قصتي الواقعية مع الجنس الشهي مقابل العمل مع نادية الأربعينية تبدأ من شهور ماضية. فقد كنت أمر بأصعب فترات حياتي منذ شهور. كنت شديد الضيق واﻷسى لفروجي من عملي فظللت شهوراً بلا عمل أبحث عن الوظائف الخالية ، فأتصل بهذه الشركة وأراسل تلك المؤسسة بلا جدوى. حتى طريقة كتابة السي في من جديد وطريقة البحث عن عمل أصبحت لي بلا طائل ومملة .ذلك أثر بالسلب على إقبالي على الحياة ولم تعد شهيتي لها كما كانت من قبل. ؛ فلم أعد أخرج مع الأصحاب أو أشاركهم حفلاتهم المثيرة ولا السفر إلى أماكن المتعة من شرم الشيخ أو رأس البر للاصطياف أوغيرها.
أثناء ذلك وبينما أنا في شدة بؤسي إذ أتلقى اتصالاً من شركة لأعمال الحراسة واﻷمن وإذا بها سيدة صوتها رقيق اسمها نادية وقد دعتني إلى عمل مقابلة شخصية. بالطبع كنت قد أرسلت صورة شخصية لي على البريد الإلكتروني وخبراتي. وبالطبع لم يكن ذلك العمل مناسباً لكفاءاتي إلا أنني كان لا بد لي من العمل. لبست وتأنقت وذهبت إلى لقاء تلك السيدة الناضجة لأجدها في الأربعينات من عمرها إلا أنها تمتلئ بالحيوية والحياة. جلست أمامها وراحت تمدح من كفاءاتي وأوصتني أن ألتقي بها في مكان بالطبع لن أذكر اسمه وهو في مدينة نصر. المهم أني قلت في نفسي أن ذلك هو المكان الذي سأتولى تأمينه. عموماً أنا قلت في سر نفسي أن أقبل بذلك العمل إلى أن أجد عملاً مناسباً لي وذلك خير من التعطل في المنزل. عندما وصلت إلى هناك في المساء، وصعدت إلى الطابق الثالث من عمارة معظم شققها غير مأهولة اندهشت عندما وجدت نفسي وجهاً لوجه مع نادية السيدة الأربعينية! دخلت إلى شقتها الفسيحة لأجدها بمفردها. جلست أمامها وراحت تحملق فيّا بنظرات مريبة ثم قالت بوضوح:” حمادة…انت شاب وسيم ومحتاج للعمل … صحيح؟!” فأومأت برأسي في اندهاش بالإيجاب. واصلت بعد أن نهضت من فوق مقعدها وأتت خلفي ووضعت يديها على كتفي:” طيب لو محتاج تشتغل..يبقى لازم تعمل اللي بقلك عليه…” ثم انحنت فوق رأسي وهمست في أذني وقد تسلل كفاها إلى شعر صدري ليبدأ قلبي بالخفقان سريعاً:” بص… هيفضل سر بينا … تمارس الجنس مقابل العمل … وفي فرص احسن لو بقيت مطيع…”.
أخرستني المفاجأة لأنني لأول مرة في حياتي أرى سيدة ، فضلاً عن أنها جميلة وناضجة أربعينية تعرض نفسها علي لكي أعمل. لم أكد ارفع وجهي وأتقول:” طي ييب ب س بسس …. ” وأنا أتلعثم بالكلمات حتى أرخت كفها فوق فمي وراحت تفك أزرار قميص وتقول:” متخفش… الجنس والشغل معاك…, مش بس سكيورتي…. في حاجات افضل….”. نهضت وقد اقتنعت بالفكرة ولكن ظل لي سؤال يحيرني فقلت:” بس اعرف … اشمعنى أنا بالذات!” فابتسمت وقالت:” عشان وسيم …وشاب وحاجات تانية ومتسألش كتييير.” واقتربت مني وراحت تطوقني بذراعيها وانتصب ذبي بشدة. في الحقيقة نادية سيدة شهوانية جداً وكانت تلك أول خبراتي في عالم الغريزة والجنس. لم يكن هناك مهرب ولا مهرب من المقدور الجميل الذي تجري وراءه البشر وهو يجري ورائي! هل كنت امتنع؟! هل كنت امسك عنه؟! بالطبع لا وألف لا. دقيقتين ووجدنا نفسينا على الفراش وقد خلعت عباءتها ومالت هى بقميص نومها القصير وبزازها تتأرجح فوق وجهى لتقبلني بشره الجنس الشديد وكان حرير شعرها يجلل رأسي من تحتها. سحبتها تجاهي بشدة وضممتها ورحت أخلع قميص نومها لأرى ساحر ثديّيها الناعمين كالجلي . أجريت يدى أسفل ظهرها وخلعت كلوتها بمساعدتها ولأحتضن براحتيّ صفحتيّ طيزها بيضاوية الشكل شديدة النعومة شديدة البياض ورقيقة الملمس.في ذات الوقت كان لسانانا يتعاركان بعدما شددتها لتعتليني.وكان ذبي قد تصلب وهى تطحنه بباطن طيزها الملساء وقد انزلق بين ساقيها وقد شعرت بحرارة نصفها السفلى فازداد توتره..رحت أمارس الجنس الشهي مقابل العمل وشرعت بلثم رقبتها بشكل طولى وبمص أذنيّها، مدخلاً لساني داخلهما بينما كانت هي قد اشتد هيجانها من أناملي التي تحسست الطريق إلى فتحة طيزها تداعب شق كسها المبلول. كانت حليقة الكس ناعمته وكأنها قد أعدته لي إذ أناملي اصطدمت بمشفريها الأملسين الرقيقين ، فافترقا بيسر عدما اخترق إصبعي كسها المبلل. نهضت نادية الأربعينية بنصفها الأعلى كما نهضت أنا وراحت تضغط بالعكس من إصبعي لمدة دقائق قبل أن تنسحب بجسمها الناعم الانسيابي مقبلة جلدي المستثار في طريقها إلى ذبي تلتقمه فى فمها. كانت نادية الأربعينية رائعة فى مص ذبي الشاب وبعدها رفعت ساقيّ وراحت تلحس فتحة دبري بينما كانت تبعبص بإصبعها كسها. إحساسات لا تقاوم.” يالا نيكنى…نيكنى جامد..” هكذا أخذتني نادية الأربعينية إلى ممارسة الجنس الشهي معها مقابل العمل وياله من عمل!! سحبت وسطها نحوى و أمسكت هي بذبي الذي أعجبها حجمه المتوسط وراحت تصوبه قبالة شق كسها المتدلي الشفرين. جلست عليه بتمهلِ وهى تأنّ و تتأوه حتى انزلق داخلها. شملتني إحساسات نشوة وسكر عجيبة من ضيق مهبلها على ذبي عندما راحت تهتز يمنة ويسرة وإلى الأمام وإلى الخلف. كانت كفايّ على وسطها تشد عليه أشد و أكثر حتى ينزلق كل مليميتر من ذبي في أحشائها الدافئة.ظللنا على هذا الوضع حتى قبضت بعضلات كسها فوق ذبي وارتمت بجسمها عليّ وقد تخشب فأطلقت أنا ونادية الأربعينية فى آنِ واحد صرخة شهوة الجماع. أنا اﻵن لا أعمل عمل الأمن بل مشرفاً في مصنعٍ لها!