حكا لى صلاح صديق الجيش الذى توطدت علاقتى به أنه مارس الجنس مع أخت صاحبه الجميلة لميا بعد أن أحبته فأسلمت له نفسها. اعترف لى صلاح وهو يرفع كأس الخمر إلى شفتيه وكنت أزوره فى شقته التى ينوى أن يتزوج فيها، فقال: ” مش عارف ياصاحبى ..البنت حبتنى بجد وأنا للأسف استغليتها ومارست معها الجنس. قصتى معاها تبدأ لما رحت الشقة أنا وصاحب ليا كمان مع أخوها سعيد سواق الميكروباص عشان نسهر عندهم. فى اليوم فركنا فركتنا وشدينا الحشيش فوق الشيشة وكنا فى أوضة سعيد . فى اليوم ده مكنتش أم سعيد المطلقة فى البيت ، كانت عند أختها على مسافة ساعة مواصلات مننا. جات لميا وفتحت علينا الأوضة وشفت جمال الدنيا! القمر دخل علينا ولا الشمس! كانت جميلة وكانت فى آخر سنة من الثانوية العامة. تأسفت لما شفتنا واحنا بنتكيف وخرجت وتفريباً مكنتش تقدر تكلم مع أخوها راجل البيت. تكررت زياراتى لسعيد فى شقته وكنت بشوفها واسلم عليها ومرة بعد مرة أخدت عليا و بقت تقولى : بطلوا الهباب اللو انتو بتشربوه ده…وكنا نضحك….مرة تانية كنت رايح لسعيد وبرده مكنتش غيرها فى البيت وسعيد ، كان ادانى المفتاح وقلى ادخل استنانى فى الشقة هجيلك، دخلت لقيت لميا نايمة عالكنبة وجيبتها مرفوعة وفخادها ظاهرين. حاجة فوق الوصف رحت غطيتها بملاية كانت جنبها وتقريباً هى كانت صاحية وحاسة باللى بيدور حواليها بس مستناينى تشوفنى أعمل ايه…من ساعتها حسيت أن معاملتها ناحيتى تغيرت. بدأت تحبنى وتقولى : عشان خاطرى بطل اللى بتشربه… وكانت تكلم معايا كتير وتبصلى بصة حب.
برده فى يوم من الأيام كنت سايق الميكروباص بتاعى ولقيته حد بيعاكسها بيغلس عليها قمت نازل ومديلوا حتة علقة مخدهاش حمار فى مطلع وانا كمان اتعورت يوميها واخدت غرزتين. حبتنى لميا، لأ عشقتنى”، هنا توقف صلاح واغرورقت عيناه بالدموع التى ما لبثت أن فاضت لتغرق مدمعيه منهما إلى اسفل خديه إلى كأس الخمر الذى يعاقرها.ربّت أنا فوق كتفيه أطيّب خاطره فرفع كأس الخمر فوق شفتيه ليحتسيها فلا يبقى فيها قطرة واستأنف يقول، ” بعد كده هى اتصلت بيا وكانت أخدت رقم التليفون بتاعى من موبايل سعيد وكانت بتطمن عليا دايماً و اعترفتلى أنها بتحبنى و انها عاوزانى ابطل الحشيش و الخمر و كمان عشان أخوها يبطل لانه بتحبنى جامد جداً زى ماقالت. فى الحقيقة هى كانت مهتمة بيا اكتر من سعيد أخوها لأنه كان طبعه جاف عليها ومش حنين. عدت سنة وكانت هى فى اولى جامعة وانا فى الحقيقة أكبر منها بتلات سنين زى سعيد. فى يوم كانت برده أمها عند خالتها لأنها من يوم ما ابوها سابهم وامها مش فالبيت. دخل سعيد ودخلت أنا و عملنا دماغ جامدة جداً حشيش على خمور. غامت الدنيا فى عنيا. ودخلت لميا فى أحلى صورها وفتحت الباب وراحت أوضتها. سعيد عمل دماغ تقيلة ومكنش نام بقاله يومين فنام علطول وسابنى لوحدى وانا فاصل طينة. بعده حصل اللى حصل ومارست الجنس بشراهة وبقسوة مع لميا.
