أنا اسمي أميرة وبيدلعوني مرمر، وعندي 24سنة. عندي شهوة كبيرة لممارسة الجنس المجاني مع الرجال الفحول وأكره الرجالة اخجولة. أنا بالرغم من أني بأحب من كل قلبي بس نقطة ضعفي هي الزبر بأحس بأني مستسلمة له أول ما شوفه. ولما بأتناك من حبيبي بأفضل ألح عليه علشان ينيكني مرة تانية حتى ولو كان حاسس بالضعف، بأفضل معاه لغاية ما يجف نهر المني في بيضانه من كتر النيك معايا ولازم أحكي لم عن شكلي من غير مبالغة. انا بنت قصية شوية وطولي حوالي متر وستين سنتي وعندي بزاز كبيرة وحلماتي وسعة أوي وحواليها طار وردي كبير. فأنا بالبس سونتيانة مقاس ستة وخمسين.ونفس الموضوع بالنسبة لطيزي اللي هي كبيرة أوي. باختصار من نوع البنات القصيرة المليانة وأغلب الرجالة اللي ناكوني استمتعوا معايا في الجنس المجاني إني ما بهتمش ابداً بالفلوس في مقابل النيك. كل اللي يولعني هو الزبر الكبير المنتصب لما يخترق كسي ويطفي شهوتي اللي لا تتوقف عن الالتهاب نهار وليل. وكفاية بس أحكي لكم عن حاجة حصلت لي مع راجل ناكني في حديقة عامة مليانة بالعشاق.كنت قاعدة عى حجره وزبره في كسي ومن ورا الاشجار كان في بيبص علينا شاب هيجان من اللي بيحبوا يختلصوا النظر على عشاق النيك وكنت بأعض شفايفي وأبص له بشهوة بالرغم من أني كنت بأتناك وزبره في كسي، وما أثرتش انتباه الشاب اللي كان بينكني، وفلت معاه أمارس النيك وفي نفس الوقت بهيج الشاب التاني اللي مسك زبره وهو قدامي وفضل يفرك فيه ويعض على شفايفه لغاية ما جاب لبنه، وهو بيضرب عشرة على منظري وأنا بأتناك جامد. ومن سوء حظي ما وصلتش للرعشة الجنسية ساعتها لإني ما شبعتش من الزبر والنيك.
وبما إننا أتكلمنا عن الرعشة الجنسية فأنا قليل لما بأوصل لها لإني بأحتاج لمدة طويلة من ممارسة الجنس فلازم اي راجل ينيكني لأكتر من نص ساعة من بداية دخول زبره في كسي وبأحب الزبر اللي بيكون رأسه أتخن من حجم الزبر عشان أحس باحتكاكات نار في جدران كسي المشتعلة. من بين الرجالة القليلة اللي وصلتني للرعشة الجنسية في الجنس المجاني كان مروان وده الشاب الب ما لقيتش زيه لغاية النهاردة بالرغم من إني متأكدة إن في كتير من الرجالة الفحول المجهولين. كان مروان راجل جامد وعنده جسم متناسق ورحنا يوم لأفندق ودخلنا عشان نستمتع بالنيك ولما طلع زبره كان النوع اللي بحبه لإنه كان طوله 18 سنتي تقريباً وعروقه كبيرة من فوق وعنه حلقة سودافي منطقة الختان مع رأس أعرض من باقي الزبر. لما بدأت أمصه حسيت بنشوة ممتعة ولذيذة لإن زبره كان دافي أوي وأملس وكل ما كان لساني بيمر عليه كان انتصابه بيزيد وشهوته بترتفع أكتر. وبالرغم من إني مصيته له بكل محنة بس هو ما قذفش، وفض زبره في كسي لاية ما أرتخى شوية وبعدين باسني وفضل يداعبني لغاية ما حسيت إن زبره اشتد في كسي وساعتها رجع يحتك وينيك فيا جامد وحسيت إن المني بيختلط بعسل شهوتي وبيدو الزبر والكس خلاوة ملهاش مثيل بالرغم من إن المني كان بينساب من كسي وبينزل على زبره وبيضانه.
في اليوم ده حصلت على أحلى رعشة جنسية ممتعة، خصوصاً وإن زبره كان كبير وكان بيحتك في كسي بطريقة مثالية في الجنس المجاني الساخن أوي واتمنيت لو فضل مروان ينيكني من غير توقف. المهم اتنكت كذا مرة من أزبار مختلفة منها الكبير ومنها الصغير بس الزبر المثالي اللي كنت بدور عليه لازم يكون أحلى من زبر مروان اللي باعتبره هو المقياس بالنسبة لي ولو لقيت زبر أحلى من زبره هأكون أسعد واحدة على وجه الأرض ومستعدة دايماً لممارسة الجنس المحاني معرالرجالة العرب الفحول. أنا ما يهمنيش الشكل ولا السن فأنا زي ما أتنكت من الشباب أتنكت من رجالة كبيرة في اسن ومتعوني برضه ومن أهم شروطي نضافة الجسم والنيك الآمن. في الفترة الآخيرة أتعرفت على شباب كتيرة على النت والفيسبوك وكلهم كان بيطلبوا مني ممارسة الجنس المجاني بس أغلبهم ما كنش جاد، وعايز يقضي الوقت ولازم أذكر هاني واللي خلاني أسافر لحد بيته علشان ينيكني ولما وراني زبره على الويب كام ولع كسي الممحون ولما حسيت إنه بيتكلم بطريقة جادة جهزت نفسي وسافرت له القاهرة، واستقبلني في شقته وكان عاي وحده وفضلنا الليلة دي نمارس الجنس المجاني والنيك الممتع لغاية الصبح، بس كان كل عيبه إنه بيقذف بسرعة أول ما كسي يبتدي يدوب معاه على الرغم من إن زبره كان كبير، وناكني في الليلة الواحدة أربع مرات، وفضلنا مع بعض لمدة أسبوع استمتعنا بالنيك و الجنس المجاني المثير والممتع. ولسة بأدور لغاية اللحظة دي على الرتجل المثالي وزبره اللي هيديني أحلى لحظات الجنس الساخنة اللي بتمناها كسي.