملابسهم وغادروا المكان بينما بقيت أنا مستلقية على الأرض ولا أستطيع الوقوقف بشكل صحيح. وبعد بضعة دقائق، أرتحت ونظفت نفسي. لم أستطع بالطبع الذهاب إلى المحاضرة. وتركت المكان وذهبت مباشرة إلى المنزل. وهناك أرسلت رسالة نصية لكل الشباب الأربعة لكي أشكرهم على النيك وأطلب منهم المزيد من الجنس الجماعي في مؤخرتي وفمي وكسي.