خرجت رحت الحمام وقعدت تتكلم معايا وتفهمنى ان ده غلط وكنا فى أوضتها لوحدينا. قربت ناحيتها و رحت ابوسها فهربت وهى بتقول: صلاح انت اتسطلت فوووق.. برده هجمت عليها ومسكتها وحطيت ايدها وراها وفعلاً بطلت مقاومة وهى بتقول: بوسة وبس…خلاص…بوستها مرة التانية ورحت أمد ايدى على بزازها لقيتها بتجرى وانا وراها وتترجانى ان لو صوتها طلع هتحصل مشكلة بينى وبين أخوها فبلاش وخصوصاً انها بتحبنى. كنت فاصل…مش شايف…هجمت على بزازها ورحت أدعكهم وهى بتأن وتتأوه وقطعت البلوزة وظهرت الستيانة وبزازها جننتنى أكتر. نار الجنس غيبتنى فوق غيابى. فضلت تترجانى : خلاص كده..كفاية …حد فيكو هيموت التانى بلاش..ارجوك…مش عاوزة اخسركوا…. كنت فى عالم الحشيش وعالم الجنس… كان فى أوضتها سرير فرميتها عليه وهى بتصرخ بصوت مكتوم: بحبك….هنتجوز..اصبر لما نتجوز….أمممم…آآآه..آى..آى.. أسلمت لى نفسها و جسدها ورحت بكل عنف اقبل كل حتة فى وشها وشعرها وبقها ورقبتها وبزازها اللى كانوا ايدى بتعصرهم وهما زى السفنج ..آآآه…آآه…آهات مخنوقة مكتومة مكنتش عارف ألم ولا لذة…وفى الحقيقة مكنتش فارقة ساعتها…سعار الجنس كان هو المتحكم …اترميت فوقيها وخلعت القميص وخلعت بنطلونها الاستريتش ورحت احسس فوق فخادها المدوريين البيض زى العاج ..جمال جداً مصبوبين صب وبيض بياض اللبن ….من فوق كلوتها رحت اشم منطقة فرجها وهى بتتلوى تحتى وبتتأوه بصوت مكتوم…لحست شقها اللذيذ السمين وبدأت لميا تأن وجسمها يقوم ويقعد وتحاول مش عارف تهرب ولا بتتلوى من اللذة…مش عارف…جسمى ضخم فمقدرتش تفلفص خصوصاً لما رفعت وراكها فوق كتافى و بدأت أطلع قضيبى واحكه فى فرجها من فوق كلوتها الرقيق جداً….صدقنى، شفت البلل نازل ومطبوع فوق الكلوت..صلاح …آآآه….حرام عليك….صلاح …اخلص…..هتفضحنا…..هاجت لميا بشهوة الجنس وبطلت مقاومة وبقيت تمد ايدها ناحية قضيبى المنفوخ اللى كان شادد وتحاول تدخله فيها…هيا برده عقلها غاب من نار الجنس…غياب عقلى غيب عقلها وخصوصاً من واحد هى بتحبه….بركت عليها وكنت نزعت الكلوت وبدأت أذق قضيبى .آآآه..آآآه..بال…را…حة..آآه…دفعة واحدة شديدة وكان قضيبى جواها….آآآآآه..صرخة عالية مدوية مقدرتش لميا تكتمها وبعديها رحت أدخل و اطلع وأنا فى نص وعىيّ….مسكت فى ايديّ اللى كنت بارك بيهم فوقيها وشدت عليهم وشهقت وبعديها جابت شهوتها…. ورحت انا بعدها بلحظات جايب جواها….قضيب كان مختلط بدم عذرتها ومية شهوتها وميتى ….كل اللى حصل ده مكملش نص ساعة..وبعدها قامت بنصها تلملم نفسه وتعيط : ليه كدا يا صلاح…..ليه كدا…انا برده اللى حبيتك…ليه تستغلينى كده..ليه…ليه..ليه….امشى …كرهتك….مش عاوزه اشوفك…..زى ماحبيتك واحترمتك لأنك خايف عليّا كرهتك…وحش…مش بنى آدم”…